للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

الاختبار البعدي

الكفاية النحوية

اختبار بعدي

أولاً: اضبط الجمل الاسمية الآتية بالشكل، ثم ادخل عليها فعلاً ناسخاً مرة، وحرفاً ناسخاً مرة أخرى، وميّز علامات الإعراب:

الجملة الاسمية

دخول الفعل الناسخ

دخول الحرف الناسخ

القناعة كنز

أصبحت القناعةُ كنزاً

إن القناعةَ كنزُُ

أبوك رجلُُ فاضلٌٌ

كان أبوك رجلاً فاضلاً

إن أباك رجلٌٌ فاضلٌٌ

السيارتان مسرعتان

صارت السيارتان مسرعتين

كأن السيارتين مسرعتان

الطلابُ مجتهدون

أمسى الطلابُ مجتهدين

ليت الطلابَ مجتهدون

ثانيًا: ضع الأفعال الآتية في جمل مفيدة، بحيث تكون مرفوعة مرة، ومنصوبة ثانية، ومجزومة ثالثة، وميّز علامة الإعراب:

الفعل

في حالة الرفع

في حالة النصب

في حالة الجزم

يقرأ

يقرأ محمد الدرس

لن يقرأَ محمد الدرس

لم يقرأ محمد الدرس

يختبران

المعلمان يختبران الطلاب

المعلمان لن يختبرا الطلاب

المعلمان لم يختبرا الطلاب

تكتبين

هل تكتبين الدرس؟

لن تكتبي الدرس

لا تكتبي إلا خيراً

يستعدون

الناس يستعدون للصلاة

ذهب الناس ليستعدوا للصلاة

الكسالى لم يستعدوا للامتحان

ثالثًا: ضع الأسماء الآتية في جمل مفيدة بحيث تكون مبتدأ مرة، وفاعلًا مرة ثانية، ونائب فاعل ثالثة، وميّز علامات الإعراب:

الاسم

مبتدأ

فاعل

نائب فاعل

الكتاب

الكتابُ مفيد

شرح الكتابُ القاعدة

أخذ الكتابُ

القائدان

القائدان شجاعان

وضع القائدان الخطة

شٌكِر القائدان

الصادقون

الصادقون مأجورون

يعرف الصادقون الحق

يٌؤجَر الصادقون

الطائرات

الطائرات محلقات

ارتفعت الطائراتُ

شوهدت الطائراتُ

الوحدة التدريبية الأولى

رابعاً: اكتب فقرة في وصف المشهد الآتي، واضبط ما تكتب بالشكل:

مشهد

يلعبُ الأطفالُ بالأراجيحِ، والسعادة تعم الجميع وقد ارتسمت على وجههم ابتسامة جميلة.

خامساً: وقع في النص الآتي سبعة أخطاء نحوية، أصلحها، ثم ألق النص ممثلًا معانيه:

وفد عروة بنٌ أٌذينة على هشام بن عبد الملك في جماعة من الشعراء، فلما أذن لهم هشاماً (هشامُُ) ليدخلون (ليدخلوا) عليه عرف عروةَ، فقال له: ألست القائلُ (القائلَ):

لقد علمت وما الإشراف من خلقي أن الذي هو رزقي سوف يأتيني

أسعى له فيٌعَنِّيني تطلُّبُه ولو قعدت أتاني لا يعنيني؟!

وأراك قد جئت من الحجاز إلى الشام في طلب الرزق! فقال له: يا أمير المؤمنين، زادك اللهُ بسطةً في العلم والجسم، ولا رد وافدك خائباً! والله لقد بالغت في الوعظ وأذكرتني ما أنسانيه الدهرٌ. وخرج عروةُ من فوره إلى راحلته فركبها، وتوجه راجعاً إلى الحجاز.

فلما انتصف الليلُ ذكره هشامٌٌ وهو في فراشه؛ فقال: إن عروةُ (عروةَ) شاعراً (شاعرُُ) من قريش وفد إلىَّ فَرَدَدْتٌه عن حاجته؛ لحكمة قالها!

فأصبح هشاماً (هشامٌٌ) يسأل عنه، فأُخبر بانصرافه؛ فقال: لا جرم! ليعلمْ أن رزقه آت إليه. ثم دعا مولى له، وأعطاه ألفي دينار، وقال: الحق بهذه ابن أذينة، وأعطه إياها.

قال: فلم أدركُه (أدركْه) إلا وقد دخل بيته، فقرعت الباب عليه، فخرج إليَّ، فأعطيته المال.

للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

النقاشات