حلول الأسئلة
السؤال
أرتب الأفكار التي تناولتها حول القضية السابقة ترتيباً تسلسلياً حسب أهميتها من وجهة نظري:
الحل
- الشباب بحاجة إلى العلم الديني والدنيوي.
- الشباب بحاجة إلى قدوة طموحة ودعم من المجتمع.
- الشباب بحاجة إلى همة عالية.
- الشباب بحاجة إلى توجيه وإرشاد.
- الشباب بحاجة إلى استثمار أوقاتهم فيما ينفعهم وينفع أوطانهم.
شاهد حلول جميع الاسئلة
إستراتيجية الكتابة
1. أسجل الأفكار التي أريد أن أتناولها في طرح القضية السابقة، كما في المثال.
- الشباب بحاجة إلى قدوة طموحة ودعم من المجتمع.
- الشباب بحاجة إلى العلم الديني والدنيوي.
- الشباب بحاجة إلى استثمار أوقاتهم فيما ينفعهم وينفع أوطانهم.
- الشباب بحاجة إلى الصبر والعزم والتفاؤل.
- الشباب بحاجة إلى همة عالية.
- الشباب بحاجة إلى توجيه وإرشاد.
2. أرتب الأفكار التي تناولتها حول القضية السابقة ترتيباً تسلسلياً حسب أهميتها من وجهة نظري:
- الشباب بحاجة إلى العلم الديني والدنيوي.
- الشباب بحاجة إلى قدوة طموحة ودعم من المجتمع.
- الشباب بحاجة إلى همة عالية.
- الشباب بحاجة إلى توجيه وإرشاد.
- الشباب بحاجة إلى استثمار أوقاتهم فيما ينفعهم وينفع أوطانهم.
3. أكمل المخطط الآتي، لتحديد خطة البحث عن الأفكار والمعلومات المعينة سابقاً حسب أهميتها في الشبكة العنكبوتية:
4. بعد الحصول على المعلومات المناسبة لموضوعي من الشبكة العنكبوتية، أحدد المطلوب في الجدول أمامي:
العناوين الرئيسة | الأفكار الرئيسة | الأفكار الفرعية |
أهداف وطموحات الشباب. | أهداف شباب الأمس أهداف شباب اليوم. | بساطة التفكير تطور العصر الحديث مراعاة متغيرات العصر ومواكبتها. |
5. أصنف المعلومات والأفكار وفق الجدول المعطى.
خبراتي السابقة حول الموضوع | معلوماتي الجديدة حول الموضوع |
بساطة طموحات الشباب سابقاً. | تطور طموحات الشباب واختلافاتها مع تطور العصر. |
6. أبتكر أفكاراً تجمع بين خبراتي السابقة والمعلومات الجديدة على غرار المثال.
7. أستفيد من الأفكار المبتكرة في كتابة فقرة متناسقة حول القضية السابقة.
- الشباب هم الأمل الواعد والمستقبل المشرق والعماد والأساس القوي لكل الشعوب والأمم في بنائها وتقدمها الحضاري فلا تقدم ولا ازدهار لأي أمة دون الاهتمام والاستفادة من قدرات الشباب وإبداعاتهم الخلاقة لأن للشباب مواهب وطاقات متجددة تحتاج دائماً إلى الاهتمام والرعاية لاستثمارها.
- فقد عاش شبابنا قبل أربعين سنة بطموح بسيطة نظراً للحياة البسيطة التي كانوا يعيشونها ومع تقدم السنين وتطور العصر حتى انعكس ذلك على شباب اليوم وتغيرت طموحاته نظراً لمواكبة تطور العصر الذي يعيشونه فأصبح شباب اليوم بحاجة أكثر إلى توعية بما يحمله من قيم إسلامية وبحاجة إلى تأهيلهم من خلال المشاركة في الأندية الثقافية والاجتماعية والرياضية وتخصيص الدعم المادي الذي يساعدهم في تحقيق أهدافهم كما يحتاجون إلى التوجيه والإرشاد في اختيار أهدافهم المستقبلية بما يتوافق مع سوق العمل وتوفير لهم كفاءات لتدريبهم وأماكن شاغرة لتوظيفهم بعد تخرجهم بإذن الله.