الأسلوب اللغوي: الجملة الخبرية المنفية (الاسمية)

التهيئة:

أصل كل عبارة مما يأتي بالأسلوب المناسب لها:

أحلل:

أحاكي الجمل الآتية، مع التنبه إلى مفهوم النفي الوارد فيها:

1. الرسالة التي يكتبها القلب ليست مكونة من كلمات.

القاطرة التي يركبها الناس ليست مكونة من قاطرة واحدة.

2. هذا التسجيل ليس دقيقاً.

هذا الجهاز ليس دقيقاً.

3. رسام القلب الكهربائي لا غنى عنه الآن.

جهاز الحاسوب لا غنى عنه الآن.

4. ما التلفاز نهاية للاكتشافات العلمية.

ما الصاروخ نهاية للاكتشافات العلمية.

أطبق:

1. أقرأ الفقرة الآتية، وأستخلص منها مع مجموعتي جملاً أسمية منفية:

إن الحاجة إلى الطاقة في ازدياد مستمر، فلا بد من تطوير مصادرها وتحديثها؛ ذلك أن استعمالات السكان ليست مصدر الاستهلاك الوحيد، فهناك الخدمات العامة، ثم الصناعة والتجارة اللتان تعدان من أكبر مصادر الاستهلاك، وما الطاقة التي في الرياح، والمياه، والفحم، والغاز، والنفط كافية؛ لذا اتجهت البحوث إلى التحكم بالطاقة الشمسية، والطاقة الحرارية التي يزخر بها الكون.

• فلا بد من تطوير مصادرها وتحديثها.
• استعمالات السكان ليست مصدر الاستهلاك الوحيد.
• وما الطاقة التي في الرياح والمياه والفحم والغاز والنفط كافية.

2. أصوغ شفهياً على غرار الأمثلة:

أ. ليس الحاسوب آخر المخترعات الحديثة.

ليس المعلم غائباً.

ب. لا مخترع خاسر.

لا مجتهد فاشل.

ج. ما في المعامل خامل.

ما في الصف راسب.

تفكير ناقد:

3. اختار أحد معاني (ما) السابقة، وأضعه في المكان المناسب فيما يأتي:

أ. قال تعالى: (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر) [الأنعام: 59].

موصولة.

ب. سبحانك ربي! ما أعظم قدرتك!

تعجبية.

ج. ما الطاقة؟

استفهامية.

د. ما تقنية تفوق العقل البشري.

نافية.