الدرس الثاني: الطيور

وضح. لماذا يعد ثبات درجة حرارة الجسم تكيفاً للطيران؟

تمكن درجة حرارة جسم الطائر المرتفعة خلايا العضلات الخاصة بالطيران من استهلاك كميات كبيرة من ATP اللازمة لانقباض العضلات السريع خلال الطيران.

الشكل 16-2: للطيور قلب من أربع حجرات، يبقي الدم المحمل بالأوكسجين والدم غير المحمل بالأوكسجين منفصلين أحدهما عن الآخر.

قارن. بين قلب الطائر وقلب الزاحف في الشكل 4-2.

1. الفكرة الرئيسة حدد. خصائص الطيور التي تجعلها متكيفة للطيران.

الريش والأجنحة والعظام الخفيفة.

2. قارن. بين الريش المحيطي والريش الزغبي.

3. فسر. كيف تكيف الجهازان التنفسي والدوراني في الطيور للطيران.

الجهاز التنفسي في اتجاه واحد ينقل الأوكسجين على نحو فعال أكثر إلى مجرى الدم مساعداً الطيور على الحصول على طاقة أكثر من أجل عضلات الطيران.

4. قارن. بين التكاثر في الطيور والزواحف.

تضع الطيور ومعظم الزواحف بيوضاً أمنيونية ولكن بيوض الطيور لها قشرة قاسية في حين أن قشرة بيوض الزواحف جلدية.

5. صف. كيف تختلف صفات الطيور في رتبة ستريجيفورميس (البوم) عنها في رتبة أنسيريفورميس (الأوزيات - طيور الماء).

• ستريجيفورمس: ليلية، عيون كبيرة، مناقير معقوقة، مخالب حادة.
• أنسيريفورمس: أقدام غشائية، مناقير مستديرة.

6. صف. دور الطيور في انتشار الغطاء النباتي.

تأكل الطيور البذور أو الثمار ثم تخرجها بعد هضمها في صورة فضلات في مكان آخر وكذلك تلتصق البذور بريش الطائر وتتساقط عنه كلما انتقل من مكان إلى آخر وبعض الطيور ومنها الطيور الطنانة تتغذى على رحيق الأزهار وتقوم بتلقيحها في أثناء التغذي على رحيقها.

7. توضيحات علمية. ارسم دماغ طائر، وحدد عليه الأجزاء المختلفة في الدماغ، ووضح وظيفة كل منها.

يترك الرسم للطالب، المخيخ: الحركة والاتزان، الأجزاء البصرية: المعلومات البصرية، مركز المخ: مركز التكامل في الدماغ، قشرة المخ: الذكاء.

8. تضع معظم الطيور البرية الصَّغيرة التي تطعم صغارها ما بين بيضتين إلى 12 بيضة في أعشاشها وبعض الطيور الكبيرة ومنها طائر الماء لدى صغارها القدرة على العناية بنفسها بعد الفقس، ولا يطعمها أبواها وتضع نحو 20 بيضة في أعشاشها كون فرضية مفصلة تفسر فيها لماذا تضع بعض أنواع الطُّيور أعداداً من البيض أقل من الأنواع الأُخرى.

قد يرجع هذا لطبيعة معيشتها والبيئة المحيطة بها وأيضاً قدرتها على حماية صغارها من عدمه.