التقويم

1- عرف الفقه لغة واصطلاحاً.

• الفقه لغة: الفهم.
• الفقه شرعاً: معرفة الأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفضيلية.

2- من خلال دراستك للتعريف الاصطلاحي للفقه وشرحه، كيف يمكننا التمييز بين الفقه وغيره من العلوم الأخرى (الشرعية وغيرها)؟

أنه خاص بالأحكام العملية.

3- يخلط بعض الناس بين الشريعة والفقه من خلال دراستك بين ما يأتي:

أ- الفرق الشريعة والفقه.

أن الشريعة مصدرها من الله عز وجل أما الفقه فمصدره من اجتهاد الفقهاء.

ب- ما يمكن أن يدخله الخطأ منهما وما لا يمكن.

الشريعة لا تدخلها الخطأ، أما الفقه فيدخله الخطأ.

ج- السبب فيما تقول.

لأن الشريعة مصدرها من الله عز وجل.

4- كيف تجيب من سألك عن مبررات نشوء المدارس الفقهية واختلافها؟

لها عدة أسباب ومنها قلة الأحاديث.

5- إذا وقعت لك مسألة لا تعرف حكمها فمن تسأل؟ ولماذا؟

العالم الذي أثق بعلمه ودينه.

6- هل يتصور وقوع الخطأ من الفقيه؟ ولماذا؟

نعم، لأنه بشر.

7- إذا أفتاك عالم بخلاف ما درست فكيف تعمل؟ ولماذا؟

راجع إجابة نشاط 4 فقرة ب من صفحة 20.

8- تعددت وسائل الاتصال اليوم وتنوعت، وكثر المفتون، فمن الأولى بالاتباع؟ ولماذا؟

العلماء الذين أثق بعملهم ودينهم.

9- هل ترى أن لاختلاف الفقهاء في الأحكام الشرعية مبرراً؟ وضح ما تقول بالأمثلة.

نعم، ومن أبرز أسباب الاختلاف عدم الدليل والاختلاف في فهم الدليل.

10- كان الإمام مالك يكثر من قول: لا أدري، بم توحي لك هذه العبارة؟

بخطر الافتاء بدون علم يقيني، فإذا كان هو من أكبر علماء المدينة ويقول لا أعلم، فكيف بما دونه.

11- إذا كان في بلدك عالم مشهور يثق الناس بعلمه وفتاويه؛ لما عرفوا منه من قوة العلم والتثبت ثم جاء بعده عالم آخر في مكانة الأول وعلمه فخالف العالم الأول في فتواه من الرأي لم في بعض المسائل العلمية المشهورة، فماذا يكون موقفك من العالم الأول والثاني؟

عند القدرة على النظر في الأدلة ووجود القدرة على الترجيح اجتهد في معرفة الراجح، أما إن لم أكن مستطيع فأقلد من أثق بعلمه ودينه.