حلول الأسئلة

السؤال

ينقسم الواجب بعدة اعتبارات لخصها مع التمثيل عليها بما لا يتجاوز نصف صفحة.

الحل

ينقسم الواجب بعدة باعتبارات ثلاثة:

  1. باعتبار الوقت.
  2. باعتبار المكلف.
  3. باعتبار المكلف به.

ينقسم الواجب باعتبار الوقت إلى:

  1. الموسع، كالصلاة، ما كان وقته متسعاً له ولغيره من جنسه، فإن وقت الظهر مثلاً: يتسع لصلاة الظهر ويبقى وقت طويل.
  2. المضيق، وهو ما كان وقته لا يتسع لغيره من جنسه، كصوم شهر رمضان.

ينقسم الواجب باعتبار المكلف إلى:

  1. واجب عيني، كالصلاة والصوم والزكاة.
  2. واجب كفائي، كالجهاد في سبيل الله.

ينقسم الواجب باعتبار المكلف به إلى قسمين:

  1. الواجب المعين: كالصلاة والزكاة والصوم.
  2. الواجب المخير: كخصال كفارة اليمين.

شاهد حلول جميع الاسئلة

خلاصة الوحدة الثانية عشرة: (مبادئ الأصول والحكم)

خلاصة الوحدة الثانية عشرة (مبادئ الأصول والحكم)

كل المعلومات الأصولية التي ندرسها يمكننا صياغتها على شكل قواعد مختصرة هي في الحقيقة خلاصة علم أصول الفقه بالتعاون مع زميلك: لخص أهم القواعد الأصولية التي استفدتها في هذه الوحدة (1).

  • القاعدة الأولى: الأحكام الشرعية قسمان: تكليفية ووضعية.
  • القاعدة الثانية: أقسام الحكم التكليفي خمسة: الواجب، المندوب، المحرم، المكروه، المباح. أولاً الواجب: هو طلب الفعل طلباً جازماً يتعلق الذم بتركه.
  • القاعدة الثالثة: ينقسم الواجب باعتبارات ثلاثة: 1- باعتبار الوقت. 2- باعتبار المكلف. 3- باعتبار المكلف به.
  • القاعدة الرابعة: ينقسم الواجب باعتبار الوقت إلى: 1- الموسع. 2- المضيق.
  • القاعدة الخامسة: ينقسم الواجب باعتبار المكلف إلى :1- واجب عيني. 2- واجب كفائي.
  • القاعدة السادسة: ينقسم الواجب باعتبار المكلف به إلى قسمين: 1- الواجب المعين. 2- الواجب المخير.
  • القاعدة السابعة: ثانياً المندوب هو: ما طلب الشارع فعله من المكلف طلباً غير جازم ولا يتعلق الذم بتاركه. الصيغ الدالة عليه: أن يأمر الشارع بأمر ثم توجد قرينة تصرف هذا الأمر من الوجوب إلى الندب.
  • القاعدة الثامنة: ثالثاً المحرم: هو ما نهى الشارع عن فعله نهياً جازماً؛ بحيث يتعلق بفعله ذم. الصيغ الدالة عليه: 1- النهي الجازم من الشارع ولم تأتي قرينة تصرفه إلى الكراهة. 2- ترتب العقوبة الدنيوية أو الأخروية على فعله.
  • القاعدة التاسعة: رابعاً المكروه: وهو ما نهى الشارع عن فعله لا على وجه الحتم والإلزام. الصيغ الدالة عليه: أن ينهي الشارع عن أمر ثم توجد قرينة تصرف هذا النهي من التحريم إلى الكراهة.
  • القاعدة العاشرة: خامساً المباح: هو ما خير الشارع المكلف بين فعله وتركه، فلا يتعلق بفعله أو تركه مدح أو ذم. الصيغ الدالة عليه: 1- لفظ الحل أو الإباحة ونحوهما. 2- نفي الجناح أو الحرج عمن فعل الفعل.

مشاركة الدرس

السؤال

ينقسم الواجب بعدة اعتبارات لخصها مع التمثيل عليها بما لا يتجاوز نصف صفحة.

الحل

ينقسم الواجب بعدة باعتبارات ثلاثة:

  1. باعتبار الوقت.
  2. باعتبار المكلف.
  3. باعتبار المكلف به.

ينقسم الواجب باعتبار الوقت إلى:

  1. الموسع، كالصلاة، ما كان وقته متسعاً له ولغيره من جنسه، فإن وقت الظهر مثلاً: يتسع لصلاة الظهر ويبقى وقت طويل.
  2. المضيق، وهو ما كان وقته لا يتسع لغيره من جنسه، كصوم شهر رمضان.

ينقسم الواجب باعتبار المكلف إلى:

  1. واجب عيني، كالصلاة والصوم والزكاة.
  2. واجب كفائي، كالجهاد في سبيل الله.

ينقسم الواجب باعتبار المكلف به إلى قسمين:

  1. الواجب المعين: كالصلاة والزكاة والصوم.
  2. الواجب المخير: كخصال كفارة اليمين.

خلاصة الوحدة الثانية عشرة: (مبادئ الأصول والحكم)

خلاصة الوحدة الثانية عشرة (مبادئ الأصول والحكم)

كل المعلومات الأصولية التي ندرسها يمكننا صياغتها على شكل قواعد مختصرة هي في الحقيقة خلاصة علم أصول الفقه بالتعاون مع زميلك: لخص أهم القواعد الأصولية التي استفدتها في هذه الوحدة (1).

  • القاعدة الأولى: الأحكام الشرعية قسمان: تكليفية ووضعية.
  • القاعدة الثانية: أقسام الحكم التكليفي خمسة: الواجب، المندوب، المحرم، المكروه، المباح. أولاً الواجب: هو طلب الفعل طلباً جازماً يتعلق الذم بتركه.
  • القاعدة الثالثة: ينقسم الواجب باعتبارات ثلاثة: 1- باعتبار الوقت. 2- باعتبار المكلف. 3- باعتبار المكلف به.
  • القاعدة الرابعة: ينقسم الواجب باعتبار الوقت إلى: 1- الموسع. 2- المضيق.
  • القاعدة الخامسة: ينقسم الواجب باعتبار المكلف إلى :1- واجب عيني. 2- واجب كفائي.
  • القاعدة السادسة: ينقسم الواجب باعتبار المكلف به إلى قسمين: 1- الواجب المعين. 2- الواجب المخير.
  • القاعدة السابعة: ثانياً المندوب هو: ما طلب الشارع فعله من المكلف طلباً غير جازم ولا يتعلق الذم بتاركه. الصيغ الدالة عليه: أن يأمر الشارع بأمر ثم توجد قرينة تصرف هذا الأمر من الوجوب إلى الندب.
  • القاعدة الثامنة: ثالثاً المحرم: هو ما نهى الشارع عن فعله نهياً جازماً؛ بحيث يتعلق بفعله ذم. الصيغ الدالة عليه: 1- النهي الجازم من الشارع ولم تأتي قرينة تصرفه إلى الكراهة. 2- ترتب العقوبة الدنيوية أو الأخروية على فعله.
  • القاعدة التاسعة: رابعاً المكروه: وهو ما نهى الشارع عن فعله لا على وجه الحتم والإلزام. الصيغ الدالة عليه: أن ينهي الشارع عن أمر ثم توجد قرينة تصرف هذا النهي من التحريم إلى الكراهة.
  • القاعدة العاشرة: خامساً المباح: هو ما خير الشارع المكلف بين فعله وتركه، فلا يتعلق بفعله أو تركه مدح أو ذم. الصيغ الدالة عليه: 1- لفظ الحل أو الإباحة ونحوهما. 2- نفي الجناح أو الحرج عمن فعل الفعل.