حلول الأسئلة

السؤال

لو كنت مؤرخاً ممن عناهم ابن خلدون، فماذا سيكون ردك؟

الحل

الاعتناء بتمحيص الروايات أمر مطلوب ومهم للتأكد من صدق الرواية، لكن هذا ليس ممكناً في جميع الحالات فهناك أحداث تاريخية أغرب من الخيال.

شاهد حلول جميع الاسئلة

اختبار بنائي: علم التاريخ

اختبار بنائي

أولاً: في مستوى الفهم الحرفي:

1- الأفكار الرئيسة للنص:

  • مفهوم علم التاريخ وأهميته.
  • مصادر يحتاجها المؤرخ في كتابة التاريخ.
  • التنبيه على أخطاء يقع فيها كثير من المؤرخين.
  • اعتماد بعض المؤرخين على الأساطير وعدم تمحيص الروايات.
  • أمثلة لأخطاء وقع فيها بعض المؤرخين.

2- لماذا يحتاج المؤرخ إلى المعارف المتنوعة وحسن النظر والتثبت؟

لأن اعتماد المؤرخ على العقل فقط في الكثير من الأخطاء، والحيد عن جادة الصواب، فلا بد من تحكيم قواعد السياسة وتمحيص الأخبار لمعرفة الصحيح منها ورد غير الصحيح.

3- كيف يرى ابن خلدون مصداقية إحصاء الأعداد والأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات والروايات التاريخية؟

يرى أن فيها مبالغات كثيرة لاعتمادها على مجرد النقل وعدم عرض هذه الأعداد والأخبار على أصولها وأشباهها وقياسها بمقياس الحكمة والعقل.

4- لماذا ينفي ابن خلدون زعم المؤرخين أن مدينة (إرم) قد بنيت في صحاري عدن؟

لأن صحاري عدن في وسط اليمن وما زال عمرانها متعاقباً، ومع ذلك لم ينقل عن هذه المدينة خبر ولا ذكرها أحد.

ثانياً: في مستوى الفهم التحليلي:

1- موقف ابن خلدون من الاعتماد في كتابة التاريخ على نقل الحكايات والروايات فقط:

يرفض الاعتماد في كتابة التاريخ على النقل فقط، ويرى أنه (مظنة الكذب، ومطية الهذر).

2- نظرة ابن خلدون للمبالغات التي تتضمنها كتب التاريخ والتفسير:

رفضها ونقض بعضها، حيث رأى أنها تعتمد فقط على النقل والحكاية دون تحكيم للعقل ولا قواعد السياسة ولا طبيعة العمران.

3- علل: يعد التاريخ فناً عزيز المذاهب، جم الفوائد.

يستفيد منه الناس في التعرف على أحوال الماضين والاستفادة منها في تسيير أمورهم.

ثالثاً: في مستوى الفهم النقدي:

1- الحقائق والآراء:

من الحقائق: اعتماد المؤرخين على النقل والحكاية - بعض الحكايات التاريخية التي رواها.

من الآراء: وجهة نظره في أعداد عساكر بني إسرائيل وفي مكان مدينة إرم.

2- مستوى الدقة العلمية في النص:

تحققت في النص الدقة العلمية لاعتماده على المصادر والمراجع وأيضاً من خلال الاستدلال العقلي والمنطقي.

3- مدى تحيز ابن خلدون أو موضوعيته:

كان موضوعياً في عرض قضيته والبرهنة عليها.

4- الألفاظ الوصفية الدالة على تحيز أو موضوعية ابن خلدون:

  • محتاج إلى معارف متنوعة.
  • التدليل على عدم وجود مدينة إرم في صحاري عدن.

5- ما الذي يحدث لو محصت الروايات التاريخية تمحيصاً علمياً؟

لوصلنا إلى الحقائق التاريخية واستغنينا عن كثير من الروايات التي فيها أخطاء أو مبالغات.

6- لو كنت مؤرخاً ممن عناهم ابن خلدون، فماذا سيكون ردك؟

الاعتناء بتمحيص الروايات أمر مطلوب ومهم للتأكد من صدق الرواية، لكن هذا ليس ممكناً في جميع الحالات فهناك أحداث تاريخية أغرب من الخيال.

رابعاً: في مستوى الفهم الإبداعي:

1- أعط صورة تشبيهية تعبر عن المؤرخ الموضوعي كما يجب أن يكون.

  • المؤرخ الموضوعي مثل التاجر الماهر يجمع أفضل البضائع حتى تربح تجارته.
  • المؤرخ الموضوعي مثل المزارع الحاذق يجمع الثمار الجيدة ويتجنب الخبيثة.

مشاركة الدرس

السؤال

لو كنت مؤرخاً ممن عناهم ابن خلدون، فماذا سيكون ردك؟

الحل

الاعتناء بتمحيص الروايات أمر مطلوب ومهم للتأكد من صدق الرواية، لكن هذا ليس ممكناً في جميع الحالات فهناك أحداث تاريخية أغرب من الخيال.

اختبار بنائي: علم التاريخ

اختبار بنائي

أولاً: في مستوى الفهم الحرفي:

1- الأفكار الرئيسة للنص:

  • مفهوم علم التاريخ وأهميته.
  • مصادر يحتاجها المؤرخ في كتابة التاريخ.
  • التنبيه على أخطاء يقع فيها كثير من المؤرخين.
  • اعتماد بعض المؤرخين على الأساطير وعدم تمحيص الروايات.
  • أمثلة لأخطاء وقع فيها بعض المؤرخين.

2- لماذا يحتاج المؤرخ إلى المعارف المتنوعة وحسن النظر والتثبت؟

لأن اعتماد المؤرخ على العقل فقط في الكثير من الأخطاء، والحيد عن جادة الصواب، فلا بد من تحكيم قواعد السياسة وتمحيص الأخبار لمعرفة الصحيح منها ورد غير الصحيح.

3- كيف يرى ابن خلدون مصداقية إحصاء الأعداد والأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات والروايات التاريخية؟

يرى أن فيها مبالغات كثيرة لاعتمادها على مجرد النقل وعدم عرض هذه الأعداد والأخبار على أصولها وأشباهها وقياسها بمقياس الحكمة والعقل.

4- لماذا ينفي ابن خلدون زعم المؤرخين أن مدينة (إرم) قد بنيت في صحاري عدن؟

لأن صحاري عدن في وسط اليمن وما زال عمرانها متعاقباً، ومع ذلك لم ينقل عن هذه المدينة خبر ولا ذكرها أحد.

ثانياً: في مستوى الفهم التحليلي:

1- موقف ابن خلدون من الاعتماد في كتابة التاريخ على نقل الحكايات والروايات فقط:

يرفض الاعتماد في كتابة التاريخ على النقل فقط، ويرى أنه (مظنة الكذب، ومطية الهذر).

2- نظرة ابن خلدون للمبالغات التي تتضمنها كتب التاريخ والتفسير:

رفضها ونقض بعضها، حيث رأى أنها تعتمد فقط على النقل والحكاية دون تحكيم للعقل ولا قواعد السياسة ولا طبيعة العمران.

3- علل: يعد التاريخ فناً عزيز المذاهب، جم الفوائد.

يستفيد منه الناس في التعرف على أحوال الماضين والاستفادة منها في تسيير أمورهم.

ثالثاً: في مستوى الفهم النقدي:

1- الحقائق والآراء:

من الحقائق: اعتماد المؤرخين على النقل والحكاية - بعض الحكايات التاريخية التي رواها.

من الآراء: وجهة نظره في أعداد عساكر بني إسرائيل وفي مكان مدينة إرم.

2- مستوى الدقة العلمية في النص:

تحققت في النص الدقة العلمية لاعتماده على المصادر والمراجع وأيضاً من خلال الاستدلال العقلي والمنطقي.

3- مدى تحيز ابن خلدون أو موضوعيته:

كان موضوعياً في عرض قضيته والبرهنة عليها.

4- الألفاظ الوصفية الدالة على تحيز أو موضوعية ابن خلدون:

  • محتاج إلى معارف متنوعة.
  • التدليل على عدم وجود مدينة إرم في صحاري عدن.

5- ما الذي يحدث لو محصت الروايات التاريخية تمحيصاً علمياً؟

لوصلنا إلى الحقائق التاريخية واستغنينا عن كثير من الروايات التي فيها أخطاء أو مبالغات.

6- لو كنت مؤرخاً ممن عناهم ابن خلدون، فماذا سيكون ردك؟

الاعتناء بتمحيص الروايات أمر مطلوب ومهم للتأكد من صدق الرواية، لكن هذا ليس ممكناً في جميع الحالات فهناك أحداث تاريخية أغرب من الخيال.

رابعاً: في مستوى الفهم الإبداعي:

1- أعط صورة تشبيهية تعبر عن المؤرخ الموضوعي كما يجب أن يكون.

  • المؤرخ الموضوعي مثل التاجر الماهر يجمع أفضل البضائع حتى تربح تجارته.
  • المؤرخ الموضوعي مثل المزارع الحاذق يجمع الثمار الجيدة ويتجنب الخبيثة.