حلول الأسئلة
السؤال
ما فضل العمارة الحسية للمسجد؟
الحل
لها فضل عظيم يقول (ص): (من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة).
شاهد حلول جميع الاسئلة
حل أسئلة الدرس السابع عشر: المسجد وآدابه
قم بحصر السلوكات الموافقة للسنة والسلوكات المخالفة للسنة التي يقع فيها بعض زملائك في مصلى المدرسة وكيف يمكن معالجتها.
المسجد | ||
سلوكات موافقة للسنة نحو المسجد | سلوكات خاطئة نحو المسجد | الحلول المقرحة |
|
|
|
مسجد الحي هو مكان للعبادة وتقوية الروابط والأواصر بين المصلين تعاون مع زملائك في تقديم أكبر قدر من الأفكار في تفعيل
المسجد في تقوية الروابط والتناصح بين أهل الحي:
- عمل لائحة عريضة ووضعها في الحي ويكون فيها بعض الشروط التي توعي الآخرين كي يدركون أهمية وعظمة مكان العبادة.
- التعاون مع زملائي والتجمع في مكان وإلقاء بعض النصائح العامة لهم بطريقة طيبة في الكلام.
1- بين مكانة المسجد في الإسلام.
أ- مساجد بيوت الله تعالى قال (ص): (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله) رواه مسلم في كتاب الذكر والدعاء.
ب- أنها أفضل البقاع في الأرض.
ج- أنها موضع لأداء الصلاة المفروضة.
2- ما فضائل العمارة المعنوية للمسجد؟
الصلاة فيها والذكر وقراءة القرآن بالطاعة والقربة والذكر والتعليم والتعلم كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي (ص) قال: (ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده) رواه مسلم وأبو داود.
3- ما فضل العمارة الحسية للمسجد؟
لها فضل عظيم يقول (ص): (من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله بنى الله له مثله في الجنة).
4- ما حكم وضع القبور في المساجد أو بنائها على القبور؟ دلل لما تذكر.
يحرم ذلك لأن ذلك وسيلة الشرك بتعظيم القبور وعبادتها من دون الله تعالى قال (ص): (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) رواه البخاري في كتاب الجنائز.
5- اذكر ثلاثة من آداب المساجد.
أ- ألا يجلس الداخل إلى المسجد حتى يصلي ركعتين تحية المسجد فعن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن النبي (ص) قال: (إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين) رواه البخاري.
ب- يكره رفع الصوت في المسجد والتشويش على المصلين أو القارئين.
ت- التبكير في الذهاب إلى المسجد والحرص على الصلاة في الصف الأول فقد حث النبي (ص) على ذلك فقال: (لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا على ذلك ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه) رواه البخاري.