حلول الأسئلة
السؤال
لماذا أطلق الشاعر اسم (الشمعة) على قصيدته؟
الحل
لأن قصيدته تتحدث عن الأم التي شبهها الشاعر بالشمعة التي تحترق لتضيء لغيرها، فالأم تتعب وتفني عمرها في رعاية أولادها.
شاهد حلول جميع الاسئلة
النص الشعري: الشمعة
التهيئة:
قال تعالى: (ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً وحمله وفصاله ثلاثون شهراً).
ما حق والدتي عليّ؟
برها والإحسان إليها بالقول والفعل.
ما ثمار بر الأم؟
الأجر والثواب العظيم، والسعادة وراحة النفس.
ثانياً: أجيب:
أضع علامة (✓) عند الإجابات الصحيحة:
1. أبيات القصيدة تعد من شعر:
- الوصف. (✓)
- الفخر.
- الحكمة.
2. الكلمة الأكثر تكراراً في النص هي:
- أماه. (✓)
- الشمعة.
- حب.
3. الغرض من تكرارها:
- التوكيد.
- لفت الانتباه. (✓)
- التلذذ
4. جاءت العاطفة في الأبيات:
- مفتعلة.
- صادقة. (✓)
- حزينة.
أنمي لغتي:
أختار المعنى المناسب اذي تدل عليه الكلمة من جملة معان وردت في القاموس بوضع (✓) داخل المربع:
الكلمة | المعاني | ||
استبدت | (✓) انفردت. | ظلمت. | تفرقت. |
الفرق | الفصل بين شيئين. | الهجر. | (✓) الخوف. |
الحدق | الإحاطة بالشيء. | (✓) النظر إلى الشيء. | السواد داخل العين. |
ثانياً: أصل الكلمة بمعناها فيما يأتي:
1- شمخت | (3) البريق |
2- الرفات | (1) ارتفعت |
3- الألق | (2) الحطام |
ثالثاً: أبحث في القاموس عن معنى ما يأتي:
- استشرى داجية: انتشر الظلم.
- تعاظم سابغة: تفاقم، كثر.
أفهم وأحلل:
أولاً: للأم مكانة عظيمة في نفوس أبنائها وقد عبر الشاعر عن مشاعره تجاهها.
على ضوء فهمي للقصيدة، أجيب عن الأسئلة الآتية:
1. لماذا أطلق الشاعر اسم (الشمعة) على قصيدته؟
لأن قصيدته تتحدث عن الأم التي شبهها الشاعر بالشمعة التي تحترق لتضيء لغيرها، فالأم تتعب وتفني عمرها في رعاية أولادها.
2. ما مكانة الأم في الإسلام؟
للأم مكانة عظيمة في الإسلام، حيث أمر الله بحق الوالدين بعد الأمر بحقه في أكثر من آية كقوله تعالى: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً وأجاب النبي صلى الله عليه وسلم السائل أن أمه هي أحق الناس بحسن صحبته. وفي الإسلام عقوق الوالدين من أكبر الكبائر.
3. وصف الشاعر الأم بعدة أوصاف عددها.
- وصفها بأنها سمعة تبرق بالحب وتضيء حياته.
- وأنها بسمة تخفف أحزانه وحرقه.
- وأنها نخلة ارتفعت في أبياته.
- وأنها نهر الحنان.
- ووصفها بالكرم والضياء لفؤاده.
4. بذلت الأم الكثير من التضحيات من أجل أبنائها اذكر بعض ما ورد في النص.
تفني الأم عمرها في رعاية أولادها وتسهر الليالي على راحتهم وتخفف آلامهم وأحزانهم وتوجههم وتبعث فيهم الأمل وتبذل لهم كل ما تستطيع بكرم وحنان ومحبة.
5. ما التساؤل الذي حير الشاعر في البيت التاسع؟
ماذا سيكتب عن أمه نهر الحنان وكيف يمكن أن يتحمل الورق شعوره نحوها؟
ثانياً: كرر الشاعر كلمة (كم) في البيتين الثالث والرابع ما الغرض من ذلك؟
الدلالة على الكثرة: كثرة الليالي التي سهرتها الأم على راحة أولادها، وكثرة الدموع التي سكبتها شوقاً إلى أولادها إذا غابوا عنها.
ثالثاً: أدون الأبيات الدالة على المعاني الآتية:
1. شدة شوق الأم لأبنائها عند غيابهم.
كم سكبت دموع الشوق ساخنة مدى غيابي، وأدمى طرفك الأفق.
2. عدم استطاعة الإنسان رد معروف الأم مهما فعل.
لم يستطع بعد جهد رد ما بذلت كفاك حتى دنا من عزمه الشفق.
أتذوق:
أولاً: 1. أكثر الشاعر من استخدام أسلوب النداء في القصيدة ما أثر ذلك في المعنى؟
يدل على شدة محبته لأمه وامتنانه لها.
2. صور الشاعر في البيتين السادس والسابع دور الأم في وصول أبنائها للقمة أشرح الصور الفنية.
يصف الشاعر الأم بأنها ملاذ لأولادها يعودون إليها إذا ضلت بهم الطرق فترشدهم وتبعث فيهم وتوقظ أحلامهم للانطلاق إلى القمم وصور الشاعر الأحلام فرساً يركب للانطلاق إلى القمم.
ثانياً: أي التعبيرين الآتيين أجمل؟ مع التعليل:
- ماذا سأكتب عن نهر الحنان؟
- ماذا سأكتب عن الحنان؟
"ماذا سأكتب عن نهر الحنان" لأنه يدل على عظم حنان الأم.
ثالثاً: أملأ الجدول الآتي بالتعبيرات المطلوبة على غرار المثال:
التعبيرات الحقيقية | التعبيرات الخالية |
تنام عيني ويضني عينك الأرق. | أماه يا بسمة تحيي رفات دمي. |
وكم سكبت دموع الشوق ساخنة. | أماه يا شمعة بالحب تأتلق. |
بل كيف أوفيك ما قدمت من كرم. | يا نخلة شمخت في طهر قافيتي. |