أختار النوع المناسب لكل نهاية مقترحة مما يأتي:

فرحة الطفل بالريال وذهابه مع العم حمزة إلى دكانه:

• مثيرة للقلق.
• سارة.
• طبيعية.
• متوقعة.

التواصل اللغوي: التواصل الكتابي

1. أختار النوع المناسب لكل نهاية مقترحة مما يأتي:

أ. إسراع أصحاب النخوة من الواقفين إلى إنقاذ العم:

• متوقعة.
• مفاجئة.
• غريبة.
• مثيرة للقلق.

ب. غرق الصبي في أعماق البحر رغم محاولات العم حمزة:

• غامضة.
• متكلفة.
• محزنة.
• غريبة.

ج. فرحة الطفل بالريال وذهابه مع العم حمزة إلى دكانه:

• مثيرة للقلق.
• سارة.
• طبيعية.
• متوقعة.

2. أبدي رأيي في النهايات المقترحة مع التعليل:

وفجأة ظهر الصبي على صفحة الماء ملوحاً بالريال الفضي، فتعالى صياح الواقفين ومعهم العم حمزة الذي احتضن الصبي، واخذه ليعيش معه بعيداً عن البؤس والشقاء.

يخالف ماورد في القصة عندما شاهد المتفرجون العم حمزة يقفز إلى البحر بكامل هيئته.

إلى أن جاء يوم وقفت اتلقى العزاء في صديقي.

غير مناسبة إطلاقاً لا تتناسب مع أسلوب الرواية في قوله وقفت أتلقى العزاء في صديقي حيث استخدم هذا أسلوب ضمير المتكلم والقصة وردت بأسلوب ضمير الغائب وكذلك لا تتناسب في المضمون والأحداث.

حاول بعض الناس إنقاذه لكن في غضون ثوان انتهى كل شيء، وخرج الصبي يبكي حزناً على فراق العم حمزة.

مناسبة مضموناً وأسلوباً فهي النهاية التي أتم فيها قصته المعروضة.

3. أقترح نهاية مختلفة غير ما سبق أختم بها القصة السابقة في أربعة أسطر مع مراعاة جودة الأسلوب وسلامة اللغة.

تتاح الإجابة للطالب حيث يكتب ما يراه مناسباً معتمداً على خياله وأسلوبه مع مراعاة جودة الأسلوب وسلامة اللغة، واستخدام علامات الترقيم.