حلول الأسئلة

السؤال

اكتب ملخصاً بأحداث القصة التي خططتها، وصفات شخصياتها:

الحل

  • جاء فصل الشتاء في القرية البعيدة وبدأ الجو يميل إلى البرودة ولم يستطيع أحد من أهل القرية الخروج ليلاً من منازلهم الدافئة دون أن يرتدوا ثياب ثقيلة لتقيهم من البرد القارس وكان اليوم الذي تشرق به الشمس هو اليوم الذي تمتلئ به قلوبهم بالفرحة والبهجة ويلعب به الصبيان في الجو الدافئ المشمس.
  • وفي يوم من الأيام جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية ومطلق لحيته وحافي القدمين ولا أحد من أهل القرية يعرفه ويبدو عليه علامات المرض والجوع فشعر كل منا بأنه جاء من مكان بعيد وآتٍ إلينا لنساعده، فاتفقنا فيما بيننا وذهب كلّ منّا إلى منزله وأحضرنا له الطعام والثياب والحذاء وأخذ الرجل وارتدى ملابسه وحذائه وأكل وشرب واستراح ودعا الله لنا وشكرنا على ما فعلناه وسألنا عن مكان المسجد الموجود الموجود في القرية ثم اتّجه إلى المسجد وهو مسرور.
  • وبعد ذلك علمنا بأن الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • كان الرجل في قريته ميسور الحال يملك الأراضي والدواب ولكن أصاب كل ما يملك ما أصاب القرية كلها، بدأ بالعمل ثانياً وأخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسر ويوفر له ولأولاده مكان ليسكن به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرداً من أهلها.
  • وبعد سنوات قليلة أصبح الرجل من أغنى أغنياء القرية واشترى الأراضي وساعد الفقراء وكان يعطيهم الأراضي ليزرعونها ويستفيدوا من زراعتها ليرد إلى أهل القرية المعروف الذي قدموه إليه في اليوم الذي جاء إلى القرية مشرّد وجائع وقام ببناء مسجد كبير في القرية ولكنه لم ينسى قريته وبني بها مسجداً وحفر بها بئراً لكي يرتوي منه أهلها لكي لا تتكرر معهم المأساة السابقة وأصبح حديث أهل القرية عن فضله وكرمه ولم تمر أي مناسبة إلا ويذكر بها ذلك الرجل.

شاهد حلول جميع الاسئلة

الاختبار البنائي

كفاية الاتصال الكتابي

اختبار بنائي

أولاً: استكمل تفصيلات مخطط القصة المقترحة الآتية:

مخطط هيكل السمكة للقصة المقترحة

  • الشخصيات: أهل القرية - رجل - أولاده - زوجته.
  • الأزمنة: في فصل الشتاء.
  • الأمكنة: القرية.
  • بداية الأحداث: جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية وطالق لحيته وحافي القدمين.
  • الوسط/ العقدة: الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • النهاية/ الحل: أخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسره ويوفر له ولأولاده مكان ليسكنوا به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرد من أهلها وساعد الفقراء.

ثانياً: اكتب ملخصاً بأحداث القصة التي خططتها، وصفات شخصياتها:

  • جاء فصل الشتاء في القرية البعيدة وبدأ الجو يميل إلى البرودة ولم يستطيع أحد من أهل القرية الخروج ليلاً من منازلهم الدافئة دون أن يرتدوا ثياب ثقيلة لتقيهم من البرد القارس وكان اليوم الذي تشرق به الشمس هو اليوم الذي تمتلئ به قلوبهم بالفرحة والبهجة ويلعب به الصبيان في الجو الدافئ المشمس.
  • وفي يوم من الأيام جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية ومطلق لحيته وحافي القدمين ولا أحد من أهل القرية يعرفه ويبدو عليه علامات المرض والجوع فشعر كل منا بأنه جاء من مكان بعيد وآتٍ إلينا لنساعده، فاتفقنا فيما بيننا وذهب كلّ منّا إلى منزله وأحضرنا له الطعام والثياب والحذاء وأخذ الرجل وارتدى ملابسه وحذائه وأكل وشرب واستراح ودعا الله لنا وشكرنا على ما فعلناه وسألنا عن مكان المسجد الموجود الموجود في القرية ثم اتّجه إلى المسجد وهو مسرور.
  • وبعد ذلك علمنا بأن الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • كان الرجل في قريته ميسور الحال يملك الأراضي والدواب ولكن أصاب كل ما يملك ما أصاب القرية كلها، بدأ بالعمل ثانياً وأخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسر ويوفر له ولأولاده مكان ليسكن به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرداً من أهلها.
  • وبعد سنوات قليلة أصبح الرجل من أغنى أغنياء القرية واشترى الأراضي وساعد الفقراء وكان يعطيهم الأراضي ليزرعونها ويستفيدوا من زراعتها ليرد إلى أهل القرية المعروف الذي قدموه إليه في اليوم الذي جاء إلى القرية مشرّد وجائع وقام ببناء مسجد كبير في القرية ولكنه لم ينسى قريته وبني بها مسجداً وحفر بها بئراً لكي يرتوي منه أهلها لكي لا تتكرر معهم المأساة السابقة وأصبح حديث أهل القرية عن فضله وكرمه ولم تمر أي مناسبة إلا ويذكر بها ذلك الرجل.

مشاركة الدرس

السؤال

اكتب ملخصاً بأحداث القصة التي خططتها، وصفات شخصياتها:

الحل

  • جاء فصل الشتاء في القرية البعيدة وبدأ الجو يميل إلى البرودة ولم يستطيع أحد من أهل القرية الخروج ليلاً من منازلهم الدافئة دون أن يرتدوا ثياب ثقيلة لتقيهم من البرد القارس وكان اليوم الذي تشرق به الشمس هو اليوم الذي تمتلئ به قلوبهم بالفرحة والبهجة ويلعب به الصبيان في الجو الدافئ المشمس.
  • وفي يوم من الأيام جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية ومطلق لحيته وحافي القدمين ولا أحد من أهل القرية يعرفه ويبدو عليه علامات المرض والجوع فشعر كل منا بأنه جاء من مكان بعيد وآتٍ إلينا لنساعده، فاتفقنا فيما بيننا وذهب كلّ منّا إلى منزله وأحضرنا له الطعام والثياب والحذاء وأخذ الرجل وارتدى ملابسه وحذائه وأكل وشرب واستراح ودعا الله لنا وشكرنا على ما فعلناه وسألنا عن مكان المسجد الموجود الموجود في القرية ثم اتّجه إلى المسجد وهو مسرور.
  • وبعد ذلك علمنا بأن الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • كان الرجل في قريته ميسور الحال يملك الأراضي والدواب ولكن أصاب كل ما يملك ما أصاب القرية كلها، بدأ بالعمل ثانياً وأخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسر ويوفر له ولأولاده مكان ليسكن به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرداً من أهلها.
  • وبعد سنوات قليلة أصبح الرجل من أغنى أغنياء القرية واشترى الأراضي وساعد الفقراء وكان يعطيهم الأراضي ليزرعونها ويستفيدوا من زراعتها ليرد إلى أهل القرية المعروف الذي قدموه إليه في اليوم الذي جاء إلى القرية مشرّد وجائع وقام ببناء مسجد كبير في القرية ولكنه لم ينسى قريته وبني بها مسجداً وحفر بها بئراً لكي يرتوي منه أهلها لكي لا تتكرر معهم المأساة السابقة وأصبح حديث أهل القرية عن فضله وكرمه ولم تمر أي مناسبة إلا ويذكر بها ذلك الرجل.

الاختبار البنائي

كفاية الاتصال الكتابي

اختبار بنائي

أولاً: استكمل تفصيلات مخطط القصة المقترحة الآتية:

مخطط هيكل السمكة للقصة المقترحة

  • الشخصيات: أهل القرية - رجل - أولاده - زوجته.
  • الأزمنة: في فصل الشتاء.
  • الأمكنة: القرية.
  • بداية الأحداث: جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية وطالق لحيته وحافي القدمين.
  • الوسط/ العقدة: الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • النهاية/ الحل: أخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسره ويوفر له ولأولاده مكان ليسكنوا به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرد من أهلها وساعد الفقراء.

ثانياً: اكتب ملخصاً بأحداث القصة التي خططتها، وصفات شخصياتها:

  • جاء فصل الشتاء في القرية البعيدة وبدأ الجو يميل إلى البرودة ولم يستطيع أحد من أهل القرية الخروج ليلاً من منازلهم الدافئة دون أن يرتدوا ثياب ثقيلة لتقيهم من البرد القارس وكان اليوم الذي تشرق به الشمس هو اليوم الذي تمتلئ به قلوبهم بالفرحة والبهجة ويلعب به الصبيان في الجو الدافئ المشمس.
  • وفي يوم من الأيام جاء إلى القرية رجل ثيابه بالية ومطلق لحيته وحافي القدمين ولا أحد من أهل القرية يعرفه ويبدو عليه علامات المرض والجوع فشعر كل منا بأنه جاء من مكان بعيد وآتٍ إلينا لنساعده، فاتفقنا فيما بيننا وذهب كلّ منّا إلى منزله وأحضرنا له الطعام والثياب والحذاء وأخذ الرجل وارتدى ملابسه وحذائه وأكل وشرب واستراح ودعا الله لنا وشكرنا على ما فعلناه وسألنا عن مكان المسجد الموجود الموجود في القرية ثم اتّجه إلى المسجد وهو مسرور.
  • وبعد ذلك علمنا بأن الرجل من قرية بعيدة أصابها الجوع وانقطع المطر عنها وأجدبت أرضها ويبست ثمارها وأشجارها وماتت الحيوانات وأصيب أهل هذه القرية بالجوع والتشرد وذلك الرجل خرج من تلك القرية ليبحث عن مكان له ولأولاده ليقيهم من التشرد وينجيهم مما حدث لهم.
  • كان الرجل في قريته ميسور الحال يملك الأراضي والدواب ولكن أصاب كل ما يملك ما أصاب القرية كلها، بدأ بالعمل ثانياً وأخذ يعمل بجد ونشاط واجتهاد وكان لديه القوة والإرادة الصلبة لكي يستعيد ما خسر ويوفر له ولأولاده مكان ليسكن به، وبعد فترة قليلة اعتدلت أوضاعه ووفر مبلغ من المال واستأجر منزل ثم سافر وأحضر زوجته وأولاده وعاش في القرية وأصبح فرداً من أهلها.
  • وبعد سنوات قليلة أصبح الرجل من أغنى أغنياء القرية واشترى الأراضي وساعد الفقراء وكان يعطيهم الأراضي ليزرعونها ويستفيدوا من زراعتها ليرد إلى أهل القرية المعروف الذي قدموه إليه في اليوم الذي جاء إلى القرية مشرّد وجائع وقام ببناء مسجد كبير في القرية ولكنه لم ينسى قريته وبني بها مسجداً وحفر بها بئراً لكي يرتوي منه أهلها لكي لا تتكرر معهم المأساة السابقة وأصبح حديث أهل القرية عن فضله وكرمه ولم تمر أي مناسبة إلا ويذكر بها ذلك الرجل.