ضع خطة لتدريب هذا الشخص على مهارات النحو حتى يتقنها:

• أشجعه على الإلقاء والخطابة والحديث، ويطلب من زملائه المتقنين تصويبه باستمرار.
• أرشده إلى كتاب في النحو ليطلع عليه ويدرسه على يد عالم متخصص ومتمكن.
• تلاوة القرآن الكريم على يد شيخ متقن ليتعود لسانه على النطق الصحيح، وكذلك السنة النبوية.
• الإكثار من كتابة الموضوعات، وعرضها على معلم لتصويب الأخطاء ومناقشته بها.
• قراءة الشعر الصحيح الفصيح وحفظه.

النشاطات التمهيدية ص17

أ. النحو من اللغة بمنزلة الإطار من السيارة.

وجه الشّبه: لا تسير السيارة بلا إطار ولا تسير اللغة بلا نحو.

ب. اذكر موقفاً توقف فيه شخص عن الحديث أو الكتابة بسبب ضعفه في قواعد اللغة:

بينما كان يكتب شخص سيرته أراد كتابة كلمة بها همزة متطرّفة بعدها ياء المتكلم ولكنه لم يستطع تحديد الموقع الإعرابي للكلمة ليتمكن من تحديد كيفية كتابة الهمزة فاضطر للتوقف حتى يطلب المساعدة.

ج. ضع خطة لتدريب هذا الشخص على مهارات النحو حتى يتقنها:

• أشجعه على الإلقاء والخطابة والحديث، ويطلب من زملائه المتقنين تصويبه باستمرار.
• أرشده إلى كتاب في النحو ليطلع عليه ويدرسه على يد عالم متخصص ومتمكن.
• تلاوة القرآن الكريم على يد شيخ متقن ليتعود لسانه على النطق الصحيح، وكذلك السنة النبوية.
• الإكثار من كتابة الموضوعات، وعرضها على معلم لتصويب الأخطاء ومناقشته بها.
• قراءة الشعر الصحيح الفصيح وحفظه.

2. أقسام الكلمة:

3. قسّم الدائرة الآتية بحيث تظهر النسب التقريبية لعدد الأسماء والأفعال والحروف في اللغة.

4. أكمل الجدول اللاحق متجنّباً التكرار:

(لا يوجد شيء اسمه الفشل، إنما هناك نتائج جيدة ونتائج غير جيدة، أعظم الناس نجاحاً هم الذين يتعلمون من تجاربهم، فيستخدمون ما تعلموا ويجربون شيئاً آخر، ويقومون بأفعال جديدة، ويحققون بعض النتائج الجيدة).

5. الجملة العربية نوعان:

6. راجع سورة (الغاشية) وحدّد فيها عدداً من الجمل الفعلية والجمل الاسمية:

أ. الجمل الفعلية:

• تصلى ناراً حامية.
• سأل سائل.
• لا يسمن ولا يغني.
• تعرج الملائكة.
• لا تسمع فيها.
• فاصبر صبراً.
• يود المجرم.
• أيطمع كل امرئ.
• فلا أقسم برب المشارقة

ب. الجمل الاسمية:

• فيها سرر مرفوعة.
• وأكواب موضوعة
• عاملة ناصبة.
• إن الإنسان.
• الذين هم على صلاتهم دائمون.
• أولئك في جنات مكرمون.

7. أكمل الجدول اللاحق:

8. استمعت إلى حلقة إذاعية يدور الحوار فيها حول اللغة العربية، وكان أحد المتحاورين متحاملاً ضد اللغة العربية وأبنائها وتاريخها. اكتب فيما يأتي فقرة تقنعه بالعدول عن آرائه:

اللغة العربية هي أجمل اللغات وأوسعها وأشملها وكفى بها فخراً أن جعلها الله لغة القرآن ولها الكثير من المزايا وإليك بعضها:

• غناؤها وثراؤها: ففيها لكل ما دق وجل من الأزمنة الثلاثة، ولكل ما يخطر بالذهن من المعاني، وأحوالها، وأصنافها، وكيفياتها، اسم بل أسماء، مما لا مثيل له في أرقى لغات البشر.
• انفرادها بصيغ المشاركة كـ (تقاتلوا، تشاركوا) ويعبر عنه في اللغات الأخرى بألفاظ.
• الإيجاز فيها أظهر من باقي اللغات وأمثلته في الكتاب والسنة والحكم والأمثال لا يحصى ومثل ذلك الاشتقاق والمجاز فقد كثر في لغتنا وقل في غيرها.