الاختبار القبلي

أولاً: عبّر عن كل غرض مما يأتي باستخدام الأسلوب المطلوب منك:

ثانياً: صف مشهد شروق الشمس في قرية معتمداً على هذه العناصر:

• لحظة الشروق.

• حال القرية.

• الأصوات التي تسمعها.

• خروج الناس واتجاههم إلى حقولهم.

• مشاعرك تجاه هذا المشهد.

قامت الشمس كعادتها متحفزة، تغسل وجهها بماء البحر، تعلو في السماء شيئاً فشيئاً، وتزيد همتها لحظة بعد لحظة، تبث ضوءها على الأرض، تبتسم للعصافير، تغازل الريح، تداعب الستائر المرخية فوق النوافذ الزجاجية، والناس يخرجون زرافات ووحدانا إلى حقولهم الخضراء، إنه لمنظر بديع يبعث في النفس البهجة والأمل بشروق يوم جديد.

ثالثاً: علّق على المذكرة الآتية، كما يطلب منك:

رابعاً: قضيت وأفراد أسرتك ساعات جميلة في رحلة برية ممتعة، وبينما أنتم تتجولون بين الأعشاب والأزاهير البرية، إذ صرخت أختك الصغيرة، الطفلة المحببة إلى قلوب الجميع. ليست صرختها هذه المرة كصراخها المعتاد حينما تريد أن تلفت النظر إليها، أو حين ترى القلوب لاهية عنها. إنها صرخة تملأ السمع ذعراً، والقلب رعباً. ارو هذه الحادثة، بأسلوبك الأدبي المؤثّر.

يا لروعة هذا المنظر الجميل حيث الأزهار الفواحة، والأعشاب الخضراء التي تعانق الركب، الغدران هنا وهناك، الطيور تغرد فوق الأغصان بألحانها العذبة، وبينما نحن نتمتع برؤية هذا المنظر؛ فإذا صراخ ينبثق من وراء شجرة الصفصاف، التفت فإذا شقيقتي هيفاء تهرول نحوي، وتطلب مني العون، اقتربت منها، فأشارت إلى قدمها، فإذا دم يسيل من كعبها، ما الذي حدث؟!... صاحت: إنه ثعبان... أدركوني... فاتصلنا بسيارة الإسعاف، وأقلتها إلى المستشفى حيث تلقت العلاج، ولم تغادرها حتى شعرنا بالاطمئنان على صحتها وسلامتها.