حل أسئلة الدرس الثاني: أثر كبائر الذنوب وصغائرها على الإيمان

أمثلة على كبائر الذنوب:

1- الشرك بالله.

2- السحر.

3- القتل والرياء.

أمثلة على صغائر الذنوب:

1- النظر إلى المحرم.

2- الغش.

3- السب والشتم وإيذاء الجار.

س1: أقارن بين كبائر الذنوب وصغائرها من حيث التعريف وضرب الأمثلة.

كبائر الذنوب: وهي كل ذنب توعد الله عليه بالنار أو الغضب أو اللغة أو العذاب وذلك ما قاله ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى (أن تجتنبوا كبار ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم)

ومن الأمثلة على كبائر الذنوب: الشرك بالله تعالى وقتل النفس وعقوق الوالدين.

صغائر الذنوب: وهي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة.

ومن الأمثلة على صغائر الذنوب: الكذب والسرقة وعدم رد السلام.

س2: اذكر بعض الأعمال التي تعين المسلم على تجنب الوقوع في الذنوب.

1- الحياة من الله تعالى والعلم بمراقبته الدائمة.

2- الخوف من الله تعالى ومن عقابه.

3- حب الله تعالى فإنه يجنب المعاصي تذكر شؤم المعصية وسوء عقابها.

4- تذكر الآخرة ومصير الإنسان يوم القيامة.

5- زيادة الإيمان في الأعمال الصالحة فقوة الإيمان أعظم دافع عن ارتكاب المعاصي.

س3: كيف يصنع المسلم عندما يقترف ذنباً؟ مع التوضيح بالأمثلة.

أن يبادر بالتوبة والاستغفار والندم الشديد على فعله الإكثار من الصالحات لمحو السيئات.