التواصل الكتابي: كتابة رسائل شخصية

التهيئة:

لكل موضوع مما يأتي فن تعبيري يناسبه أكمل الفراغات الآتية كما أراها من وجهة نظري ثم أعلل إجابتي شفهياً:

الموضوع - الفن التعبيري:

• "معلم في حياتي" - قصة.

عضوية في الجمعية الخيرية. - استمارة.

• رصد آراء الشباب وأولياء الأمور في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي - تحقيق صحفي.
• ظاهرة الإسراف وآثارها الدينية والنفسية والاجتماعية. - مقال / خطبة / ندوة.
• أنشاء محل كبير لبيع الهواتف النقالة في مدينتي. - إعلان.
• تعزية في وفاة والد - رسالة.

أولاً: 1. أتأمل الصورة التي أمامي وأحدد عناصر الاتصال اللغوي بين الأفراد ثم أدونها في الفراغات الآتية:

أ. المتحدث/المرسل.

ب. المستمع/ المستقبل.

ج. لغة مشتركة بينهما.

د. وسيلة تواصل بينهما.

2. أذكر أكثر عدد ممكن من وسائل الاتصال بين المتباعدين مكاناً:

• برقية.
• والهاتف الأرضي.
• والهاتف الذكي.
• وبرامج المحادثة الكتابية
• ومنتديات التواصل والبريد الإلكتروني.
• وبرامج المحادثة الصوتية.

ثانياً: أعود إلى نص (رسالة أم) لأجيب عن الآتي:

أ. تعد الرسالة وسيلة مهمة لأنها أكثر:

(توضيحاً من غيرها، استخداماً لعلامات الترقيم احتياجاً للابتكار والتخيل).

ب. خاطبت الأم ابنتها بواسطة الرسالة وذلك لأسباب أنسبها عندي أنها:

(أيسر لتأمل الكلام، وبقاء أثره، تكسر حاجز الحرج، تبقى تذكاراً محبباً).

2. أ. أستكمل المنظم الآتي مع الاستفادة من الإضاءة التي أمامي:

ب. أي من العناصر السابقة توافرت في (رسالة أم)؟ الإجابة شفهياً.

• مقدمة الرسالة.
• العبارة الرابطة.
• عرض الموضوع.
• خاتمة الرسالة.

ج. أملأ الشكل الآتي بالمطلوب من نص (رسالة أم):

أطبق:

أصيب صديق لي بحادثة جعلته مقعداً، أكتب رسالة مواساة له، أذكر فيها قيمة الصبر وعدم الجزع، وأبين له مزاياها، وأضمنها ملف إنجازي.

بسم الله الرحمن الرحيم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي العزيز صديقي العزيز، بعد التحية.. وددت أن أشد على أزرك في مصيبتك التي ابتلاك الله تعالى بها، ولكن من الواجب على كل إنسان مسلم قد ابتلاء الله في أمر من أمور الدنيا، أو في صحته أن يصبر ويحتسب لينال الأجر، فقد قال رسول الله صلى الله عليه المحنة والدعاء وسلم: "عجب لأمر المؤمن، إن أمره كله له خبر، إذا أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"وفي هذا الحديث الشريف دلالة على أن الصبر والاحتساب هو أفضل ما يمكننا أن نقدم على فعله لكي ننال الأجر والثواب من الله تعالى، وقبل أن أختتم كلامي يجب عليك أن تعي جيد أننا جميعاً حولك، ولن نتخلى عنك، فلن تفقدنا في أي من أوقاتك التي تمر بها في يومك.