الفهم القرائي: قبلة المسلمين

أنمي لغتي:

1. أكمل ما يلي على غرار المثال التالي:

2. أصل كل كلمة بالمعنى المناسب لها:

3. أضع علامة (✓) أمام معنى الكلمة (مقام) الذي يتناسب مع سياق الآية:

(وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمناً واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود).

قيا إبراهيم - عليه السلام - للعبادة.

موضع أثر قميه عليه السلام. ✓

أجيب:

1. ما المقصود بقوله تعالى: البيت؟ وكيف جعله الله سبحانه وتعالى؟

البيت الحرام جعله الله تعالى مكاناً يرجع الناس إليه ويترددون عليه وآمناً لهم.

2. بماذا أمر الله سبحانه وتعالى في قوله جل جلاله: واتخذوا وقوله: طهرا؟

أمرنا الله تعالى باتخاذ مقام إبراهيم مصلى وأمر إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام بتطهير البيت الحرام للطائفين والعاكفين والركع السجود.

3. بم دعا إبراهيم عليه السلام ربه في الآيات؟

أن يجعل هذا البلد آمناً ويرزق أهله المؤمنين من الثمرات وأن يتقبل عمله وعمل إسماعيل عليهما السلام في بناء البيت وأن يجعلهما مسلمين لله وأن يجعل من ذريتهما أمة مسلمة لله وأن يعلمهما ويريهما مناسك الحج وأن يتوب عليهما وأن يبعث في ذريتهما رسولاً منهم يتلو عليهم آيات الله ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم.

4. هل الرزق من الله قاصر على المؤمن؟ أستدل على ما يوضح ذلك من الآيات.

لا، فلما دعا إبراهيم عليه السلام ربه وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال الله تعالى: ومن كفر فأمتعه قليلاً ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير.

5. ما المقصود بملة إبراهيم عليه السلام؟ وما صفة من يرغب عنها؟

الدين الإسلامي الحنيف ووصف من يرغب عنها: السفه والجهل بمصالح نفسه وما ينفعها ويضرها.

أفكر:

1. من حرمات البيت الحرام سفك الدماء أستعين بالحديث الآتي، لأذكر بقية الحرمات:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة وأنه لم يحل القتال فيه لأحد من قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة لا يعضد شوكه ولا ينفر صيده ولا يلتقط لقطته إلا من عرفها ولا يختلى خلاه) رواه بخاري.

1. أخذ اللقطة للتملك.
2. الشجر والعشب.
3. الصيد.

2. أحدد القيمة التي تبرز تحتها القيم الفرعية التالية الواردة في الآيات من (125-128):

3. أكمل الخريطة التي أمامي لأبين قصة بناء أبينا ابراهيم عليه السلام الكعبة:

4. أدون أكثر عدد ممكن من الأسباب التي تؤكد أن السكنى والمجاورة في أقدس البقاع وأطهرها (مكة المكرمة) نعمة من نعم الله العظيمة.

• تيسر العمرة.
• بلد علم وعلماء.
• بلد أمن ورخاء.
• بها ماء زمزم المبارك.
• موضع الحج خامس أركان الإسلام.
• البيت الحرام أول المساجد التي تشد إليها الرحال.
• الصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة في غيره من المساجد.
• يحرم بالبيت الحرام سفك الدماء.

5. أ. أختار المعنى المناسب لاستخدام الكلمة بوضع خط تحته:

ب. أحدد التضاد في قوله تعالى: (ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصلحين).

الدنيا، الآخرة.

ج. أبين دلالة التكرار في لفظ الجلالة (رب) (ربنا).

تدل على تعلق الداعي بربه وأن الله تعالى يسأل بربوبيته المتضمنة قدرته وإحسانه.

أقرأ:

2. أستظهر خمس آيات من قوله تعالى: (وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأنا واتخذوا من مقام إبرهيم مصلى وعهدنا إلى إبرهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطايفين والعاكفين والركع السجود).

• جعل الكعبة مرجعاً للناس، يأتونه ثم يرجعون إلى أهليهم ثم يعودون إليه.
• جعل الكعبة أمان لكل أحد حتى الوحش وحتى الجادات كالأشجار.
• البيت الحرام فيه دلالة على إمامة إبراهيم صلى الله عليه وسلم، وفيه آثاره وذريته ما عرف به إمامته وتذكرت به حالته.
• اتخاذ مقام إبراهيم مكاناً للصلاة فيه.
• تشريف البيت الحرام وتعظيمه بإضافته إلى الله تعالى.