الكحول والعقاقير والأدوية

أظهرت احصائيات العام 2015 في دبي أن 581 مركبة تعرضت لحادث صدم نتيجة أن السائقين كانوا تحت تأثير الكحول:

أثناء القيادة يجب ألا تكون تحت تأثير الكحول أو أي مواد مخدرة، هناك سبب وجيه لذلك، وهو أن الكحول والمخدرات تجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لك للحكم على المخاطر بما في ذلك المسافة، وسرعة المركبة التي تقودها وسرعة المركبات الأخرى.

إن شرب الكحول وتعاطي المخدرات وبعض أنواع الأدوية يمكن أن تمنعك من القيادة بأمان، وتعرض نفسك والآخرين أيضاً للخطر، اختر البقاء بأمان قبل فوات الأوان.

الأدوية:

يمكن أيضاً في بعض الأحيان أن تمنعك أدوية قام بوصفها طبيبك أو حصلت عليها من الصيدلية، أن تمنعك من القيادة بأمان، اسأل طبيبك أو الصيدلي ما إذا كانت أدويتك آمنة لتناولها عند قيامك بالقيادة.

قاعدة هامة!

يلتزم السائق عند قيادته أية مركبة على الطريق ألا يقود المركبة وهو واقع تحت تأثير خمر أو مادة كحولية أو مخدر أو ما في حكمه (المادة 10 - البند 6 من قانون السير والمرور الإتحادي رقم 21 لسنة 1995).

للبقاء بأمان، خطط مقدماً قم بالترتيب مع شخص لم يقم بشرب الكحول أو تعاطي العقاقير لتوصيلك، أو استقل سيارة أجرة (تاكسي).