حلول الأسئلة
السؤال
وضّح ما في النماذج والأمثلة الآتية من أساليب بلاغية:
الحل
المثال الأدبي | الأسلوب البلاغي | نوعه | الشرح والإيضاح |
يا عروس الربا الجميلة أبها أنت أشهى من الخيال وأبهى |
عروس الربا | تشبيه | شبه أبها بالعروس. |
أبها، أبهى | جناس | لفظان متفقان في اللفظ ومختلفان في المعنى. | |
فقدمت رجلاً رغبةً في رغيبه وأخرت رجلاً رهبة للمعاطب |
قدمت رجلاً وأخرت رجلاً |
كناية |
كناية عن التردد والخوف. |
قدمت/ أخرت رغبةً/ رهبةً |
تضاد | لفظان متضادان. | |
فإنك شمسٌٌ، والملوكُ كواكبٌٌ إذا طلعت لم يبدٌ منهن كوكبُ |
إنك شمس | تشبيه | شبه الملك بالشمس والملوك بالكواكب. |
وعهده بقلم وهو يتحلى من البيان بأسمائه، وتبرز أنوار المعاني من ظلمائه، وقد أصبحت يدي منه وهي حمالة الحطب، وأصبح خاطري أبا جهل بعد أن كان أبا لهب. (ابن الأثير) |
أسمائه، ظلمائه | سجع | توافق نهايات الجمل في الحرف الأخير. |
حمالة الحطب | تورية | المعنى القريب زوجة أبي لهب، والمعنى البعيد التعب وعدم الربح. |
شاهد حلول جميع الاسئلة
الاختبار البعدي
أولاً وضّح ما في النماذج والأمثلة الآتية من أساليب بلاغية:
المثال الأدبي | الأسلوب البلاغي | نوعه | الشرح والإيضاح |
يا عروس الربا الجميلة أبها أنت أشهى من الخيال وأبهى |
عروس الربا | تشبيه | شبه أبها بالعروس. |
أبها، أبهى | جناس | لفظان متفقان في اللفظ ومختلفان في المعنى. | |
فقدمت رجلاً رغبةً في رغيبه وأخرت رجلاً رهبة للمعاطب |
قدمت رجلاً وأخرت رجلاً |
كناية |
كناية عن التردد والخوف. |
قدمت/ أخرت رغبةً/ رهبةً |
تضاد | لفظان متضادان. | |
فإنك شمسٌٌ، والملوكُ كواكبٌٌ إذا طلعت لم يبدٌ منهن كوكبُ |
إنك شمس | تشبيه | شبه الملك بالشمس والملوك بالكواكب. |
وعهده بقلم وهو يتحلى من البيان بأسمائه، وتبرز أنوار المعاني من ظلمائه، وقد أصبحت يدي منه وهي حمالة الحطب، وأصبح خاطري أبا جهل بعد أن كان أبا لهب. (ابن الأثير) |
أسمائه، ظلمائه | سجع | توافق نهايات الجمل في الحرف الأخير. |
حمالة الحطب | تورية | المعنى القريب زوجة أبي لهب، والمعنى البعيد التعب وعدم الربح. |
ثانياً: اقرأ النص الآتي قراءة متأنية: كرر القراءة، ثم أجب عن الأسئلة اللاحقة:
من أنا؟
حمزة شحاتة. رفات عقل
أ. هل تعتقد أن النص السابق جزء من: (مقال/ قصة/ مذكرات أدبية)؟ دلل على رأيك.
النص جزء من مذكرات أدبية، لأنه يستخدم ضمير المتكلم (يبدو لي، حياتي، أعيش،.....)، والدليل قوله "لكيلا يٌعتبر كلامي عن حياتي كلاماً يكتنفه شيء من الغموض".
ب. الفكرة الأساسية التي يعبر عنها النص:
أسف الكاتب على أنه لم يعش الحياة التي اختارها ولم يكتشف ذلك إلا عند كبر سنه.
ج. وصف الكاتب نفسه بأنه:
كالجندي الذي قضى أيامه ولياليه في التدريب والاستعداد لمعركة لم يقدّر له أن يخوضها.
د. رؤية الكاتب للإرادة الذاتية، والظروف الخارجية:
أن الإرادة الذاتية تضعف أمام الظروف الخارجية.
ثالثاً: حلل النص الشعري الآتي بحسب المطلوب في الجدول اللاحق:
على أبواب يافا يا أحبائي وفي فوضى حطام الدور... بين الردم والشوك وقفت وقلت للعينين.. قفا نبك على أطلال من رحلوا وفاتوها تنادي من بناها الدار.... وتنعى من بناها الدار وأنّ القلب منسحقًا.... وقال القلب: ما فعلت؟. بك الأيام يا دارُ؟ وأين القاطنون هنا؟ وهل جاءتك بعد النأي، وهل جاءتك أخبار؟ هنا كانوا. هنا حلموا، هنا رسموا مشاريع الغد الآتي. فأين الحلم والآتي؟ وأين هم؟ وأين هم؟ ولم ينطق حطام الدار ولم ينطق هناك سوى غيابهم وصمت الصمت، والهجران غريب الوجه واليد واللسان وكان..... يحوم في حواشيها.. وكان الآمر الناهي. وكان.. وكان.. وغصّ القلب بالأحزان أحبائي |
مسحت عن الجفون ضبابة الدمع الرمادية لألقاكم وفي عيني نور الحب والإيمان بكم، بالأرض، بالإنسان فواخجلي لو أني جئت ألقاكم وجفني راعشُُ مبلول... وقلبي يائسُُ مخذول وها أنا يا أحبائي هنا معكم... لأقبس منكم جمرة لآخذ يا مصابيح الدجى من زيتكم قطرة لمصباحي وها أنا يا أحبائي هنا إلى يدكم أمدُّ يدي وعند رؤوسكم ألقي هنا رأسي وأرفع جبهتي معكم إلى الشمس وها أنتم كصخر جبالنا قوة. كزهر بلادنا الحلوة. فكيف الجرح يسحقني؟... وكيف اليأس يسحقني؟ وكيف أمامكم أبكي؟ يمينًا، بعد هذا اليوم لن أبكي! (للشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان). |
التحليل البلاغي |
التحليل الثقافي |
الإيقاع اللفظي: التقفية: لم تلتزم الشاعرة بقافية معينة، ولكن هناك عدد من الجمل الشعرية المنتهية بقواف موحدة، مثل: الرمادية، الإيمان، مخذول، الحلوة. التكرار: وظفت الشاعرة تكرار بعض الألفاظ لإحداث الجرس والإيقاع الموسيقي؛ مثل: هنا هنا، وكان وكان، وأين هم؟ وأين هم؟. |
وظفت الشاعرة مطلع قصيدة الشاعر الجاهلي (امرئ القيس). قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل وذلك في قولها: "وقفت وقلت للعينين قفا نبك على أطلال من رحلوا وفاتوها". كما اقتبست قول المتنبي: ولكن الفتى العربي فيها غريب الوجه واليد واللسان وذلك في قولها: "وفي فوضى حطام الدور...... بين الردم والشوك وقفت وقلت للعينين قفا نبك". في حالات الحروب تمتلئ البيوت بالفجائع والبكاء والموت والحزن. ومن الألفاظ الدالة على ذلك: (حطام الدور، نبك، تنعى، منسحقاً، غيابهم، رحلوا). |
التصوير الفني: التشبيه: أنتم كصخر جبالنا قوَّة كزهر بلادنا الحلوة شبّهتهم بالصخر في القوّة، وبالزهر للدلالة على جمال أرواحهم. الاستعارة: يمتلئ النص بالاستعارات الجميلة، ومنها: تنادي من بناها الدار، وتنعي من بناها الدار شبهت الشاعرة الدار بالإنسان الحي، ثم حذفت المشبه به وأبقت صفة تدل عليه وهي (تنادي، تنعى) ولم ينطق هناك سوى غيابهم وصمت الصمت والهجران: شبّهت الشاعرة غيابهم بالإنسان الحي، ثم حذفت المشبه به وأبقت صفة تدل عليه: النطق الكناية: لأقبس منكم جمرة، لآخذ يا مصابيح الدجى من زيتكم قطرة كناية عن: السير على نهجهم في الثبات والاستمرار. وأرفع جبهتي معكم إلى الشمس كناية عن: العزة والكرامة. |