أختار الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

المكان الذي دار فيه الحوار هو:

• المسجد.
• الشارع.
• المنزل.
• السيارة.

نص الاستماع: عيد الأضحى

أستمع ثم أجيب:

أولاً: أضع علامة (صح) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (خطأ) أمام العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:

1. دار الحوار بين الأب وأبنائه (خطأ)
2. الذبح قبل العيد لا يسمى أضحية. (صح)
3. الهدي من الشعائر التي يؤديها الحجاج. (صح)

ثانياً: أختار الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

1. كان الحوار في وقت:

• الصبح.
• الظهر.
• العصر.
• المغرب.

2. المكان الذي دار فيه الحوار هو:

• المسجد.
• الشارع.
• المنزل.
• السيارة.

3. عيد الأضحى يوافق:

• الأول من شهر شوال.
• التاسع من شهر رجب.
• الثامن من شهر ذي الحجة.
• العاشر من شهر ذي الحجة.

4. عدد الشخصيات في الحوار:

• ثلاثة.
• أربعة.
• خمسة.
• ستة.

5. ورد في الحوار استشهاد بـ:

• آيتين كريمتين.
• حديثين شريفين.
• آية كريمة ثم حديث شريف.
• حديث شريف ثم آية كريمة.

ثالثاً: ورد في النص هدي رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم في ذبح الأضحية بالتعاون مع مجموعتي نذكر ثلاث صور من هديه:

كان من هديه عليه الصلاة والسلام: اختيار الأضحية واستحسانها من العيوب، وتوجيهها للقبلة، والتسمية والتكبير.

رابعاً: أصل بين الكلمة الملونة ومعناها بكتابة الرقم المناسب:

1. ثم نرجع فننحر.
2. ليس من النسك في شيء.
3. شرع الله الأضحية كي يتعلم القادرون من عباده المؤمنين تقديم العون للمحتاجين.
4. إن الشاة تجزئ عن الرجل وأهل بيته.
5. كان الرسول عليه الصلاة والسلام يضحي كل سنة بكبشين أملحين أقرنين.

خامساً: أذكر أمام كل سؤال اسم الشخصية التي طرحت السؤال كما سمعته من النص:

• عمرو هل الذبح من شعائر الحج؟
• فاطمة ماهدي رسولنا عليه الصلاة والسلام في ذبح الأضحية؟

سادساً: لم يكن الأب مع أسرته عندما عادت الأسرة إلى البيت أين ذهب برأيك؟

ذهب الأب لإحضار الأضحية.

سابعاً: أطبق صلاة العيد علمياً أمام زملائي في الصف.

ثامناً: أي التعبيرين أجمل في الخطاب؟ ولماذا؟

• أخبرينا بذلك يا أمي.
• هلا أخبرتنا بذلك يا أمي.

التعبير الثاني أجمل ،لأن الطلب فيها أكثر أدباً مع الأم.

تاسعاً: بين أحد أقاربك ووالدك شحناء أدت إلى القطيعة عدة أشهر وغداً هو أول أيام العيد ما الدور الذي تستطيع القيام به، لإصلاح العلاقة بينهما في هذه المناسبة المباركة؟

يمكن أن أبين لهما فضل الصلح أن خيرهما الذي يبدأ بالسلام، ثم أدعوا والذي ليأخذنا معه لزيارته.