عدد بعض مهارات التفكير الناقد.

1. مهارة التفسير.
2. مهارة التحليل.
3. مهارة التقييم.
4. مهارة الاستدلال.
5. مهارة الاستقراء.

حل أسئلة التقويم

1 – المجتمعات والأوطان التي تبقى جامدة لا تتطور في مجالات العلم والتقنية والصناعة والسياحة وتكون مهددة بظروف اقتصادية قاسية مستقبلاً هل توافق على القول السابق؟ هل يتعلق الأمر بحقيقة أم برأي ما دور المفكر في الإسهام في التطور والتقدم في مجال العلم والتقنية والصناعة والسياحة؟

مستعيناً بالأسئلة السابقة اكتب فقرة تأليفية ترد فيها على القول السابق بالموافقة أو بالرفض.

• نعم أوافق على القول السابق وأؤكد صحته بكشف العلاقة السببية الضرورية بين الجمود وعدم مواكبة التطور في كل مجالات الحياة الإنسانية وبين ما يترتب على ذلك من كساد اقتصادي وفقر وأعلل ذلك بأمثلة مقارنة بين الطروف الاقتصادية للشعوب التي اخذت بناصية العلم والتقنية والشعوب المتخلفة التي أهملت ذلك فتعرضت لأزمات اقتصادية
• وهذا الأمر ليس مجرد رأي بل هو حقيقة تثبتها الاحصائيات وواقع الشعوب وتكون وظيفة المفكر الناقد في الدفع بوطنه نحو البناء والتقدم والرقي بما يقدمه من أفكار مجددة ومبادرات ومشاريع في كل المجالات فهو دائم البحث عن الجديد كما أنه يحفز الآخرين إلى عدم الاكتفاء بالسائد وأيضاً يشجعهم على الانفتاح على الآخرين والاستفادة من دروس المبدعين.

2 - عدد بعض مهارات التفكير الناقد.

1. مهارة التفسير.
2. مهارة التحليل.
3. مهارة التقييم.
4. مهارة الاستدلال.
5. مهارة الاستقراء.

3 - إذا التزم المفكر الناقد بخطوات ومعايير التفكير الناقد واكتسب مهاراته يصبح أكثر اقناعاً للآخرين اكتب مقالاً لكي ينشر في مدرستك أو يقرأ في الإذاعة المدرسية تحاول فيه توعية القارئ أو المستمع بأهمية المحافظة على المتنزهات والممتلكات العامة وعدم العبث بها.

لا تنس استحضار خطوات ومعايير ومهارات التفكير الناقد عند كتابة المقال.

على الطالب بناء مقال مسترسل يتكون من مقدمة وجوهر وخاتمة يبين فيه النقاط التالية:

المقدمة

1. الانطلاق من حاجة الإنسان إلى المتنزهات العامة كفضاء للاستجمام واللقاء مع الآخرين والتواصل معهم.
2. طرح المشكلة رغم تلك الحاجة الملحة للمتنزهات ورغم جهد الدولة ومؤسساتها في بناء المنشآت العامة وجودها في هذا الجانب إلا أن بعض من عامة الناس تعبث بها وتدمرها فما هي الأسباب؟ وكيف يمكن للمفكر الناقد كتابة مقال لإقناع هؤلاء بالكف عن تلك الممارسات.

الجوهر:

• تشخيص ووصف مظاهر وأشكال العبث بالممتلكات العامة.
• البحث في أسباب قيام بعضهم بذلك الجهل اللاوعي فقدان الوازع الأخلاقي القانون الرادع غياب الرقابة الكافية.
• الكشف في الحجج التي يمكن أن تقنع العابثين بالكف عن ممارساتهم.
• رصد الوسائل الكفيلة بردعهم عن الاستمرار في الأضرار بالأملاك العامة.

الخاتمة:

خلاصة تبين ما جاء في الجوهر من أفكار.