حلول الأسئلة
السؤال
أختار من الصندوق المعنى المناسب لكل كلمة من الكلمات الآتية:
الحل
- أقوات: أطعمة.
- يحار: أصابته الحيرة.
- لا تعثوا: لا تفسدوا.
- الشعث: الاتساخ.
- تنضوي: تندرج.
شاهد حلول جميع الاسئلة
التحليل الأدبي: البيئة والتصور الإيماني
أستكشف النص:
أولاً: أكتب الأفكار الرئيسة في النص.
- عظيم خلق الله وكثرة نعمه وأمره بالإيمان به وشكره والاعتدال والبعد عن الإفساد.
- إساءة استخدام الإنسان لهذه النعم وتسببه في الإضرار الكبير بالبيئة.
- خطورة الوضع البيئي وتحرك كثيرين لمحاولة الإنقاذ لكن مع الغفلة عن التماس الحلول من شرع خالق هذا الكون.
ثانياً: أظلل الدائرة التي تشير إلى اختياري مما يلي:
- يتكون النص من ثلاثة أجزاء رئيسة. (نعم)
- أشار النص إلى التوازن بين احتياجات الخلق وبين ما وفره الله لهم منها في الكون. (نعم)
- أشار النص إلى سوء استخدام الإنسان نعم الله. (نعم)
- أشار النص إلى مظاهر تلوث البحار والمحيطات. (لا)
- عرض النص الحل الأساسي لمشكلات البيئة. (نعم)
أنمي لغتي:
أولاُ: أضع الرمز € عن يسار الكلمة التي لا تنتمي إلى المجموعة من حيث الدلالة فيما يلي:
ثانياً: أبحث في النص عن كلمتين بينهما علاقة في الدلالة:
- اليمين.
- الشمال.
ثالثاً: أختار من الصندوق المعنى المناسب لكل كلمة من الكلمات الآتية:
- أقوات: أطعمة.
- يحار: أصابته الحيرة.
- لا تعثوا: لا تفسدوا.
- الشعث: الاتساخ.
- تنضوي: تندرج.
أفهم وأحلل:
أولاً:
أتعاون مع مجموعتي - مع الاستفادة من الإضاءة حول الفقرة الأولى - للقيام بما يلي:
1. الإجابة عما يلي شفهياً:
- وصف المنظر الذي نشاهده.
سماء عالية وسحاب متقطع وطيور محلقة وأشجار مثمرة وماء يجري وعشب أخضر وكائنات متنوعة.
- ذكر بعض الأفكار والمشاعر التي حركها المنظر بدواخلنا.
منظر جميل مبهج نحبه ونتفكر في قدرة الله وملكوته.
- مما قال الكاتب: (هذا الكون الذي نعيش فيه على رحابة أرجائه).
أ- ما معنى (رحابة أرجائه)؟
سعة أنحائه.
ب- علام تدل سعة نواحي الكون؟
على القدرة العظيمة لخالقها.
2. تصنيف الأفكار الآتية إلى رئيسة وفرعية بالنسبة للفقرة التي وردت فيها:
- الأرزاق تفي باحتياجات المخلوقين. (فرعية)
- من شروط استدامة الأرزاق الإيمان والشكر. (فرعية)
- من شروط استدامة الأرزاق البعد عن الفساد والإفساد. (رئيسة)
ثانياً:
أتعاون مع من بجواري - مع الاستفادة من الإضاءة حول الفقرة الثانية - للقيام بما يلي:
1. تأمل الصور السابقة، ثم الإجابة عما يلي شفهياً:
- وصف ما تراه فيها.
بعض مظاهر ونتائج تدمير الإنسان للبيئة مثل:
- تآكل طبقة الأوزون.
- وهطول الأمطار الحمضية.
- القطع الجائر للأشجار.
- التصحر.
- التخلص من النفايات بطرق خاطئة.
- التعبير - شفهياً - عما نجده من أفكار ومشاعر من خلال الربط بين الصور وبين المضامين الآتية:
أ- طبقة الأوزون التي أصبحت جريحة.
الحزن والقلق والرغبة في إنقاذها.
ب- عواقب الطفرة الصّناعية الهائلة.
القلق من نتائجها والرغبة في تخفيف حدة تلك النتائج.
ج- القطع الجائر للغابات.
القلق من نتائجه والرغبة في توفير البدائل والحد من هذه الظاهرة.
2. الإجابة عما يلي كتابياً حول مبدأ (الغاية تبرر الوسيلة):
- ما الذي تتوقع حدوثه لاحقاً إن استمر العمل في البيئة وفق هذا المبدأ؟
المزيد من التآكل في طبقة الأوزون والمزيد من اضطراب المناخ والأمطار الحمضية والتصحر مما يهدد حياة الإنسان وسلامته.
- كيف نجتهد لتجنيب بيئتنا كوارث المبدأ السابق بإذن الله؟
بطاعة الله والتماس الحل في القرآن الكريم والسنة النبوية ففيهما الخطوط العريضة لطلاب الهدى والصلاح.
أتذوق:
أولاً: 1. أشير إلى التعبير الحقيقي بالرمز (ح) وإلى التعبير الخيالي بالرمز (خ) فيما يلي:
- هذا الكون مخلوق لله. تعبير (ح)
- البعد عن مهاوي الفساد والإفساد. تعبير (خ)
2. أقارن بين التعبيرين:
"هذا الكون مخلوق لله" تعبير حقيقي، أما "البعد عن مهاوي الفساد والإفساد" تعبير خيالي فقد صور الفساد والإفساد بحفر عميقة يهوي فيها الفاسدون والمفسدون ويدل على شدة خطرهما وسوء عاقبتهما.
ثانياً: 1. أشير إلى الفرق بين قول الكاتب: (تلك الطفرة الصناعية) وبين قول غيره: (تلك النهضة الصناعية).
"الطفرة" تعني التغير السريع فتشمل إيجابيات التغير وسلبياته، أما "النهضة" فتعني التقدم بعد التأخر وتدل على الإيجابيات فقط.
2. مما قال الكاتب: (ما على البشرية إلا أن تنضوي تحت لواء الطائعين لله).
- ما الصورة التي تتخيلها من خلال التعبير السابق؟
صور الطائعين مجموعة ترفع لواء وصور الطائع بمن ينضوي تحت ذلك اللواء.
- ما المعنى الذي تعبر عنه هذه الصورة؟
أن يتبع الإنسان المطيعين لله ويصبح للجميع هدف واحد.
- ما رأيك في العبارة السابقة من حيث اللفظ والمعنى والصورة (الخيال)؟
الألفاظ: جزلة المعاني معبرة الصور جميلة.