حلول الأسئلة

السؤال

أجيب عن الأسئلة الآتية، لأستخلص الأفكار الرئيسة ثم الفكرة العامة:

ماذا يطلب الراعي من الشياه؟

الحل

أن تفيق وتتبعه، فتمرح في الوادي وتتمتع بصوت المياه وعطر الزهور ومنظر الضباب، ثم في الغابات تأكل ما تشاء، ثم آخر النهار تعود معه للحي.

شاهد حلول جميع الاسئلة

النص الشعري: من أغاني الرعاة

النص الشعري: من أغاني الرعاة

أولاً: أتعرف على الشاعر:

أبو القاسم الشابي من شعراء العصر الحديث، ولد في قرية الشابية في تونس، وتوفى وهو شاب نتيجة إصابته بتضخم القلب، ألف كتاب: (الخيال الشعري عند العرب). وله ديوان (من أغاني الحياة).

ثانياً: أضع علامة (✔︎) عن يمين الإجابة الصحيحة:

1. يخاطب الشاعر في هذه الأبيات:

  • الطيور.
  • الزهور.
  • (✔︎) الأغنام.

2. الحرفة المستوحاة من الأبيات هي:

  • الزراعة.
  • (✔︎) الرعي.
  • الكتابة.

3. الخدمة التي يقدمها الراعي خدمة:

  • اجتماعية.
  • (✔︎) اقتصادية.
  • إنسانية.

أولاً: أصل كل كلمة في العمود (أ) بالمعنى المناسب لها في العمود (ب) كما وردت في الأبيات:

الوصل

ثانياً: أختار من النص الكلمة المعبرة عن المعنى، ثم أسجلها في مكانها المناسب:

الكلمة معناها
أسراب الفريق من الطير والحيوان.
الغض الطري.
الضئيل النحيف.

ثالثاً: أبحث في القاموس عن معنى ما يأتي:

(السواقي - الأفق).

  • السواقي: القناة الصغيرة التي يجري فيها الماء. أو دولاب يدار فيرفع الماء للري.
  • الأفق: ما ظهر من نواحي الفلك وأطراف الأرض.

أفهم وأحلل:

أولاً: أجيب عن الأسئلة الآتية، لأستخلص الأفكار الرئيسة ثم الفكرة العامة:

- كيف صور الشاعر إشراق الصباح؟

الصبح حين يقبل يملأ نواحي الأرض بهاء وجمالاً، وتتمدد الزهور والطيور والأمواج، وتفيق الأحياء.

- ماذا يطلب الراعي من الشياه؟

أن تفيق وتتبعه، فتمرح في الوادي وتتمتع بصوت المياه وعطر الزهور ومنظر الضباب، ثم في الغابات تأكل ما تشاء، ثم آخر النهار تعود معه للحي.

- أين يكون مرعى الشياه؟ وماذا يوجد فيه؟

في الغابات، ويوجد فيه العشب والزهر والثمر والشجر.

- ما العمل الذي يقوم به الراعي والماشية في المراعي؟

الماشية ترعى وتسعى، والراعي ينشد ويعزف.

- متى تبدأ رحلة الراعي ومتى تنتهي؟

تبدأ عند إقبال الصبح، وتنتهي آخر النهار إذا طالت الظلال.

- ما الفكرة العامة التي تدور حولها القصيدة حسبما تراه؟

الرحلة اليومية للراعي مع خرافه.

ثانياً: أشارت الأبيات إلى زمن مزاولة حرفة الرعي والانتهاء منها، أستدل من الأبيات على ذلك.

تبتدئ من:

أقبل الصبح جميلاً يملأ الأفق بهاه.

فأفيقي يا خرافي وهلمي يا شياه.

تنتهي:

فإذا طالت ظلال الكلأ الغض الضئيل.

فهلمي نرجع المسعى إلى الحي النبيل.

ثالثاً: أكمل ما يأتي لأحدد الحواس التي تدل عليها الألفاظ الآتية الواردة في الأبيات:

الألفاظ الحاسة
1. همس السواقي، ثغاء، الإنشاد. السمع
2. انظري الوادي. البصر
3. انشفي عطر الزهور. الشم

أتذوق:

أولاً: أميز بين التعبير الحقيقي والخيالي فيما يأتي:

  • فتمطى الزهر والطير. تعبير خيالي.
  • إذا جئنا إلى الغاب. تعبير حقيقي.
  • أرضعته الشمس. تعبير خيالي
  • غداه القمر. تعبير خيالي.
  • لك في الغابات مرعاك. تعبير حقيقي.

ثانياً: أي التعبيرين أجمل؟

  • أقبل الصبح جميلاً. (صح)
  • طلع الصبح جميلاً.

ثالثاً: أملأ الفراغات الآتية:

لو قال الشاعر: ولي التسبيح والحمد إلى وقت الأصيل.

أفضل من أن يقول - ولي الإنشاد والعزف إلى وقت الأصيل.

لأن القول الأول يتناسب مع قيمنا الدينية الإسلامية بدليل قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مئة مرة، لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به. إلا أحد قال مثل ما قال، أو زاد عليه)) [رواه مسلم].

رابعاً: أضع عنواناً آخر للقصيدة.

حياة الرعاة.

مشاركة الدرس

السؤال

أجيب عن الأسئلة الآتية، لأستخلص الأفكار الرئيسة ثم الفكرة العامة:

ماذا يطلب الراعي من الشياه؟

الحل

أن تفيق وتتبعه، فتمرح في الوادي وتتمتع بصوت المياه وعطر الزهور ومنظر الضباب، ثم في الغابات تأكل ما تشاء، ثم آخر النهار تعود معه للحي.

النص الشعري: من أغاني الرعاة

النص الشعري: من أغاني الرعاة

أولاً: أتعرف على الشاعر:

أبو القاسم الشابي من شعراء العصر الحديث، ولد في قرية الشابية في تونس، وتوفى وهو شاب نتيجة إصابته بتضخم القلب، ألف كتاب: (الخيال الشعري عند العرب). وله ديوان (من أغاني الحياة).

ثانياً: أضع علامة (✔︎) عن يمين الإجابة الصحيحة:

1. يخاطب الشاعر في هذه الأبيات:

  • الطيور.
  • الزهور.
  • (✔︎) الأغنام.

2. الحرفة المستوحاة من الأبيات هي:

  • الزراعة.
  • (✔︎) الرعي.
  • الكتابة.

3. الخدمة التي يقدمها الراعي خدمة:

  • اجتماعية.
  • (✔︎) اقتصادية.
  • إنسانية.

أولاً: أصل كل كلمة في العمود (أ) بالمعنى المناسب لها في العمود (ب) كما وردت في الأبيات:

الوصل

ثانياً: أختار من النص الكلمة المعبرة عن المعنى، ثم أسجلها في مكانها المناسب:

الكلمة معناها
أسراب الفريق من الطير والحيوان.
الغض الطري.
الضئيل النحيف.

ثالثاً: أبحث في القاموس عن معنى ما يأتي:

(السواقي - الأفق).

  • السواقي: القناة الصغيرة التي يجري فيها الماء. أو دولاب يدار فيرفع الماء للري.
  • الأفق: ما ظهر من نواحي الفلك وأطراف الأرض.

أفهم وأحلل:

أولاً: أجيب عن الأسئلة الآتية، لأستخلص الأفكار الرئيسة ثم الفكرة العامة:

- كيف صور الشاعر إشراق الصباح؟

الصبح حين يقبل يملأ نواحي الأرض بهاء وجمالاً، وتتمدد الزهور والطيور والأمواج، وتفيق الأحياء.

- ماذا يطلب الراعي من الشياه؟

أن تفيق وتتبعه، فتمرح في الوادي وتتمتع بصوت المياه وعطر الزهور ومنظر الضباب، ثم في الغابات تأكل ما تشاء، ثم آخر النهار تعود معه للحي.

- أين يكون مرعى الشياه؟ وماذا يوجد فيه؟

في الغابات، ويوجد فيه العشب والزهر والثمر والشجر.

- ما العمل الذي يقوم به الراعي والماشية في المراعي؟

الماشية ترعى وتسعى، والراعي ينشد ويعزف.

- متى تبدأ رحلة الراعي ومتى تنتهي؟

تبدأ عند إقبال الصبح، وتنتهي آخر النهار إذا طالت الظلال.

- ما الفكرة العامة التي تدور حولها القصيدة حسبما تراه؟

الرحلة اليومية للراعي مع خرافه.

ثانياً: أشارت الأبيات إلى زمن مزاولة حرفة الرعي والانتهاء منها، أستدل من الأبيات على ذلك.

تبتدئ من:

أقبل الصبح جميلاً يملأ الأفق بهاه.

فأفيقي يا خرافي وهلمي يا شياه.

تنتهي:

فإذا طالت ظلال الكلأ الغض الضئيل.

فهلمي نرجع المسعى إلى الحي النبيل.

ثالثاً: أكمل ما يأتي لأحدد الحواس التي تدل عليها الألفاظ الآتية الواردة في الأبيات:

الألفاظ الحاسة
1. همس السواقي، ثغاء، الإنشاد. السمع
2. انظري الوادي. البصر
3. انشفي عطر الزهور. الشم

أتذوق:

أولاً: أميز بين التعبير الحقيقي والخيالي فيما يأتي:

  • فتمطى الزهر والطير. تعبير خيالي.
  • إذا جئنا إلى الغاب. تعبير حقيقي.
  • أرضعته الشمس. تعبير خيالي
  • غداه القمر. تعبير خيالي.
  • لك في الغابات مرعاك. تعبير حقيقي.

ثانياً: أي التعبيرين أجمل؟

  • أقبل الصبح جميلاً. (صح)
  • طلع الصبح جميلاً.

ثالثاً: أملأ الفراغات الآتية:

لو قال الشاعر: ولي التسبيح والحمد إلى وقت الأصيل.

أفضل من أن يقول - ولي الإنشاد والعزف إلى وقت الأصيل.

لأن القول الأول يتناسب مع قيمنا الدينية الإسلامية بدليل قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مئة مرة، لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به. إلا أحد قال مثل ما قال، أو زاد عليه)) [رواه مسلم].

رابعاً: أضع عنواناً آخر للقصيدة.

حياة الرعاة.