حلول الأسئلة
السؤال
لا يعرف الإنسان قيمة الشيء إلا بعد فقده.
الحل
(وخشيت أن يستخفها النسيم).
شاهد حلول جميع الاسئلة
حل أسئلة نقد القصة القصيرة: الشاعر بصير لـيحيى حقي
أ. أجب عن الأسئلة الآتية:
السؤال: ما الدلالة الرمزية لموقف الحمامة؟
الحب والعطاء والسلام.
السؤال: ما الدلالة الرمزية لموقف الشاعر؟
جهاد النفس وسمو العواطف.
السؤال: أجب بـ (نعم) أو (لا) مع ذكر السبب: (القصة جميلة نعم - لا والسبب).
1- طرافة الفكرة. (نعم)
2- عنصر المفاجأة في نهايتها. (نعم)
3- أسلوبها الجميل. (نعم)
السؤال: أسباب أخرى وهي؟
- تخلة من الإيجاز المخل.
- ليس بها انقطاع في السرد القصصي.
- وحدة الانطباع وتماسك الحبكة.
القصة غير جميلة والسبب؟
1- قصر القصة. (لا)
2- غموض دلالتها. (لا)
3- عدم واقعيتها. (نعم)
4- اشتملت القصة على جمل بليغة معبرة من مثل:
أ- زفت إليه أجمل التغاريد.
ب- وحنا عليه الإلهام فسما إليه.
ج- جال شعاع مقلتيه في الفضاء.
بماذا يمكنك وصف لغة القصة من خلال تلك الجمل؟
الجمع بين جمال الصياغة وروعة الفكرة والإحساس المرهف وتراكيبها متوهجة بالمشاعر والاحاسيس متدافقة بالحركة نابضة بالحياة ذات قدرة فائقة على الإيحاء والتجسيد والتأثير في المتلقي
5- أين تجد المعاني التالية في القصة:
أ- "وما أصابك من سيئة فمن نفسك". [النساء:79].
وسعت إليه متهالكة تحمل عكازها بمنقارها.
ب- سلم التنازلات يبدأ بخطوة واحدة.
وهانت ريشة من جناح مثلها عندي كثير.
ج- لا تكن ليناً فتعصر.
ريشة أخرى، عجلي، عجلي.
د- لا يعرف الإنسان قيمة الشيء إلا بعد فقده.
(وخشيت أن يستخفها النسيم).
6- ضع عنواناً مناسباً للقصة.
شاعر ويمامة.
ب. اكتب دراسة نقدية عن هذا النص في ضوء ما درسته من مقاييس نقد القصة.
- وحدة الزمان: تمثلت في الوقت الذي يروي فيه القاص قصته.
- وحدة المكان: تمثلت في تلك الشجرة التي كانت تقف عليها اليمامة وتصويره لها وهو متعجب بمنظرها الجميل وما بها من ريش.
- وحدة الحدث: نحن هنا أمام حدث واحد يسيطر على جميع أحداث القصة ويتمثل في الموقف الحواري بين القاصص واليمامة عناصر القصة في القصة شخصيتان هما:
- البطل الذي يتولى سرد الأحداث.
- اليمامة.
- وحدة الانطباع: يعيش القارئ مع هذه القصة شعوراً واحداً يتجسد في المشاركة الوجدانية بين الشاعر واليمامة فهذه القصة تحملنا إلى عالم ما فوق الواقع إلى عالم وردي جميل (خير وبركة وكرم وجهاد النفس وسمو للعواطف).
- حبكة القصة: تبدو الحبكة متماسكة فهي ليست طويلة وليس فيها خروج عن المسار الرئيس لها كما أنها تخلو من الإيجاز المخل والانقطاع في السرد القصصي.
- بداية القصة: بدأت بداية مشوقة برز فيها عنصر التشويق من خلال الكلمات المترادفة (الزيف والخداع).
- وسط القصة: عرض جميل تهدف إلى هدف رائع.
- نهاية القصة: طيران اليمامة في نهاية الأمر وشعور القاص بالسعادة والفرح وكل ذلك ساعده على كتابة قصته بأسلوب سهل وجميل ومشوق والقصة جميلة لأن عنصر المفاجأة في نهايتها زاد ذلك الجمال وتميزت القصة بالأسلوب الأدبي الجميل الخالي من التعقيد وهذه القصة بها طرفة جميلة يعجب القارئ بها.