الدرس الرابع والثلاثون: غزوات النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ما أبرز غزوات النبي محمد ﷺ؟ وما أهم نتائجها؟

• غزوة بدر الكبرى، النتيجة: انتصار المسلمين.
• غزوة أحد، النتيجة: فاز المشركين بعد أن خالف المسلمون أوامر النبي عليه الصلاة والسلام.
• غزوة الأحزاب، النتيجة: انتصار المسلمين وانهزام أعدائهم.
• فتح مكة، النتيجة: بعد أن علمت قريش كثرة جيش المسلمين وقوته أعلنت استسلامها، وبذلك تمكن النبي عليه الصلاة والسلام من دخول مكة المكرمة وفتحها دون حرب.

أ- لماذا استشار النبي محمد ﷺ أصحابه؟

بسبب زحف المشركين إلى المدينة لمحاربة المسلمين.

ب- ماذا نتعلم من قصة غزوة الأحزاب؟

• أن على القائد أن يستشير أصحابه، ويأخذ آراءهم، وأنه يجب على المسلمين إعداد العدة، واتخاذ وسائل القوة الممكنة.
• أن الله عز وجل يحفظ عباده المؤمنين في معاركهم ويمدهم بجيش من عنده ولا يضيعهم.
• أن المؤمن لا تزيده الكروب والشدائد إلا إيماناً ويقيناً.
• أن الخدعة في حرب الأعداء مشروعة.

يجيب الطلبة على الأسئلة الاتية:

1- من كان مع النبي ﷺ عند خروجه من بيته؟

• جعفر بن عبد الله.
• عبد الله بن مسعود.
• عبد الله بن جعفر.
• عبد الله بن عباس.

2- لماذا كان البعير حزيناً؟

• لأن صاحبه يحبسه في البستان.
• لأن صاحبه حزين.
• لأن صاحبه لا يطعمه ويتعبه في العمل.
• لأن صاحبه يريد بيعه.

3- ماذا تعني كلمة (تدئبه)؟

• تضربه.
• تتعبه.
• تحبسه.
• تطعمه.

4- أي من العبارات التالية تشير إلى حال البعير؟

• شكا البعير إلى النبي ﷺ.
• تأثر النبي ﷺ من صنيع صاحب البعير.
• وجد أن الحزن ظاهر على البعير وعيناه تدمعان.
• اقتراب النبي ﷺ من البعير.

5- أين كان البعير عند مرور النبي ﷺ؟

• عند الخيمة.
• عند بستان.
• عند السوق.
• عند البيت.

6- لماذا دهش النبي ﷺ من منظر البعير؟

عندما الحزن ظاهر على البعير وعيناه تدمعان.

7- يكتب الطلية في السطور الأخيرة نهاية للقصة متخيلة تصف امتثال الصحابي لإرشادات النبي محمد ﷺ.

فذهب صاحب البعير إلى بعيره ومسح عنه دموعه وأخذ يطعمه وكان إذا حمل عليه متاع خففه عنه ويكثر من إطعامه وإراحته أثناء الطريق.