أشرح ما يلي شرحا أدبياً:

أمامك حبكة النجوى هلام وعندك لا يصح لي الكلام

لأنك قبلة الدنيا وإني أجلك والجميل له احترام

يشبه الشاعر النجوى عند البيت الحرام بالهلام ويخبر أنه لا يصح له الكلام عنده لأنه قبلة المسلمين في كل أنحاء الدنيا، فهو يجله ويحترمه.

التحليل الأدبي: يا بلدي الحرام

أستكشف النص:

ثانياً: 1. من الذي يخاطبه الشاعر في النص؟

البيت الحرام.

2. ما الأسباب التي أوردها الشاعر في تعظيم البلد الحرام؟

• لأنها قبلة الدنيا.
• الأكثر أماناً في الكون.

3. وإنك أمن والكون خوف فماذا أنت يا بلدي الحرام؟

- ماذا قصد الشاعر من الاستفهام؟

الغرض منه هو معرفة ما هو البلد الحرام.

-ما العلاقة بين الكلمتين (أمن) و(خوف)؟

كلمة أمن ضد كلمة الخوف.

4. ما الغرض من النص؟

مدح البيت الحرام وذكر بعض فضائله.

أنمي لغتي:

أتعاون مع مجموعتي للقيام بما يلي:

1. تأمل الصور.

2. مناقشة الإضاءة الواردة في الهامش ومناقشة تطبيقها على الصورة الثانية.

3. البحث في المعجم الوسيط عن الجذور المطلوبة ثم إكمال الناقص في الصور الأخرى.

أفهم وأحلل:

أولاً: أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (1-3) للقيام بما يلي:

1. إجابة ما يلي شفهياً:

لمن وجه الشاعر قصيدته؟

لبلده الحرام (مكة المكرمة).

ما الذي يستفاد من هذا الخطاب؟

تعظيم الشاعر ومحبته للبيت الحرام.

هل أورد الشاعر ما يشير إلى تميز المخاطب؟

نعم.

يوجد سببان عام وخاص لاستشعار الشاعر عظمة البلد الحرام ما هما؟

لأن به قبلة المسلمين ولأنه آمن.

ما المقصود بكلمة (الحرام) في قول الشاعر: يا بلدي الحرام؟

إن الله حرم في هذا البلد سفك الدماء والصيد وقطع الأشجار والتقاط اللقطة إلا لمن يعرفها.

2. إجابة ما يلي كتابياً:

أ. بم شبه الشاعر الإسرار بالحديث أمام البيت الحرام؟ ولماذا؟

بالهلام لأن المسلم يبوح ويظهر ما لديه لما يشعر من جو روحي خاص في البيت الحرام.

ب. هل بالفعل لا يصح للشاعر الكلام عند البلد الحرام؟ ولماذا؟

لا بل يصح له الكلام بغير معصية لأنه غير منهي عنه.

ج. ما القيمة العظيمة التي تستخلص مما سبق؟

تعظيم البيت الحرام.

د. ما الفكرة الرئيسة التي يندرج تحتها ماورد في الفقرات السابقة؟

تعظيم البيت الحرام.

3. أشرح ما يلي شرحا أدبياً:

أمامك حبكة النجوى هلام وعندك لا يصح لي الكلام

لأنك قبلة الدنيا وإني أجلك والجميل له احترام

يشبه الشاعر النجوى عند البيت الحرام بالهلام ويخبر أنه لا يصح له الكلام عنده لأنه قبلة المسلمين في كل أنحاء الدنيا، فهو يجله ويحترمه.

ثانياً: أتعاون مع من بجواري مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (4-6) للقيام بما يلي:

1. إجابة ما يلي شفهياً:

ما علاقة هذه الأبيات بالأبيات التي قبلها؟

تأكيد لمكانة البيت الحرام.

ما المعنى الأصلي لكلمة (الدعائم)؟

العماد التي يقوم عليها.

عن أي شيء عبر الشاعر بكلمة (دعائم)؟

أسس الإسلام.

أشار الشاعر إلى وجه للبلد الحرام فما الذي قصده بهذا؟

الكعبة.

أشار الشاعر إلى صوت للبلد الحرام فما الذي قصده بذلك؟

صوت الصلاة بالحرم وتلاوة القرآن.

2. إجابة ما يلي كتابياً:

أ- أين قامت دعائم الإسلام؟ وكيف؟

على جوانب البيت الحرام بمبعث النبي ودعوة قومه وتعليمهم الإسلام.

ب- ما الذي عز بالبلد الحرام؟ ولم؟

السلام لأنه حرم آمن يحرم به سفك الدماء.

ج- ما أوصاف البلد الحرام التي أوردها الشاعر في هذه الأبيات؟

قامت دعائم الإسلام على جوانبه، وعز به السلام منظره بهجة ورؤيته نصر وفي جانبه زمزم ومقام إبراهيم عليه السلام ووصفه بروعة الصوت الخارج منه.

3. ما قاله الشاعر:

على جنباتك الإسلام قامت دعائمه وعز بك السلام

وصوتك روعة تتلى وذكر على ترتيه سجع الحمام

لكي نشرح البيتين السابقين نقوم بما يلي:

نستخرج كلمات وتعبيرات جميلة (شفهياً).

نصوغ أسئلة تفيد في الشرح الأدبي ونجيب عليها (شفهياً).

نكتب الشرح الأدبي:

يخبر الشاعر في هذه الأبيات أن البيت الحرام قامت على جوانبه دعائم الإسلام حيث بعث النبي ﷺ ودعا الناس إلى الإسلام وأنه قوي به الأمن والسلام وأن منظره بهجة للناظر ورؤيته نصر وفي جنبيه ماء زمزم المبارك ومقام إبراهيم عليه السلام ووصفه بروعة الصوت الخارج منه وهو القرآن

أتذوق:

أولاً: أشير ب (✓) تحت الإجابة الصحيحة مما يلي:

ثانياً: أحدد تعبيراً من النص أعجبني وأشير إلى جوانب إعجابي به.

يلام بحبهم قوم أحبوا * ولكنا بحبك لا نلام

حيث فرق بين المحبة للبيت الحرام وبين محبة غيره مما يلام عليه.

ثالثاً: أبين الفرق بين قول الشاعر: إليك من البياض أنت ألوف وبين قول: إليك من البلاد أنت ألوف.

البياض من الأرض هي التي لا عمارة فيها ويدل على أن الألوف من كل الأماكن بمختلف أحوالها تتوق إلى البيت الحرام وتأتيه.

رابعاً في قول الشاعر: يا بلدي الحرام أضاف الشاعر كلمة بلد إلى ياء المتكلم أوضح سبب ذلك بوضع علامة (✓) عن يسار الإجابة الصحيحة فيما يلي:

• أنانية الشاعر وحبه الشديد لذاته.
• أنها إضافة جاءت من أجل الوزن الشعري.
• اعتزاز الشاعر بانتمائه للبلد الحرام. ✓