نص الاستماع: البساطة

التهيئة:

أملأ الفراغ بضد السلوك الاجتماعي الوارد في الشكل التالي:

أستمع لنص (البساطة) ثم أجيب عن الأسئلة الآتية:

أولاً: أكمل الفراغات الآتية:

• كاتب النص: حسن القرشي.
• من كتابه: أنا والناس.

ثانياً: 1- صنف الكاتب الناس صنفين متبسطاً في حياته وآخر متكلفاً فيها أتعاون مع من يجاورني للمقارنة بين الصنفين فيما يلي:

2- أحدد هدف الكاتب وسبب ذلك.

الكاتب هدف إلى الحث على البساطة والتحذير من التكلف والإسراف والتفريق بين الزينة الطيبة والتجمل المفرط والسبب لأن البساطة غالباً تبعد عن المشكلات وتجعل أمور الإنسان أكثر وضوحاً وتقربه من قلوب الناس، بينما التكلف يرهق الإنسان وينفر الناس عنه.

3- أضع خطاً تحت موضع الشاهد على هدف الكاتب في الآيتين اللتين وردتا في النص:

4- أحدد أسلوب النهي الوارد في الآيتين.

"ولا تسرفوا".

أفكر:

أولاً: أختار مما يلي ما يوافق معنى البساطة بوضع علامة (✓):

• لا نحتاج ابداً إلى الاهتمام بالمأكل والملبس والمسكن.
• نحتاج كثيراً إلى زيادة الاهتمام بالمأكل والملبس والمسكن.
• نحتاج أحياناً إلى زيادة الاهتمام بالمأكل والملبس والمسكن. ✓

ثانياً: أعلل اختيار الكاتب لكلمة (يتعشق) وتركه كلمة (يعشق) في قوله: (وصنف يتعشق الترف في المسكن).

يتعشق فيها دلالة على زيادة العشق وهي الصورة التي أراد الكاتب إيصالها من اختيار كلمة يتعشق بدل من يعشق.

يتعشق: صيغة مبالغة، تدل على الزيادة عن الحد المطلوب.

ثالثاً: خالد وحمد طالبان في المرحلة المتوسطة والجدول الآتي يمثل مصروفاتها أتأمله ثم أصنفها حسب الصنفين الواردين في النص:

رابعاً: أقرأ الحوار الآتي ثم أجيب:

• خالد: أين أنت يا رجل؟! انقطعت أخبارك عني منذ أن أنهينا الدراسة في المرحلة الثانوية.
• حمد: المهم أننا التقينا، قل لي أنت، ما أخبارك؟
• خالد: بعد أن أنهيت دراستي الجامعية ولله الحمد عملت في مصنع للإلكترونيات، ولي فيه سنتان، وأنوي الزواج هذا العام.
• حمد: الزواج؟! ومن أين تأتي بالتكاليف؟
• خالد: أتقاضى ما يقارب خمسة آلاف ريال وتكاليف زواجي ستون ألف ريال تقريباً وقد جمعتها ولله الحمد.
• حمد: وكيف جمعتها؟!
• خالد: منذ أن بدأت العمل وأنا أدخر من راتبي لهذا الأمر وأنت ماذا فعلت؟
• حمد: أنا؟ أنا أتقاضى مرتباً مثل مرتبك، ولكن مازلت أسدد ثمن هذه السيارة.
• خالد: هذه السيارة الفارهة لك؟!

1. أملأ الفراغات في الجدول الآتي:

3. أبين رأيي شفهياً مستخدماً ألفاظاً انطباعية في تصرفات كل من خالد وحمد أثناء مرحلة الدراسة المتوسطة وأثرها في حياتهما المستقبلية.

ربما كان حمد مسرفاً في إنفاق مصروفه متكلفاً في مأكله ومظهره مما سبب ضياع الكثير من ماله وعدم الانتفاع به في المستقبل، بينما كان خالد معتدلاً في الإنفاق حريصاً على بعض الادخار من مصروفه، مما كان سبباً في تعود على سلوكه وفي انتفاعه بما ادخره في المستقبل.