نص الفهم القرائي: أخلاق المؤمنين

1. أبحث في النص القرائي عن ضد الكلمات الآتية وأكتبها:

• شراً: خيراً.
• نعم: بئس.
• اليقين: الظن.
• أجر: إثم.

2. أعطي اسماً لكل مجموعة مما يأتي:

• السخرية، اللمز، التنابز: أخلاق مذمومة.
• التقوى، الإصلاح، التعارف: أخلاق محمودة.

3. أبحث في أحد معاجم اللغة عن معنى كلمة: اللقب.

ما يسمى به الإنسان بعد اسمه الأول من لفظ يدل على مدح أو ذم.

4. أبحث في أحد المصادر الآتية عم تفسير ما دون في العمود الأول من الجدول:

1. ألاحظ ما كتب في الشكل السابق، ثم أحدد:

• السورة التي أخذت منها الآيات: الحجرات.
• عدد آياتها: 18.
• ترتيبها بين سور المصحف الشريف: 49.

2. أصنف كل سلوك مما يأتي بوضع علامة (✔︎) في العمود المناسب:

3. أكتب من الآيات ما يناسب قول الرسول عليه الصلاة والسلام:

4. لم دعا الله المؤمنين إلى الابتعاد عن الظن السيئ بالآخرين؟

حتى لا يكره الناس بعضهم بعضاً.

5. ما الأضرار التي تنتج عن تتبع شؤون الناس الخاصة؟

البغض والكراهية بين الناس.

6. بم شبه الله تعالى الذي يغتاب أخاه المؤمن؟

بمن يأكل لحم أخيه ميتاً.

7. ما الأثر الذي يتحقق للمجتمع المسلم عندما يطبق ماورد في الآيات؟

يسوده الحب ويكون مجتمع قوياً ومتماسكاً.

أولاً: أحدد الاختيار المختلف من بين الخيارات الآتية، وأعلل ذلك:

1.

أ. (فأصلحوا بين اخويكم).

ب. (اتقوا الله).

ج. (لعلكم ترحمون).

السبب: أسلوب ترجي والبقية أمر.

2.

أ. (لا يسخر قوم من قوم).

ب. (إنما المؤمنون إخوة).

ج. (ولا تلمزوا أنفسكم).

السبب: أسلوب توكيد والبقية أسلوب نهي.

3.

أ. (يحب).

ب. (يأكل).

ج. (اتقوا).

السبب: فعل أمر (طلب) والبقية أفعال مضارعة.

4.

أ. (أكرمكم).

ب. (أتقكم).

ج. (وجعلنكم).

السبب: فعل ماض والبقية أسماء.

ثانياً: أجيب عن المطلوب بين القوسين:

1. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ).

(أكتب نصيحة لزملائي مستفيداً مما ورد في الآية الكريمة)

يجب علينا أن نبتعد عن السخرية بالناس فالله وحده يعلم ما يخفيه الناس في صدورهم من عمل الخير.

2. (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا).

(ما الفرق بين الشعوب والقبائل؟)

• الشعوب جمع شعب وهم الأنساب المتفرقة.
• القبائل جمع قبيلة وهم من ينتسبون لقبيلة معينة.

3. (عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ).

(علام تدل هذه الآية؟)

تدل على أنه لا يجب أن نعامل الناس بمظاهرهم فكم من مستحقر وهو عند الله عظيم.

تفكير ناقد

قال تعالى: (ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون) وقال تعالى: (واتقوا الله إن الله تواب رحيم)، لم كرر الله عز وجل (التوبة) في الآيتين الكريمتين؟

للدلالة على أهمية التوبة، وأن الله يقبل توبة العبد إذا صدق في توبته.