التقويم

1- عرف كلاً مما يأتي بتعريف من إنشائك مستفيداً مما درسته:

أ- الحوالة.

نقل دين من شخص إلى شخص آخر.

ب- الدين.

ما ثبت في الذمة للغير من حقوق مالية.

ج- الضمان.

التزام شخص بأداء ما وجب على شخص آخر من حقوق مالية.

د- الكفالة.

هي التزام شخص بإحضار من عليه حق مالي إلى صاحبه.

2- يتكون عقد الحوالة من عدة أطراف ما هي؟ مع التطبيق عليها بمثال.

1. المحيل: وهو الذي عليه الدين.
2. المحال: وهو الذي له الدين.
3. المحال عليه: وهو الذي حول الدين إلى ذمته.
4. المحال به: وهو الدين.

مثاله: كان لعمر عشرة ألف ريال على مصطفى فلما حان موعد سداده لم يكن لدى خالد المبلغ فكتب تحويلاً لعمر على محمد الذي كان في ذمته عشرون ألفاً لمصطفى وكان مليئاً.

3- ما الأحكام المترتبة على الضمان؟

1. لصاحب الحق إذا حل الدين أن يطالب المضمن عنه أو الضامن فلا تبرأ ذمة المضمون عنه بمجرد الضمان.
2. إذا طالب صاحب الحق الضامن بالدين فقضاه له فللضامن أن يرجع على المضمون عنه فيطالبه بما دفع.

4- حدد الأحوال التي يبرأ فيها كل من:

أ- الضامن.

1. إذا برئ المضمون عنه إما بأداء الحق إلى صاحبه أو أبرأه صاحب الحق بإسقاط الدين.
2. إذا أبرأ صاحب الحق الضامن.

ب- المضمون.

1. إذا أدى الحق إلى صاحبه.
2. إذا أبرأه صاحب الحق بأن أسقط عنه الدين.

5- اذكر اثنين من الفروق بين الضمان والكفالة.

الضمان هو: التزام شخص بما وجب على غيره من حقوق مالية، أما الكفالة فهي: التزام بإحضار من عليه من حق مالي إلى صاحبه. فالضمان إحضار الدين، والكفالة إحضار الدين.

الكفالة تسقط بموت المكفول، والضمان لا يسقط بموت المضمون عنه.

6- ما من شيء شرعه الله تعالى إلا وهو متضمن للحكمة والمصلحة فما الحكمة التي تراها في مشروعية كل من:

أ- الحوالة.

1. أن المرء قد لا يستطيع قضاء دينه بنفسه، فوسعت له الشريعة أن يقضيه بطريقة أخرى.
2. أن فيه تقليل لاشتغال الذمم فبدل انشغال ذمتين بدينين، انشغلت ذمة واحدة.
3. أن فيه تيسيراً للمعاملة فيكون التقاضي بين اثنين بدل أن يكون بين ثلاثة.
4. قد لا يتمكن الشخص المحيل من أخذ حقه من المحال عليه لحيائه منه أو لعجزه عن المطالبة فيحيل عليه من يمكنه أخذ الحق منه.

ب- الضمان.

حفظ الحقوق واستحصالها، والمصلحة تقتضيه، بل قد تدعو الحاجة إليه، وهو من التعاون على البر والتقوى، وفيه لحاجة المسلم، وتنفيس لكربته.

ج- الكفالة.

النفوس مجبولة على الشح وحب المال فإذا لم يكن ترغيب في الدين ولم يكن استيثاق في قضائه لم يكن هناك من يقرض وتعطلت مصالح البشر لهذا شرع الله ما ييسر على الناس حفظ حقوقهم وقضاء مصالحهم بالضمان والكفالة ونحوهما وهي عقد تبرع وإحسان وفيها أجر للكفيل وفرحة للمكفول وطمأنينة للمكفول له.

7- بين ما يصح رهنه وما لا يصح رهنه مما يأتي مع بيان السبب:

السيارة - استمارة السيارة - كتاب موقوف - مزرعة - البطاقة الشخصية - قلم.

8- ما الحالة التي لا يجوز فيها للمرتهن أن ينتفع بالرهن؟ ولماذا؟ ثم اذكر مثالاً عليها.

إذا كان الرهن في قرض فإنه لا يجوز للمرتهن الانتفاع بالرهن ولو أذن الراهن لأنه حينئذ يكون قرضاً جر نفعاً فهو ربا مثاله: اقترض خالد من زياد مائة ألف بشرط رهن سيارته وأن ينتفع بها زياد حتى سداد الدين، فلا يجوز لأنه قرضاً جر نفعاً فهو ربا.

9- اذكر مثالاً من إنشائك على الرهن محدداً فيه: الرهن والراهن والمرتهن.

اقترض محمد من أشرف ألف ريال على أن يردها بعد شهر وعلى أن يرهنه حاسوبه فإن لم يسدد القرض فلمحمود استيفاء دينه من الرهن فالراهن هو: المدين (محمد) والمرتهن هو: الدائن (أشرف) والرهن هو: (الحاسوب) المرهون به: هو الثمن المؤجل (ألف ريال).

10- مثل بمثال صحيح على كل مما يأتي:

أ- الدين.

مثال: اشترى عبد الرحمن من محمد سيارة بخمسة عشر ألف ريال فدفع عشرة آلاف وأجل الخمسة آلاف إلى شهر فكانت الخمسة آلاف ديناً على عبد الرحمن.

ب- الضمان.

مثال: أن يطلب محمد من خالد أن يبيعه سيارته بعشرين ألف ريال مؤجلة إلى سنة فيقول سعيد: بعد أنا ضامن لك ثمنها.

ج- الكفالة.

مثال: أراد محمد أن يقترض من صالح مالاً فطلب منه كفيلاً فقال خالد: أنا كفيل ببدن محمد.