حلول الأسئلة
السؤال
سعت الكاتبة إلى جعل شهر رمضان المبارك محوراً لهذه القصة فبدت صورة رمضان:
الحل
- خيالية: فيها الكثير من المبالغة.
- واقعية: لها وجودها في حياتنا الواقعية. (صح)
- دينية: تبرز دور الطاعات والعبادات. (صح)
- شكلية: تركز على المظاهر فقط.
شاهد حلول جميع الاسئلة
حل أسئلة نقدقة قصيرة (يانائم وحد الله) بقلم السيدة ألفت إلبي.
1- تأمل البناء الفني للقصة ثم حدد بدايتها ووسطها ونهايتها؟
بداية القصة: برز عنصر التشويق من خلال عنصر التضاد المثير (كان هو تصميم الشرق العربي.. بهرته مدينة بلادها كانت هي من العالم الجديد من بلاد ناطحات السحاب، كانت ترغب في أن تهجر بلادها إلى الشرق أرض الأنبياء ومهبط الوحي.
وسط القصة: عرض جميل لأيام رمضان ولياليه في مشاهد رائعة تمثل ذروة الناحية الروحية في بلاد المسلمين.
نهاية القصة: حين كتب البطل إلى أهله يخبرهم فيه بزيارته لهم في رمضان القادم وأن زوجته ستكون بصحبته.
2- تحدث عن عنصر المكان في هذه القصة بوصفه بطلاً.
اتسم بالوحدة التي تمثلت في ذلك البيت الذي جعله بحسن تصويره له خيالياً يموج بالحياة: فهو ماض جميل لا يمل من تذكره.
3- في أي مواقف القصة تجد المعاني التالية:
- ما كل مجتهد مصيب.
- ما تملكه اليد تزهد فيه العين.
- الإنسان المعاصر يحن إلى الطبيعة والبراءة.
- في موقف الذين قرروا هدم البيت العربي القديم وإعادة بنائه على الطراز العربي الجديد ليلائم ذوق الزوجة الغربية ولكن هذا القرار شكل صدمة للزوجة في موقف الزوج الذي يملك ذلك الشرق الرائع ولكنه تركه ورحل عنه.
- في موقف الزوجة التي رأت في الشرق ما تطمح إليه نفسها ويبعدها عن صخب الحياة وضوضائها وماديتها.
4- تميزت النهاية ببروز عنصر المفاجأة فيها مما جعلها نهاية ناجحة بين أثر ذلك في نجاح حبكة القصة.
كان قرار الأهل يهدم البيت العربي القديم وإعادة بنائه على الطراز العربي الجديد ولكنه جاء بنتيجة عكسية فقد شكل صدمة للزوجة هو المفاجأة الفنية.
5- ركزت الكاتبة على تسجيل دقائق وجزئيات في بيئة القصة، اذكر بعضاً منها، ثم بين أثر ذلك في واقعية التصوير القصصي.
1- وصف شهر رمضان المبارك بما في ذلك تغير أوقات الوجبات، وكثرة النوافل والطاعات وسائر القربات والإقبال عليها أكثر من أي شهر من شهور العام.
2- ووصف المنزل العربي الجميل وبخاصة صحن الدار التي تتوسطها (بحرة ذات نافورة وتحيط بها أشجار الليمون والنار والكباد وتتسلف جدران أغصان الياسمين). أدى إلى إضفاء الواقعية على أحداث القصة.
6- بين وحدة الانطباع في هذه القصة.
القارئ يعيش مع هذه القصة شعورا واحدا يتجسد في المشاركة الوجدانية المشاعر العربي المغترب الذي يبحث في ذاكرته، فلا يجد أجمل ولا أكثر هزة لنفسه، من تذكر الأيام الندية الطاهرة في رمضان، في منزل بسيط، فيه عبق الأصالة وجمال الشرق الروحي وسحره.
7- سعت الكاتبة إلى جعل شهر رمضان المبارك محوراً لهذه القصة فبدت صورة رمضان:
1- خيالية: فيها الكثير من المبالغة.
2- واقعية: لها وجودها في حياتنا الواقعية. (صح)
3- دينية: تبرز دور الطاعات والعبادات. (صح)
4- شكلية: تركز على المظاهر فقط.
8- فيما يلي جوانب نقدية مختلفة كانت سبباً في نجاح القصة ضع إشارة (صح) أمام الجوانب التي تراها وراء ذلك النجاح لهذه القصة:
1- جمال أسلوبها. (صح)
2- عنصر المفاجأة في نهايتها. (صح)
3- قوة حبكتها الفنية وسلامتها من الخلل. (صح)
4- تصويرها الجميل للمنزل العربي. (صح)
5- تصويرها الجميل لأثر شهر رمضان المبارك في حياة المسلمين. (صح)
9- إذا كنت ترى عدم نجاح هذه القصة فحدد أسباب ذلك من وجهة نظرك.
رغم أن القصة من النماذج المتميزة للقصة القصيرة، التي تجتمع فيها العناصر الفنية وأنها قد ضربت لنفسها بحظ من كل عنصر من تلك العناصر كما رأينا إلا أنها بعض التكهنات:
1- تقول الكاتبة على لسان البطل: (أتدرين من يوقظنا لنؤدي صلاة الصبح؟ والمعروف أن زقزقة العصافير تكون بعد ظهور الصبح أما صلاة الصبح فتكون قبل ذلك بفترة).
2- ورد في القصة أن الصائمين «يدركون عذاب الجوع فيشعرون مع الجياع» ولو أن كان التعبير (فيشعرون بشعور الجياع) لكان أوضح.
3 - اشتملت القصة على وصف حركات ورقصات رجال صوفية عرضتها الكتابة على أنها من مظاهر الجانب الروحي في رمضان والحقيقة أن هذه الأعمال ليست من الإسلام في شيء.