يرى الكاتب أن تلوث المياه ناتج عن تصرفات غير واعية، هل توافقه على ذلك؟ ولماذا؟

نعم لأن هذه التصرفات تسبب في تلوث الماء الذي ينعكس ضرره على كل من الإنسان والحيوان والنبات.

نص الانطلاق: ماء الشرب

التنمية القرائية:

أنمي لغتي:

أولاً: أختار الإجابة الصحيحة مما يأتي:

1. السقوط إلى الأديم. (الأديم) تعني:

• جوف الأرض.
• طبقات الأرض.
• سطح الأرض.

2. التحول متأثراً بخواصه الجمة. (الجمة) تعني:

• الكثيرة.
• القليلة.
• النافعة.

ثانياً: أختار المناسب لما يأتي:

الفرق بين قول الكاتب: (وقد يمجه الظمآن، ولا يستسيغ تناوله)، وقول أحدنا: (وقد يمجه الإنسان، ولا يستسيغ تناوله).

• ليس هناك فرق في المعنى
• الأول أبلغ لأن (الظمآن) أكثر حاجة للماء ومع ذلك لم يستسغه.
• الثاني أوضح لأن كلمة (الإنسان) أعم وأشمل.

ثالثاً: أضع دائرة حول الكلمة المرادفة لمعنى الكلمات على غرار المثال المعطى:

• التغلغل $⇽$ الدخول بعمق - الخروج - الذوبان.
• المسام $⇽$ السامة - المقاطع - المنافذ.
• الأوصاب $⇽$ الأوساخ - الأوهام - الأمراض.
• الغور $⇽$ المستوي من الأرض - المنخفض من الأرض - المرتفع من الأرض.

أجيب:

أولاً: مما يتركب الماء؟

الماء جزيئات يتركب الجزيء منها باتحاد جزأين من الهيدروجين وجزء من الأوكسجين.

ثانياً: ما الخواص التي سخرها الله في الماء ليصبح سائغاً للشاربين؟

قدرته العظيمة على امتصاص الغازات وإذابة الجماد كالأملاح.

ثالثاً: أرتب بعض مراحل دورة الشرب في الطبيعة كما مر في النص:

(3) إذابته الأملاح.

(1) هطوله على شكل مطر.

(2) امتصاصه الغازات.

(4) مكوثه في الأرض.

رابعاً: أعلل ذهاب عدد من الناس إلى بعض الآبار والينابيع العميقة.

لأن منها ما يخرج المواد النافعة للجسم فيتجه إليها المرضى يستشفون من أمراضهم وعللهم.

أفكر:

أولاً: 1. أحصر الأسباب المؤدية إلى تلوث المياه والنتائج المترتبة على ذلك مستخدماً الشكل الآتي:

2. أرتب أسباب تلوث المياه بحسب خطورتها في رأيي، ثم أعلل ذلك.

• مخلفات المصانع.
• المبيدات.
• مياه المجاري.
• إلقاء المجاري.
• إلقاء الحيوانات الميتة.
• قذف النفايات.
• غسل الملابس المتسخة.

ثانياً: 1. أتعاون مع من بجواري، لذكر المصادر التي يمكن الحصول منها على ماء الشرب.

• الأنهار والبحيرات العذبة.
• الينابيع والآبار.
• حليه مياه البحر.

2. يعد الماء من أهم الثروات التي يجب المحافظة عليها والاقتصاد في استعمالها. أكتب ما يمكن الإسهام به في ذلك.

• عدم الإسراف في استخدام الماء في شتى أنواع الاستخدام المبادرة إلى إصلاح أعطال الصنابير التي تؤدي إلى هدر المياه.
• نشر الوعي بأهميته المحافظة على نظافة مياه الشرب.

ثالثاً: يرى الكاتب أن تلوث المياه ناتج عن تصرفات غير واعية، هل توافقه على ذلك؟ ولماذا؟

نعم لأن هذه التصرفات تسبب في تلوث الماء الذي ينعكس ضرره على كل من الإنسان والحيوان والنبات.

رابعاً: أقترح حلولاً لمشكلة تلوث المياه.

• وقاية الآبار وتغطيتها.
• نشر الوعي بأهمية نظافة مياه الشرب وخطورة تلوثها.
• توفير بدائل لإلقاء القمامة والحيوانات الميتة فيها.

أقرأ المقطع التالي قراءة جهرية سليمة:

يمتص المطر في سقوطه كثيراً من غازات الجو، فيتحسن بذلك مذاقه فإذا وصل إلى سطح الأرض، أو تغلغل في طبقاتها، أذاب أملاحها فضلاً عن امتصاصه شيئاً من الغازات في مسامها وكلما طال به الزمن على سطحها، أو زاد مكثاً أو عمقاً في جوفها، زادت فيه تلك المواد مقداراً أو نوعاً، بحسب ما تحويه الأرض منها، ولذا تأخذ المياه طعمها المعتاد فمذاقها مستطاب مادامت المواد الذائبة قليلة فيها، مثل مياه الأنهار والبحيرات العذبة.

ألخص:

أستعين بالشكل الآتي، لألخص أهم أفكار النص:

أبحث:

أنجز النشاط الآتي، وأضمنه ملف إنجازي.

أبحث في الصحف اليومية أو المجلات أو مكتبة المدرسة عن موضوع فكرته الرئيسة تلوث المياه.

• إن الماء هو أعظم هبة ويعتبر القاعدة الأساسية للحياة ويمكن أن يشكل خطراً على جميع الكائنات الحية عندما يتعرض للتلوث ويصبح في هذه الحالة وسيلة لنقل الأمراض إن تلوث الماء من أوائل الموضوعات التي اهتم بها العلماء والمختصون في مجال التلوث وليس الغريب إذن أن يكون حجم الدراسات التي تناولت هذا الموضوع أكبر بكثير من تلك التي تناولت باقي فروع التلوث، ولعل السر في ذلك مرده إلى أن الماء يدخل في جميع العمليات البيولوجية والصناعية، ولا يمكن لأي كائن حي أن يعيش بدون ماء.
• قال تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون) سورة الأنبياء آية 30
• يتلوث الماء بكل ما يفسد أو يغير خواصه الطبيعية عند تعرضه لملوثات كيماوية أو عضوية أو جرثومية، مما يجعله غير صالح للإنسان أو الحيوان أو النباتات أو الكائنات التي تعيش في البحار والمحيطات، ويتلوث الماء عن طريق المخلفات الإنسانية والنباتية والحيوانية والصناعية التي تلقى فيه كما تتلوث المياه الجوفية نتيجة تسرب مياه الصرف الصحي إليها بما تحويه من ملوثات، ويؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة وتهديد لحياة جميع الكائنات الحية.