للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل
الدرس الثالث: الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه على يد أبي لؤلؤة المجوسي الذي عمل عند أحد الصحابة رضي الله عنهم، فطعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو في أول صلاة الفجر في المسجد النبوي بالمدينة المنورة.
ماذا تستنتج من هذه الحادثة؟
-
اتساع دولة الخلفاء الراشدين أثار حقد الأعداء.
-
إثارة الخلاف في المجتمع الإسلامي.
-
خوف الأعداء من مواجهة المسلمين لهيبة دولتهم لذلك لم يملكون إلا الغدر.
وصل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى بيت المَقدس لتسلّم مفاتيحها وكتب لأهلها وثيقة ترشدنا إلى حسن التعامل مع غير المسلمين وإعطائهم الأمان على كنائسهم وأماكن عبادتهم جاء فيها: "هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء (بيت المَقدس) من الأمان أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصُلبانهم لا تُسكن كنائسهم ولا تُهدم ولا يُنتقص منها ولا من غيرها ولا من صُلبهم ولا من شيء من أموالهم ولا يُكرهون على دينهم ولا يضارُّ أحد منهم".
يجيب الطلبة على الأسئلة الآتية:
- ماذا حدث؟
فتح المسلمون بيت المقدس.
- متى حدث؟
سنة 15 هـ
- من شارك في الحدث؟
الخليفة عمر بن الخطاب.
- ماذا نفهم من الحدث؟
سماحة الدين الإسلامي وحسن التعامل مع غير المسلمين.
للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..
حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل
النقاشات