أتعاون مع مجموعتي لبيان ما أفادته كلمة (حسناً) في قوله تعالى:

{ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكراً ورزقاً حسناً إن في ذلك لأية لقوم يعقلون}.

تدل على ما أبيح من ثمرات النخيل والأعناب، والزبيب، والخل.

نص الدعم: فيه شفاء

التنمية القرائية:

أنمي لغتي:

أولاً: أختار الإجابة المناسبة مما يأتي:

1. الفرق بين "العَبْرة" و "العِبْرة":

• كلاهما بمعنى واحد.
• الأولى تعني الدمعة والثانية تعني الاتعاظ والاعتبار. (صح)
• الأولى تعني الاتعاظ والاعتبار والثانية تعني الدمعة.

2. قال تعالى: {وإنَّ لكم في الأنعام لعبرةً نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبناً خالصاً سائغاً للشاربين}.

"خالصاً" تعني:

• كاملاً.
• صافياً من الشوائب. (صح)
• ناصعاً.

3. قال تعالى: {وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون}.

"أوحى" تعني:

• ألهم. (صح)
• أخبر.
• أرسل.

4. قال تعالى: {ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لأية لقوم يتفكرون}.

"سبل" تعني:

• أسباب.
• طرق. (صح)
• وسائل.

ثانياً: أصل الكلمتين في المجموعة (أ) بما يناسب معنى كل منهما في المجموعة (ب):

أجيب:

أولاً: أتعاون مع من بجواري، لأملأ المثلثات بما في صندوق الكلمات من جمل لأكون فقرة.

• والأكل من كل الثمرات.
• فيه شفاء للناس ألهم النحل.
• باتخاذ الجبال والشجر وما يعرشون بيوتاً.
• فيخرج من بطونها.
• التي سخرها لها.
• شراب مختلف ألوانه.

ثانياً: أورد من الآيات دليلاً على أن الله تعالى قدر أرزاق العباد.

{والله فضل بعضكم على بعض في الرزق}.

ثالثاً: أستخرج من الآيات الكريمة النعم التي امتن بها الله تعالى على الإنسان.

• إنزال المطر وإحياء الأرض به.
• الألبان الصافية.
• ثمرات النخيل والأعناب.
• الشراب المختلف.
• الألوان، الخارج من بطون النحل.
• خلق الله لنا.
• رزق الله لنا من الطيبات.
• الأزواج والأولاد والحفدة.

رابعاً: في النص القرآني الكريم براهين على وجوده تعالى أذكرها.

• خروج اللبن الصافي من بين الفرث والدم في بطون الأنعام.
• خلق الله لنا وتوفّينا.
• إنزال المطر وإحياء الأرض به.
• الشراب المختلف الألوان، الخارج من بطون النحل.

أفكر:

أولاً: كيف يستطيع الإنسان الإسهام في إحياء الأرض؟

• بزراعة النباتات وسقي الأشجار.
• والاقتصاد في استعمال الماء.
• والمحافظة على نظافة البيئة.

ثانياً: أتعاون مع من يجاورني لإكمال الشكل الآتي:

ثالثاً: 1. أتعاون مع من بجواري، لأبين ما يدل عليه قول الله تعالى في الآية الآتية:

{إن في ذلك لأية لقوم يتفكرون}.

أن الله تعالى الذي سخر النحل وهداها لأكل الثمرات واتخاذ البيوت وأخرج من بطونها ما فيه شفاء للناس، هو الواحد الذي ليس كمثله شيء ولا تنبغي العبادة إلا له.

2. أتعاون مع مجموعتي لبيان ما أفادته كلمة (حسناً) في قوله تعالى:

{ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكراً ورزقاً حسناً إن في ذلك لأية لقوم يعقلون}.

تدل على ما أبيح من ثمرات النخيل والأعناب، والزبيب، والخل.

ألخص:

أستعين بالجدول التالي لأذكر ما استفدته من الآيات في مجالي البيئة والصحة:

أبحث:

أبحث في سورة الأعراف عن آيات تحدثت عن الصحة، ثم أقوم بتفسيرها وأضمنها ملف إنجازي.

قال تعالى: {يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد} في هذه الآية حث المسلمين على التطيب والترين عند كل صلاة في المسجد من خلال ستر العورة بملابس وثياب جميلة لطيفة تكون بمظهر لائق وحسن في لقاء الله في الصلوات الخمس في المسجد وقوله تعالى: {وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين} هنا دعوة للأكل والشرب في الحد الذي تحتاجه من هذا الطعام والشراب لما يترتب على الإسراف في الأكل والشرب في تحميل المعدة فوق طاقتها وهو ما يسبب في الكثير من الامراض التي تصيب الجسم نتيجة هذه الزيادة في الاكل الشرب وفي قوله: "إنه لا يحب المسرفين" فهي دلالة على كره الله تعالى لهذا الإسراف لما يتسبب به من أضرار على الجسم والبدن وضرورة التخلص منه.