يحدد الطلبة ثلاثة من أهم دوافع الكشوف الجغرافية الأوروبية.

1- رغبة الأوروبيين في نشر ديانتهم.

2- رغبة الأوروبيين في السيطرة على بلدان جديدة والإستيلاء على ثرواتها.

3- رغبة الأوروبيين في البحث عن طرق تجارية جديدة لا تمر بالبلاد العربية ومنافستهم اقتصادياً.

تقويم الوحدة الرابعة: الأحداث العالمية المؤثرة في العالم

1- نجح الملك عبد العزيز في تجنيب المملكة العربية السعودية آثار الحرب العالمية الثانية السيئة وتمكن من الاستفادة من نتائجها الإيجابية يبرهن الطلبة على صحة هذه العبارة.

هذه العبارة صحيحة فقد تصرف بحنكة في البداية وقف موقف الحياد ليجنب المملكة آثار الحرب وقبل نهاية الحرب قرر الانضمام لدول المسيطرة والتي شارفت على الانتصار للاستفادة من التسويات بعد الحرب.

2- يحدد الطلبة ثلاثة من أهم دوافع الكشوف الجغرافية الأوروبية.

1- رغبة الأوروبيين في نشر ديانتهم.

2- رغبة الأوروبيين في السيطرة على بلدان جديدة والإستيلاء على ثرواتها.

3- رغبة الأوروبيين في البحث عن طرق تجارية جديدة لا تمر بالبلاد العربية ومنافستهم اقتصادياً.

3- قال الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت (تعلمت من الملك عبد العزيز عن قضية فلسطين ما لم أعرفه من قبل) يوضح الطلبة معنى هذه العبارة ويصفون الحدث الذي قيلت فيه وأهم نتائجه.

الحدث كان في اللقاء التاريخي بين روزفلت والملك عبد العزيز في البحيرات المرة في مصر عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية، ومعنى العبارة هو تأثره بحديث الملك عبد العزيز حول القضية الفلسطينية وأنه اكتشف أمور جديدة من خلال ذلك الحديث، أهم نتائج الإجتماع بدء العلاقات التاريخية بين البلدين وأن لا تتعرض المملكة للاحتلال كما حدث مع الدول العربية الأخرى.

4- يبين الطلبة أهم الأسباب المباشرة لحدوث الحرب العالمية الأولى.

1- الأزمات الدولية.

2- سباق التسلح.

3- التنافس الاقتصادي.

5- يفسر الطلبة العبارة الآتية (أثرت الكشوف الجغرافية اقتصادياً وسياسياً).

كان للكشوف الجغرافية آثار اقتصادية حيث تم اكتشاف طرق جديدة للتجارة والتوسع التجاري من خلال افتتاح أسواق جديدة وأصبحت دول أوروبا تملك المزيد من الثروات مما أنعشها اقتصادياً أما سياسياً فقد تزايد التنافس الاستعماري وقيام الحروب والمنازعات العالمية.

6- يبرهن الطلبة على أن الاقتصاد كان محركاً أساسياً في العلاقات الدولية في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام فيما يتعلق بطريق البخور.

سيطر العرب في جزيرة العربية على طريق البخور والذي يمتد إلى أوروبا وإفريقيا عبر البحر الأحمر وكان يمثل أهمية كبيرة تجارياً وكانت عائداته كبيرة جداً مما جعل الفرس والروم يحاولون في أكثر من مرة السيطرة عليه فمن خلال الإبداع والإنتاج والابتكار كان العرب في الريادة والآن تحولت الريادة للأوروبيين وبالإمكان عودة الريادة للعرب من خلال الإنتاج والإبداع فالاقتصاد هو محرك أساسي.