الدرس الخامس: التبكير إلى الصلاة

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي (ص) قال: (( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا

لاستهموا عليه ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا)) (4).

من خلال هذا الحديث أستنتج فضل التبكير إلى الصلاة وأكتبه أمام رقم (1).

1) التبكير إلى الصلاة يمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات.

من خلال هذا الحديث أستنتج أهمية التبكير إلى الصلاة وأكتبه أمام رقم (2).

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله (ص) قال: ((ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط، فذلكم الرباط)) (1).

بالتعاون مع مجموعتي أعدد العبادات التي يمكن أن أفعلها إذا بكرت إلى الصلاة؟

1. صلاة الوضوء.
2. صلاة تحية المسجد.
3. صلاة السنن المؤكدة والنوافل.
4. قراءة ما تيسر له من القرآن الكريم.

1) أي الفعلين أفضل ولماذا؟

• المبادرة إلى الصلاة من حين يسمع المؤذن.
• الحضور إلى الصلاة بعد سماع الإقامة.

لكي نستطيع أن نصلي صلاة الوضوء وتحية المسجد وقراءة ما تيسر من القرآن الكريم

2) أختار الاجابة الصحيحة:

أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة هو:

• الزكاة.
• بر الوالدين.
• الصلاة.

3) أذكر إثنتين من فضائل التبكير إلى الصلاة.

1. فيه من الفضل العظيم والثواب الجزيل.
2. يمحو الله به من الخطايا ويرفع الدرجات.