حلول الأسئلة
السؤال
ما الفرق بين معنى (منبسطٍ) ومعنى (إقتار) في الشطر الآتي: (ما بين منبسطٍ عيشاً وإقتار).
الحل
- منبسط: متسع وممتد، ويقصد به الغنى والثراء.
- إقتار: الضيق، ويقصد به الفقر وشظف العيش.
شاهد حلول جميع الاسئلة
النص الشعري: أنا الرياض
١. أختار إحدى الصور المصاحبة للنص وأعبر عنها في جملتين مفيدتين.
- ستبقى الرياض عزيزة وكريمة في قلوبنا.
- الرياض عاصمة مملكتي وعاصمة الأمة العربية والإسلامية.
٢. أقرأ النص ثم أكمل المخطط الآتي وفق ما ورد في القصيدة:
قائل النص | أسلوب نفي | ألفاظ تدل على فخر الرياض بنفسها |
الشاعر عبد الله بن إدريس | وما استلنت لذي بطش وجبار | أنا الرياض أقص اليوم ملحمتي |
لا أنحني لظروف الدهر عاصفة | صرت للعرب والإسلام عاصمة | |
صرت للعرب داراً جد آمنة |
٣. أختار الفكرة المحورية (العامة) المناسبة لهذه القصيدة مما يأتي:
- الرياض عاصمة الإسلام والعرب.
- الرياض فخر واعتزاز.
- الرياض اسم يفتخر به عالمياً.
١. أصل كل ترتيب في المجموعة (أ) بما يدل عليه في المجموعة (ب):
المجموعة (أ) | المجموعة (ب) |
(١) وما استلنت لذي بطشٍ وجبار. | (٣) وقحٌ فاقد للحياء. |
(٢) مجدٍ سري الاصل. | (١) القوة رغم الطغيان. |
(٣) بؤسٍ صفيق الوجه. | (٢) السخاء في الشرف. |
٢. أبحث في القصيدة عن الكلمات التي تدل على المعاني الآتية، وأكتبها:
- ملحمتي: عملٌ قصصيٌ له قواعد يشاد فيه بذكر الأبطال والملوك.
- أمش أشياء مختلطةٌ وممتزجةٌ. اجه:
- فاندحرت: انهزمت وانكسرت.
- عدت: يرجع.
٣. ما الفرق بين معنى (منبسطٍ) ومعنى (إقتار) في الشطر الآتي:
(ما بين منبسطٍ عيشاً وإقتار).
- منبسط: متسع وممتد، ويقصد به الغنى والثراء.
- إقتار: الضيق، ويقصد به الفقر وشظف العيش.
١. ما الفترة الزمنية التي حفظت فيها الرياض مجدها في البيت الأول؟ وعلام يدل؟
حفظت الرياض مجدها من الزمن الماضي حتى الزمن الحاضر، يدل على شدة قوة الرياض.
٢. ماذا قصد الشاعر بقوله: (وصرت للعرب داراً جد آمنة)؟
أن الرياض أصبحت مكاناً آمناً لجميع العرب.
٣. لم أصبح اسم الرياض اليوم مفخرةً؟
لأن الرياض نبع السلام، ودار العطاء والتطور في جميع المجالات.
٤. كيف كانت الرياض قديماً وكيف أصبحت الآن؟
كانت بسيطة في كل شيء، وأصبحت تنعم بحضارة ونهضة في البنيان والتعليم في جميع شؤونها.
٥. كيف يمكن أن أخدم بلادي وأنا على مقاعد الدراسة؟
من خلال الجد والاجتهاد والتفوق الدراسي.
٦. من هؤلاء من وجهة نظرك؟ ولماذا نطلق عليهم هذه التسمية؟
- حماة الوطن الجيش والأمن، لأنهم يحمون أوطانهم.
- أمل الغد الأطفال، لأنهم أمل الأمة في بناء المستقبل.
- بناة الوطن الشباب، لأنهم القوة التي تبني الوطن وتحقق نهضته.
٧. أعلل ما يأتي وأقارن إجابتي بإجابة من بجانبي:
- وصرت للعرب والإسلام عاصمة لأنها تتصف بالأمن والسلام والقوة والكرم مع إخوانها العرب والمسلمين.
- استخدم النفي في قوله: (لا أنحني) و (وما استلنت) للتأكيد على قوة الرياض وصمودها أمام من يعتدي عليها.
١. أكمل تحليل الصور البيانية الآتية:
أ. (أعطي وأنعم في يسري وإعساري):
شبه الرياض بـالرجل شديد الكرم والمعطاء.
ب. (وبين بؤسٍ صفيق الوجه مقفار):
شبه الزمن الماضي بالقبح وبالإنسان الفاقد للحياء.
٢. أكتب المعاني التي تثيرها العبارات الآتية في نفسي:
- لا أنحني لظروف الدهر: العزة والكرامة.
- كل يفيء إلى ظلي وإيثاري: الجود والكرم.
- قدت اليمامة للإسلام: الشجاعة والإقدام.
٣. أختار بيتاً أعجبني من النص الشعري وأبين السبب:
البيت: أنا الرياض أقص اليوم ملحمتي * مع الدهور التي ولت بإدبار
السبب: لأن هذا البيت يدل على شدة قوة الرياض وعزيمتها على مر الدهور.
٤. إذا طلب مني أن أدعو لبلادي فسأختار الدعاء الآتي:
اللهم أحفظ مملكتي وولي أمرها ومقدساتها من كل الطغاة والمفسدين.