استناداً إلى ما استفدته من أنشطة الدرس أستكمل الجدول التالي بذكر أهمية التفكير المنهجي ووظائفه في الجوانب التالية:

حل أسئلة الدرس

1- أقرأ النص وأرصد شبكة المفاهيم الواردة فيه:

يمكن للطالب أن يرصد المفاهيم التالية:

• على الرغم من أن الإنسان كائن حي مثل سائر الكائنات الحية يعطش ويجوع ويحس ويرغب إلى أن العقل يظل الملكة التي تميزه عن غيره من الكائنات.
• العقل شرط تطور الإنسان.
• من معاني العقل النطق والكلام والاستدلال.
• توجد عوائق تمنع الإنسان من التفكير منها الاعتماد على الحفظ والتقليد.
• التفكير ينمي شخصية الفرد وله تأثير في حياته وفي علاقاته مع الآخرين.

2- بالاستناد إلى النشاط الأول أستخلص الفكرة الأساسية للنص:

الإنسان قد لا يدرك أهمية استعمال العقل في الحياة الاجتماعية.

3- استناداً إلى النص أتأمل مع مجموعتي المفاهيم التالية وأبين علاقتها بالعقل وأستعين بالإضاءات المرافقة خلال النقاش مع مجموعتي.

الكلام:

• ليس مجرد انتظام الألفاظ وفق قواعد لغوية.
• الكلام في عمقه تفكير وتبادل للأفكار.
• وغاية الكلام بصفته تفكيراً التعبير عن فهم ما.
• الكلام هو الفكر الذي يفصح عن مختلف جوانب الحياة.

الحوار:

• يتجلى التفكير في الحوار أنه تبادل للأفكار وفق قواعد منطقية.
• الحوار إنتاج تشاركي لمعارف عقلية.
• الحوار هو الأسلوب الأكثر توافقاً مع طبيعة الإنسان بوصفه كائناً يفكر اجتماعياً.

الاستدلال:

• ما دام الإنسان جوهره التفكير فإنه يستعمل ضروباً من الاستدلال.
• الاستدلال عملية عقلية والاستدلال بما هو فعل عقلي يمثل جوهر التفكير المنطقي.
• مهما تنوعت أشكال الاستدلال فهو عملية عقلية تربط مقدمات بنتائج.

فهم الحياة الاجتماعية:

• العقل أداة لحسن التصرف والعقل مصدر الأحكام العقلية وتبادل الأفكار مع الغير.
• يبادر الإنسان بتفكيره إلى حل مشكلات الحياة الاجتماعية.
• التفكير يؤثر في حياة الإنسان وعلاقته بالآخرين.
• يساعد التفكير على الفهم والتفاهم والتواصل مع الآخرين.

1- استناداً إلى النص هناك عدد من العوائق التي قد تمنع الإنسان من التفكير أو تحد من قدرته على ذلك أناقش مجموعتي وأدون كيف أن العوامل التالية قد تحد أو تعوق قدرة الإنسان على التفكير.

1- أضف العوامل التالية التي قد تحد من قدرة الإنسان على التفكير إلى عوامل ذاتية وخارجية.

(الخوف من اتخاذ القرار - التعصب والتطرف - تغليب العاطفة على العقل - محدودية المصادر المعلوماتية - الخوف من الوقوع في الخطأ أو النقد - نمط حياة المجتمع - ضيق الوقت).

2- أبين كيف يمكن للعوامل التالية أن تؤدي دوراً في التفكير السليم.

3- أوضح مدى صحة العبارات التالية في علاقة تفكير الفرد بصورة مستقلة أو في علاقة تفكيره بالآخرين.

أضع علامة (صح) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (خطأ) أمام العبارة الخاطئة مع التعليل.

ملاحظة: السؤال قد يحتمل أكثر من اجابة صحيحة.

4- أناقش مجموعتي وأدون كيف يمكن للعناصر التالية أن تحفر على التفكير:

• الذات لأن الإنسان كائن يفكر له قدرة على استعمال العقل.
• الحياة لأن الإنسان يبحث عن حلول لتقلبات الحياة على الصعيد الاجتماعي الإنسان يعالج مشاغل الحياة الاقتصادية
• الكتب لأن الإنسان يستقي معارفه من الكتب تقدم حلول لمشكلات الحياة

5- أقدم مع مجموعتي حججاً تدعم حاجة الإنسان إلى التفكير:

حجة من حياتك الشخصية:

• العمل على بناء حكم سليم.
• إقامة علاقات مع الآخرين تخضع للعقل.

حجة من المجتمع:

• فهم التغيرات الحاصلة على الصعيد الاجتماعي.
• الوعي بالظروف الاقتصادية والتناقضات الطبقية.

حجة من التاريخ:

• ذكر أمثلة للمبدعين من مجال الفكر.
• مكانة العلماء في تقدم العلوم واستخلاص الحاجة لإعمال العقل.

6- أحلل مع مجموعتي قيمة التفكير وفوائده من خلال علاقته بجوانب الحياة التالية:

1- أستكمل هذا الجدول مع مجموعتي بما يتناسب مع التعريفات الأربعة الواردة في النشاط:

2- أرصد أهم المفردات التي وردت في النص وتتصل بالتفكير المنهجي:

القواعد / المنطق / التحليل / التركيب / المقارنة / التمييز.

3- أبين مع مجموعتي كيف يختلف التفكير المنهجي عن التفكير غير الفعال:

4- اعتماداً على النص أستخرج مفهوم التفكير المنهجي وقواعده:

التفكير المنهجي هو:

1. تفكير منطقي.
2. تفكير برهاني.
3. ينظم الأفكار.
4. يستعمل العقل.
5. قواعده هي: التحليل / التركيب / المقارنة.

5- أحلل العلاقات بين المفاهيم التالية:

6- استناداً إلى ما استفدته من أنشطة الدرس أستكمل الجدول التالي بذكر أهمية التفكير المنهجي ووظائفه في الجوانب التالية:

باستخدام مهارات التفكير الناقد وقواعد التفكير المنهجي الفعال أحاول مع عائلتي مناقشة هذه المشكلة ودراسة الجوانب المحيطة بها كافة: الفرد - الأسرة - التعليم - المجتمع - القانون وتحليلها ووضع مقترحات لعلاجها وأكتب مقالاً يقدم توضيحاً لما توصلنا إليه من نتائج أنا وعائلتي بعد مناقشتنا للموضوع.

إن كثير من هذه المخالفات التي تزيد في أوساط الشباب والفتيات سببها ضعف الوازع الديني والأخلاق ومعالجتها لا تتم بالعقاب وحده فقط ولكن يجب أن يعزز الوازع الديني في نفس كل أحد منهم لتجاوز مثل هذه التصرفات ومحاولة رفع القيم لا تتم إلا بتحسين جوانب عديدة تمسهم من قريب كالأسرة أو من بعيد كالمدرسة والتعليم.