لم كان للإخلاء أهمية في الإسلام؟

زيادة للألفة والتعاون على الخير، وتقوية للتضافر والتناصر.

نص الدعم: الأخوة مواصفات ومتطلبات

أولاً: أختار المعنى المناسب للكلمات الآتية:

1. تظافرهم:

• تكاثرهم.
• تعاونهم.
• تناوبهم.

2. سبر أحوالهم:

• اختبرهم.
• شكرهم.
• احتملهم.

3. معوز:

• مفترق.
• منقطع.
• مفتقر.

ثانياً: أبحث في المربعات أفقياً عن:

1. كلمة بمعنى (التضليل).
2. كلمة بمعنى (الانخداع).
3. كلمة بمعنى (رغب في الشيء).
4. كلمة بمعنى (الود واللطف الشديد).
5. كلمة بمعنى (ما تفرق من الأمور).

أولاً: ماذا تفهم من عنوان النص؟

أن الصحبة الحسنة لها مواصفات ومتطلبات، وأن الأخوة ليست علاقة عابرة.

ثانياً: لم كان للإخلاء أهمية في الإسلام؟

زيادة للألفة والتعاون على الخير، وتقوية للتضافر والتناصر.

ثالثاً: قال النابغة الذبياني:

ولست بمستبق أخاً لا تلمه على شعث أي الرجال المهذب؟

1. ماذا يعني الشاعر بقوله: ولست بمستبق أخاً لا تلمه على شعث؟

لن تستطيع استبقاء أخ لا تصلحه وتلم ما تفرق من أمره.

2. هل يريد الشاعر إجابة على سؤال (أي الرجال المهذب؟)؟ وما غرضه من ذلك؟

لأن إنما الغرض منه نفي وجود رجل كامل.

رابعاً: في قوله: (ولا تبعث الوحدة على الإقدام قبل الخبرة) عم ينهي الكاتب في هذه العبارة؟

ينهي عن محاولة التخلص من الوحدة عن طريق الإقدام على مصاحبه من لا يعرف حاله.

خامساً: أعط فكرة رئيسية مما يأتي الرقم المناسب لها بحسب ورودها في النص.

الأفكار الرئيسية:

• الاختبار قبل الاختيار. (2)
• مواصفات الصاحب. (3)
• الألفة في المؤاخاة. (1)
• في الاختلاف ائتلاف. (4)

1. قال ذو الرمة:

ألم تر أن الماء يخبث طعمه وإن كان لون الماء أبيض صافياً، ما الرابط بين هذا البيت والفقرة التي ورد فيها؟

كما أنه لا يكفي مظهر الماء الطيب في الحكم على طعمه، كذلك لا يكفي مظهر الرجل وكلامه في الحكم عليه بل يحكم عليه بفعله.

2. أتعاون مع من بجواري، وأحدد أهم صفات من نختار مصاحبته؟

حسن الخلق، مؤثر للخير، كاره للشر.

3. (ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما، إذا رضي سائر أخلاقه) أوضح المقصود بالعبارة السابقة.

ليس على الصديق أن يجعل بعض عيوب الصديق مدعاة للتخلي عنه إذا كانت أغلب أخلاقه مرضية.