للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

نص الانطلاق: زراعة اللؤلؤ

نص الانطلاق

التنمية القرائية:

أنمي لغتي:

أولاً: أملأ شبكة المربعات الآتية أفقياً ورأسياً بما يأتي:

خريطة

ثانياً: 1. أصل الكلمات في مجموعة (أ) بما يناسب معناها في مجموعة (ب):

الوصل

2. أختار الإجابة الصحيحة فيما يأتي:

(أ) (وابتعد عنه أقاربه حين أن يعدل عن فكرته) الكلمة التي تحتها خط تعني:

  • ينصف.
  • يرجع. (صح)
  • يسوي.

(ب) (ولكنه أخفق ثانية لفقده الخبرة) الكلمة التي تحتها خط تعني:

  • عاد.
  • أصر.
  • فشل. (صح)

(ج) (وعرف منه أن المحاور تقوم بإفراز مادة كلسية عندما يتسلل جسم غريب إلى صدفتها) الكلمة التي تحتها خط تعني:

  • يدخل خفية. (صح)
  • يخرج خفية.
  • يسرق خفية.

ثالثاً: أنسج على غرار المثال الآتي:

  • فذهب إلى ميناء (شيحا)، ليعمل بحاراً في صيد الأسماك واللؤلؤ.
  • فذهب إلى المتجر، ليعمل بائعاً في تجارة المواد الغذائية.
  • فذهب إلى المزرعة ليعمل مزارعاً في زراعة القمح والحبوب.

أجيب:

أولاً: فيم كان يعمل البحارة قديماً؟ ما التجارة التي كانت تدر عليهم أرباحاً طائلة؟

في صيد الأسماك والغوص بحثاً عن اللؤلؤ. تجارة اللؤلؤ.

ثانياً: ما الحرفة التي كان يحترفها (ميك وموتو) قبل أن يعمل في صيد الأسماك واللؤلؤ؟ ولِمَ تركها؟

بيع الأرز. لم تكن تناسب طموحه.

ثالثاً: أشارك مجموعتي مع الاستفادة من الجدول الآتي، لذكر عقبتين من العقبات التي واجهت الفتى (ميك وموتو) وكيف تغلب عليهما؟

العقبات كيف تغلب عليها؟
قلة الخبرة. بالدراسة والتجربة وسؤاله أحد المختصين في الحيوانات البحرية.
رفض الناس لفكرته. بالصبر وعدم الاستسلام والبحث والعمل الدؤوب.
الفشل عدة مرات. بالإصرار وإعادة المحاولة.

رابعاً: أربط بين الحدث في مجموعة (أ) وتاريخه في مجموعة (ب):

مجموعة (أ) مجموعة (ب)
(1) اكتشاف (ميك وموتو) زراعة اللؤلؤ وتتويجه ملكاً في هذا المجال. (3) 1890 م.
(2) قيام (ميك وموتو) بإجراء تجاربه حول دراسة المحارة. (2) 1888 م.
لقاء (ميك وموتو) أحد الأساتذة الذي أجابه عن أسئلته.

1809 م.

(1) 1908 م.

خامساً: أشارك مجموعتي في صياغة أسئلة تكون إجاباتها على النحو الآتي:

السؤال: متى تحقق حلم (ميك وموتو)؟

الإجابة: وهو في السابعة والأربعين من عمره.

السؤال: ما عوامل نجاح (ميك وموتو) في محاولته زراعة اللؤلؤ؟

الإجابة:

1. الصبر.

2. الاعتماد على التجربة.

3. السؤال.

4. العمل الدؤوب.

السؤال: هل كان للؤلؤ المزروع أثر سلبي في المجتمعات التي تعمل في تجارة اللؤلؤ؟

الإجابة: نعم، وذلك لسهولة زراعته، وانخفاض ثمنه.

سادساً: أشارك مجموعتي، لأستخرج من النص العبارات التي تشير إلى معنى ما يأتي:

لقد هدف الكاتب من نصه إلى بيان أهمية قوة والعزيمة والصبر وتحدي العقبات، وعدم اليأس من تكرار التجارب حتى يحقق للإنسان ما يريد.

"لم يهتم بكل هذه الأقوال وقال لنفسه: اصبر، ولا تستلم، ولتعتمد على التجربة والسؤال والعمل الدؤوب حتى تثبت ما تعتقد أنه صحيح "مصمماً على إعادة الكرة" ظل على هذه الحال إلى أن بدأ الربيع "حملها إلى بيته على الرغم من عددها".

أفكر:

(وقد كان لاكتشافه أثر سلبي في المجتمعات التي تعمل في تجارة اللؤلؤ).

أشارك من بجواري لملء الفراغات في الشكل الآتي:

الشكل

ثانياً: أتعاون مع من بجواري، لبيان الأثر الذي تتركه السخرية والتندر بأصحاب الحرف والهوايات النافعة.

كثيراً ما تترك السخرية والتندر بأصحاب الحرف والهوايات النافعة أثراً سيئاً في نفوسهم، وتسبب غضبهم وضيقهم، وربما سببت إحباطهم وإهمالهم لحرفهم أو هواياتهم، وسوء علاقاتهم وشعورهم تجاه مجتمعهم أو تجاه من يسخر منهم.

أستثمر:

أقرأ: أولاً: أقرأ الفقرة الآتية قراءة صحيحة مراعياً الضبط بالشكل:

لم يهتم (ميك موتو) بما تنبأ به الناس عن إخفاقه، ورفض من قال: إن تلك المحاولة إذا نجحت كفكرة فإنها لن تنجح كصناعة وتجارة. لم يهتم بكل هذه الأقوال، وقال لنفسه: أصبر، ولا تستلم، ولتعتمد على التجربة والسؤال والعمل الدؤوب حتى تثبت ما تعتقد أنه صحيح.

ثانياً: أستخدم الشكل الآتي، لألخص أهم أفكار النص:

الشكل

أبحث: أختار نشاطاً واحداً مما يأتي وأضمنه ملف إنجازي:

1. أبحث في كتاب الله - عز وجل - عن الآيات التي جاء فيها ذكر اللؤلؤ، مع تقديم تفسير ميسر لها.

قال تعالى: (كأمثال اللؤلؤ المكنون) آية 23 سورة الواقعة.

أي: كأمثال اللؤلؤ الأبيض الرطب الصافي البهي، المستور عن الأعين والريح والشمس، الذي يكون لونه من أحسن الألوان، الذي لا عيب فيه بوجه من الوجوه، فكذلك الحور العين، لا عيب فيهن [بوجه]، بل هن كاملات الأوصاف، جميلات النعوت.

فكل ما تأمله منها لم تجد فيه إلا ما يسر الخاطر ويروق الناظر.

قال تعالى: (ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون) آية 24 سورة الطور.

أي: خدم شباب (كأنهم لؤلؤ مكنون) من حسنهم وبهائهم، يدورون عليهم بالخدمة وقضاء ما يحتاجون إليه وهذا يدل على كثرة نعيمهم وسعته، وكمال راحتهم.

3. أعود إلى بعض مصادر المعرفة، وأجمع معلومات أقارن من خلالها بين:

(اللؤلؤ الطبيعي، واللؤلؤ الزراعي، واللؤلؤ الصناعي).

  • اللؤلؤ الطبيعي: يستخرج من داخل المحار الذي يتكون منه، فلا يتم تصنيعه وبالتالي لا يتدخل الإنسان في تكوينه. [وذلك عندما تتعرض لظروف معينة. ويتكون اللؤلؤ نتيجة لدخول جسم غريب بين صدفة المحار وغلافها اللحمي. ولأجل أن تحمي المحارة نفسها من هذا الدخيل الصغير، تحيطه بمادة كلسية (كربونات الكالسيوم مع قليل من المواد البروتينية)، طبقة بعد طبقة.].

  • اللؤلؤ الزراعي: هذا النوع من اللؤلؤ لا يدخل الإنسان في تصنيعه، وإنما يدخل في عملية إنتاجه، عن طريق إحضار المحار ثم يضع في داخل المحار جسم آخر غريب بجسمه، وهذا للعمل على تحفيز المحار على الشعور بالخوف وبالتالي يجعله يقوم بإفراز المادة اللؤلؤية ثم الاحتفاظ بها داخل مزارع وبحيرات مخصصة لكي تتكون حبات اللؤلؤ بها.

  • اللؤلؤ الصناعي: هو النوع الذي يتدخل الانسان في تصنيعه من داخل المصانع عن طريق استخدام مجموعة من المواد الكيميائية ومزجها مع بعضها لكي تكسب بعض خواص وصفات اللؤلؤ الطبيعي.

يتميز اللؤلؤ الطبيعي عن اللؤلؤ الصناعي بما يلي:

  1. يوجد في اللؤلؤ الأصلي لمعان وبريق جميل وحاد، وهذا الذي يميزه عن غيره من المجوهرات والحلي.

  2. ملاحظة عدم انسجام اللؤلؤ في الشكل.

  3. اللؤلؤ الطبيعي تجده بتفاعل مع الأضواء.

  4. اللؤلؤ الطبيعي تجد وجود المكاس صورتك عليه.

  5. وجود تناسب الفتحة المتواجدة في اللؤلؤ.

للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

النقاشات