قرأت النص السابق بفهم وسأجيب عن الأسئلة الآتية:

قصد بزخة المطر في النص السابق:

أ- انسيابه.

ب- اندفاعه.

ج- نقطره.

د- إغراقه.

نموذج اختبار 3

قرأت النص السابق بفهم وسأجيب عن الأسئلة الآتية:

الأسئلة:

1- وجه الشبه بين الجبال والسحب كما ظهر في الوصف هو:

أ- الارتفاع.

ب- اللون.

ج- الشكل.

د- الحجم.

2- تتشابه البلورات الثلجية التي ذكرت في الوصف وزخات المطر في أن كلا منهما:

أ- مادة سائلة.

ب- مادة صلبة.

ج- قابل للذوبان.

د- قابل للتبخر.

3- أرسم خريطة معرفية لموصوفات النص مراعياً فيها ترتيبها كما وردت في النص.

موصفات النص:

• الجبل.
• السحاب.
• هزيم.
• الرعد.
• البرق.
• البلورات الثلجية.

4- كيف اتضح لك من خلال الوصف ذوبان بلورات الثلج؟

فيحاول الإمساك بالبلورات الثلجية، فإذا بها كالماء.

5- خاف عمار من البرق ما العبارة التي دلت على خوفه؟

يسد أذنيه بإصبعيه سريعاً.

6- ما العلاقة الظاهرة في النص بين وصف الجبال وتراكم السحاب؟

بأن تراكم السحاب يشبه الجبل بضخامته.

7- الفكرة الرئيسة في النص السابق هي وصف:

أ- الجبال.

ب- السحاب.

ج- فضاء الكون.

د- زخات المطر.

8- ترتيب الأفكار الفرعية كما وردت في النص هي:

أ- منظر البلورات الثلجية حركة السحاب في فضاء الكون صوت الرعد.

ب- صوت زخات المطر صوت الرعد المخيف وصف الجبل الثلجي.

ج- وصف الجبل الثلجي حركة السحاب في فضاء الكون صوت الرعد.

د- منظر السحاب صوت زخات المطر شكل البلورات الثلجية.

9- فسر العلاقة بين الآية الكريمة:

(ألم ترى أن الله يرجي سحاباً ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاماً).

ما سبق ذكره في الوصف:

إن الله يسوق السحاب إلى حيث يريد ثم يجمع بين قطع ذلك السحاب بعضه فوق بعض فيصبح شكله كالجبل وهذا يطابق ما ذكر في الوصف.

10- إن الجبال كلها تسبح في الفضاء ما تفسيرك لهذه العبارة؟

إن تراكم السحاب فوق بعضها كالجبال تجعل الناظر إليها يراها وكأنها جبال تسبح في الفضاء.

11- ماذا سيحدث لو انعكست الشمس بأشعتها الذهبية على الشعب المتراكمة؟ (صف المنظر).

منظر بديع حيث نرى بلورات الثلج تتلألأ وسط السحاب.

12- صوت الرعد يسمى:

أ- الدوي.

ب- الوقع.

ج- الهزيم.

د- الثجيح.

13- قصد بزخة المطر في النص السابق:

أ- انسيابه.

ب- اندفاعه.

ج- نقطره.

د- إغراقه.

14- ضع خاتمة تقترحها للوصف بعد نزول البلورات الثلجية بسرعة شديدة على الأرض.

ويال جمال منظر بلورات الثلج عند تساقطها على سطح الأرض وعذوبة صوتها عند اصطدامها به ومن ثم ذوبانها لتروي الأرض وتنتفع بها المخلوقات.