كيف برر الكاتب محبته للقراءة؟

حياة واحدة لا تكفي للتعبير عما يختلج في نفسي القراءة تعطيني أكثر من حياة واحدة في مستوى العمق القراءة تجربة للتلاقي تصبح فيها الفكرة مئات الأفكار.

الدرس الأول: التفكير الناقد ومهارات القراءة

1- يجيب الكاتب في هذا النص عن السؤال التالي: لماذا يهوى القراءة؟

أحدد الإجابتين اللتين استبعدهما الكاتب: الإجابة الأولى المستبعدة: يهوى القراءة ليكتب.

الإجابة الثانية المستبعدة: ليزداد عمراً حسابياً.

كيف برر الكاتب محبته للقراءة؟

حياة واحدة لا تكفي للتعبير عما يختلج في نفسي القراءة تعطيني أكثر من حياة واحدة في مستوى العمق القراءة تجربة للتلاقي تصبح فيها الفكرة مئات الأفكار.

أقارن في الجدول التالي بين حياة من يقرأ وحياة من لا يقرأ بحسب النص.

نتيجة المقارنة: قيمة القراءة كبيرة جداً ومتعددة الأبعاد ففيها نكتسب المعرفة والخيرات.

لماذا اختار الكاتب أن يقارن بين زاد الروح (الفكر والشعور والخيال) والمعدة والجسد؟

المأكل والملبس والتنقل مطالب مادية والقراءة مطلب روحي معنوي القراءة تحررنا من سجن المطالب المادية وتجعلنا نفكر ملياً في أمور ذات أبعاد معنوية أخلاقية قيمية أكثر أهمية.

قارن الكاتب بين الأكل والمعدة واللباس والجسد من ناحية وبين من تزود بالفكر والشعور والخيال من ناحية أخرى أفسر هذه المقارنة وأستخلص نتيجتها مبيناً علاقتها بما انتهيت إليه في الجدول:

تفسير المقارنة:

في علاقة بالأكل تأكل بمعدة واحدة في علاقة بالملبس نلبس بجسد واحد في علاقة بالتنقل لا يمكن أن نكون في أكثر من مكان في نفس الوقت أما بالقراءة يمكنني أن اتنقل من مكان إلى مكان عبر مطالعة تجارب الآخرين وقصصهم والإفادة منها فالقراءة تغذي الروح والفكر وتزيد من جودة الحياة للأفراد والمجتمعات.

1- هل يجب أن نقرأ كل ما يقع في أيدينا من كتب أو مقالات؟ علل إجابتك من خلال النص.

لا، بل يجب أن ننتقي ما نقرأ وأن نختاره بعناية فائقة لأن المعروض كثير والمفيد منه قليل.

2- متى تكون القراءة غير مفيدة أو تؤثر سلباً في ذوق القارئ؟ وفيم تتمثل شروط القراءة الهادفة بحسب رأي الكاتب؟

القراءة ضارة عندما تتسبب في: اهدار الوقت وقتله - افساد الذوق - نشر الأوهام والأكاذيب - اضعاف ملكة الابانة والافصاح شروط القراءة النافعة: اختيار الكتب التي تضيف معلومات نافعة التي تتضمن معلومات ذات مصداقية وتنشط الملكات الادراكية.

3. قارن بين المؤلفات القديمة والحديثة من وجهة نظر الكاتب وهل تتفق مع هذه المقارنة؟ علل إجابتك.

يرى الكاتب إن الكتب الحديثة لا تنمي الذوق السليم واستقامة الأسلوب من سلاسة وغوص في أعماق النفس لإثارة العواطف بعكس الكتب القديمة وأنا اتفق مع هذه المقارنة لأن قارئ الكتب القديمة أسلم لغة وأجود فكراً وأنقى تصوراً وفهماً.

4- هل أنت مع وضع ضوابط لمراقبة ما ينشر وما يقرأ أو أنك مع مطلق حرية الكاتب فيما يكتب والقارئ فيما يقرأ؟ علل إجابتك.

الحرية لا تعني أن نفعل أو نكتب ما نشاء ولذلك لابد من ضوابط تقنن النشر ومن ثمة القراءة لتحصين القارئ من التجاوزات الأخلاقية فمثال لا يجوز نشر ما يقلل بالحياء ويطعن في عقائد الناس أو أعراضهم.

1- أقرأ النص رقم 1 واستخلص معايير كل صنف من أصناف القراءة المذكورة في الجدول:

2- اقرأ النص رقم 2 واستخلص ما يكمل الفراغات أمام كل صنف من أصناف القراءة المذكورة في الجدول:

1- أستحضر مكتسباتي من دروس صفات المفكر الناقد ومهاراته ومعاييرها وأبين مع مجموعتي من خلال النص فضائل القراءة في تكوين شخصية المفكر الناقد ودور التفكير الناقد في تطوير أساليب القراءة.

1- استحضر لكونك مفكراً ناقداً - الأسئلة التالية عند قراءتك للنص السابق:

اكتب فقرة تأليفية تعبر فيها عن رأيك بخصوص موقف الكاتب في هذا المقال موضحاً فيها ما يجيب عن الأسئلة السابقة.

• الكاتب يدعو إلى عدم الإغلاق الشامل للمطاعم والمحلات كإجراء احترازي.
• يدعو إلى تفعيل العقوبات على المخالفين فقط.
• تعميم الإغلاق فيه آثار اقتصادية سيئة.
• الإغلاق العام بمثابة عقوبة حتى للملتزمين بالاحترازات.
• الكاتب يرى أن هناك قصور من الجهات المعنية في تطبيق الأنظمة تزمن عن تراخي في المجتمع.
• ربما في وقت كتابة المقال شددت وزارة الصحة على الإغلاق باعتبار ضبط المخالف يصعب فوجود: مصاب في السوق أو المقهى ربما لا يتم اكتشافه ويساهم في انتشار العدوى.
• الالتزام باللقاحات - قياس لدرجات الحرارة- تطبيق توكلنا في التجمعات.
• موقف الكاتب هنا صحيح وفي محله ولكن يجب طرح أكثر من حل لتجاوز المشكلة وأهمها هو النوعية باللقاح وذلك لزيادة التحصين بإذن الله وتجاوز إشكالية العدوى واحتواء الأخطاء الفردية التي تصدر من بعض المؤسسات أو الأفراد.

أصوغ مقالاً أرد فيه على الكاتب إما بالتأييد أو الرفض لما طرحه مع تدعيم موفقي الذي تبنيته:

• في الحقيقة فإني أرى أن موقف الكاتب صحيح من ناحية عدم تجاوز العقوبة لجميع المؤسسات بسبب الأخطاء الفردية التي تصدر من بعضها لأن فيها ضرر بالغ وضحه الكاتب في هذا المقال وقد قال رسول الله ﷺ (لا ضرر ولا ضرار) ويقول سبحانه وتعالى (ولا تزر وازرة وزر أخرى).
• كما أن في هذا القرار من الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية ما يجعل الأخذ به مرة أخرى أمراً متعذراً وصعب الحدوث أما بالنسبة للحلول التي طرحها الكاتب فأظن أنها مجحفة بسبب المشاكل الاجتماعية التي تحصل بسب الغرامات العالية وزيادة الدين على الأفراد والأفضل في هذا أن تتم النوعية أولاً ومحاولة تجاوز المشكلات بأقل الأضرار على الدولة والناس.