الدرس الثاني والثلاثون: الصور الجوية واستعمالاتها

يتأمل الطلبة الشكلين، ثم يجيبون:

أ- ماذا يمثل الشكل (1)؟

خارطة منطقة الرياض.

ب- كيف مثلت المنطقة في الشكل (2)؟

عن طريق التصوير الجوي.

ج- لماذا لا نحتاج إلى مفتاح للرموز في الشكل (1)؟

لأن الظاهرات على الصور الجوية ترى مباشرة كما هي في الطبيعة ولا تحتاج في تفسيرها إلى مفتاح.

د- أي الشكلين يأخذ وقتاً أطول في إعداده؟ مع بيان السبب.

الخارطة لأنه يتطلب استخدام عناصر الخارطة.

هـ- أي الشكلين يوضح الظواهر المتحركة؟

الصورة الجوية.

يجيب الطلبة عن الأسئلة الآتية:

أ- لماذا تبادر الدول إلى تصوير الكوارث التي تحدث فيها من الجو؟

لحصر حدود منطقة الكوارث وتفادي الأضرار قدر المستطاع.

ب- هل شاهدت صوراً للكوارث هذا العام؟ وما نوع تلك الصور؟

• فيضانات في السودان.
• إعصار قوني في الفلبين.
• زلزال في مدينة إزمير الساحلية الغربية في تركيا.

ج- يوضح الطلبة دور المملكة العربية السعودية في مساعدة المتضررين من الكوارث.

1. تقديم المساعدات النقدية والعينية.
2. إرسال لجان لدراسة أوضاع المنكوبين في هذه البلد ولجان طبية وغيرها.

1- ما المقصود بالصور الجوية؟

صورة لجزء من سطح الأرض بواسطة الطائرات أو المناطيد أو الأقمار الصناعية.

2- يقارن الطلبة بين:

أ- الخريطة والصورة الجوية من حيث المفتاح والظاهرة التي تمثلها وتفاصيل سطح الأرض.

ب- الصورة الرأسية والصورة المائلة.

• الصورة الرأسية: هي التي تلتقط في حالة الوضع الرأسي لعدسات التصوير.
• الصورة المائلة: هي التي تلتقط والعدسات في وضع مائل بحيث تغطي مساحة أكبر.

3- تعد الصور الجوية مصدراً مهماً من مصادر المعلومات الجغرافية في إطار ذلك:

يوضح الطلبة استعمالات الصور الجوية.

1. التعرف على الظواهر الطبيعية والبشرية.
2. إعداد الخرائط الطبوغرافية.
3. تصنيف تكوينات الصخور والتربة بأنواعها.
4. تحديد المواقع الأثرية.
5. التخطيط العمراني.
6. رصد حجم التغيرات البيئية.

4- يبين مجموعة من الطلبة شفهياً وجهة نظرهم في أثر التقدم العلمي والتقني في تطوير الخرائط والصور الجوية.

للتقدم العلمي والتقني دور كبير في تطوير الخرائط والصور الجوية حيث أنها ساهمت بشكل كبير في توفير الوقت والجهد بسبب سرعة الإنجاز، كما أنها تكون دقيقة وخالية من الأخطاء البشرية بنسبة كبيرة.