ألخص قصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع رسول كسرى بأسلوبي.

عندما وصل رسول كسرى إلى الخليفة عمر وجده يمشي بين الرعية خالياً من الزينة والحراسة فأندهش مما رآه وتفكر في حال ملوك الفرس الذين يعيشون في قصورهم خائفين من شعوبهم محاطين بالجنود والحراس في كل مكان، وقد رأى الخليفة عمر نائماً على الأرض مغطى بثياب بالية، فزاد تعظيمه له وتحقيره لملوك الفرس وقال في نفسه قوله المشهور أن السبب في نوم عمر بن الخطاب مرتاح البال هو أنه يحكم بالعدل بين الرعية فشعر بينهم بالأمن والأمان.

النص الشعري عمر بن الخطاب رضي الله عنه ورسول كسرى

1. أقرأ الأبيات مع مجموعتي قراءة معبرة.

2. نرشح أحد أعضاء مجموعتنا لإلقاء الأبيات أمام الصف.

3. أقرأ النص قراءة تمشيطية لأعين الآتي:

• فعلاً مضارعاً: يحميها - يبليها - يكبره.
• همزة قطع: أن - أسمى - أصبح - أمنت.
• همزة وصل: الجند - الفرس - الأحراس.
• همزة متوسطة: رأى.

1. أضع الكلمات في المكان المناسب من الجمل الآتية:

الجلالة - الدوحة - راع - هانئة - قرير العين.

أ. راع الشاعر منظر الشمس عند الغروب.

ب. وجدت الأسرة في إقامتها الجديدة حياة هانئة.

ج. تبدو الجلالة على هذا الشيخ من حديثه ومشيته.

د. ينام التاجر الأمين قرير العين.

هـ. تفيأ الراعي ظل الدوحة عند الظهيرة.

2. أختار الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

- المعنى الذي يدل عليه قول الشاعر (بين الرعية عطلاً) هو:

أ. التواضع.

ب. العدل.

ج. الأمن.

د. الكبر.

- المعنى الذي تدل عليه (كاد) هو:

أ. أوشك.

ب. بعد.

ج. بدأ.

د. أخذ.

- المعنى الذي يدل عليه قول الشاعر (فوق الثرى) هو:

أ. الفقر.

ب. التواضع.

ج. الزهد.

د. الضعف.

3. أبحث في معجمي اللغوي عن معاني الكلمات الآتية:

• يبليها: يمزقها - يفنيها.
• الرعية: الشعب - عامة الناس - المحكومين.
• أسمى: أعلى - أرقى.

1. ما الذي راع رسول كسرى وأدهشه؟

راع رسول كسرى أنه رأى سيدنا عمر بن الخطاب نائماً تحت شجرة خالياً من الزينة والسلاح والحراسة.

2. كيف كان يعيش ملوك الفرس في قصورهم؟

يعيش ملوك الفرس في قصورهم منعمين ومحاطين بالجنود والحراس والخدم.

3. لم كان ملوك الفرس يحيطون أنفسهم وقصورهم بالجند؟

كان ملوك الفرس يحيطون أنفسهم وقصورهم بالجند، لحمايتهم وحراستهم من الشعب.

4. ما الذي جعل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينام قرير العين؟

كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينام قرير العين لأنه يحكم بالعدل بين الناس.

5. في النص شخصيتان، أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ورسول كسرى:

أذكر الصفة التي أعجبتني في كل منهما:

• الصفة التي أعجبتني في أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه: العدل والتواضع.
• الصفة التي اعجبتني في رسول كسرى: قول الحق.

6. خلد لنا التاريخ مقولة رسول كسرى: عدلت فأمنت فنمت يا عمر.

- أين البيت الذي يدل عليها في القصيدة؟

أمنت لما أقمت العدل بينهم فنمت نوم قرير العين هانيها.

7. هل وصف لنا الشاعر الأحداث وصفاً مفصلاً كما لو كنا نقرأ قصة منثورة؟

ما الفرق بين الشعر والنثر؟

لا، لأن الشعر كلام مقيد بالوزن والقافية، فليس هناك مجال للإطالة في سرد الأحداث كما في فن النثر الذي لا يتقيد بالوزن والقافية، كما أن الشعر يعتمد على الإلقاء والإيجاز بينما النثر يعتمد على سرد الأحداث والوقائع ويستخدم أسلوب الحوار.

8. ألخص قصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع رسول كسرى بأسلوبي.

عندما وصل رسول كسرى إلى الخليفة عمر وجده يمشي بين الرعية خالياً من الزينة والحراسة فأندهش مما رآه وتفكر في حال ملوك الفرس الذين يعيشون في قصورهم خائفين من شعوبهم محاطين بالجنود والحراس في كل مكان، وقد رأى الخليفة عمر نائماً على الأرض مغطى بثياب بالية، فزاد تعظيمه له وتحقيره لملوك الفرس وقال في نفسه قوله المشهور أن السبب في نوم عمر بن الخطاب مرتاح البال هو أنه يحكم بالعدل بين الرعية فشعر بينهم بالأمن والأمان.

1. عندما رأى رسول كسرى عمر بن الخطاب رضي الله عنه نائماً تحت ظل الشجرة استصغر ملوك بلاده.

أكتب البيت الذي يشتمل هذا المعنى.

فهان في عينه ما كان يكبره من الأكاسر والدنيا بأيديها.

2. أي الأبيات أثر في نفسك؟ ولماذا؟

أمنت لما أقمت العدل بينهم فنمت نوم قرير العين هانيها.

لأن العدل أساس الملك، فبالعدل استطاع الخليفة عمر أن ينام قرير العين.

3. صور الشاعر الجند والأحراس بصورة جميلة، اوضحها.

صورهم بسور قوي لا يستطيع أحد اختراقه مما يدل شدة حراسة ملوك الفرس.