الأسلوب اللغوي: التعجب

أتأمل الجملتين السابقتين، لأكمل الفراغات الآتية:

• الذي أعجب المتكلم في الجملة الأولى نفع السواك.
• الذي أثار دهشة المتكلم في الجملة الثانية ضرر التدخين.
• يسمى الأسلوب الذي يظهر. إعجاب المتكلم أو دهشته لأمر ما أسلوب تعجب.

أولاً: أحاكي الجمل الواردة في نصوص الوحدة مع التنبه إلى مفهوم التعجب الوارد فيها:

1. ما أقبح الخمر!

• ما أجمل النشاط!
• ما أحسن الزهور!

2. أَقبح بالخمر!

• أَنْفع بالسواك!
• أحسن بالزهور!

3. ما أفظع إدمان المخدرات!

• ما أجمل إحسان العمل!
• ما أبشع تضييع العقل!

4. ما أسوأ ألّا تستجيب النفوس لأمر التحريم!

ما أقبح ألّا يتمسك المرء بـ دينه!

5. أجدر بأن يرد على القول الخاطئ!

أحسن بأن يعاقب المجرم!

6. سبحان الله! كيف يساعد الظالم ونحن نعلم أن من أعان ظالماً سلط عليه.

• سبحان الله! كيف يضيع الإنسان عقله بعد أن أكرمه الله به.
• سبحان الله! كيف يعق الابن أبويه بعد أن تفانوا في تربيته.

7. لله در كل مواطن يستشعر المسؤولية!

لله در كل مؤمن مخلص لربه!

8. يا لها من كارثة!

يا لها من فاجعة!

ثالثاً: أطبق:

1. أتعجب من الجمل الآتية باستخدام إحدى صيغتي التعجب:

2. أعود إلى النصين السابقين (التدخين) و(من يكافح المخدرات)، ثم أستخلص منهما مع من بجواري بقية الجمل التي حوت أسلوب التعجب:

فأقبح بالصنيع صنيع قوم إذا لم يحسنوا للنفس زجراً ويا لها من مسؤولية لو كان هذا الموقف مع أبيه أو أخيه أو صديقه فما أعظم أن نستشعر جميعاً هذه المسؤولية!

رابعاً: أصوغ شفهياً على غرار الأمثلة:

• أحسن بالإقلاع عن التدخين! أحسن بالإصرار على الخير!
• ما أنفع أن يعالج المدمن! ما أنفع أن يتوب المذنب!
• لله در التائب! لله در المخلص!
• أشدد بألّا ينجو بائع السموم من العقاب! أشدد بألّا ينجو المجرم من العقاب!
• ما أجمل أن يتجنب المرء السموم القاتلة! ما أحسن أن يتجنب المرء أصدقاء السوء!