الأسلوب اللغوي: الترجّي

التهيئة: أصنف الجمل الآتية، وفق الجدول المكتوب:

• قال تعالى: {يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ} [القصص: 79].
• ليتني كنت أحد رجالات الملك عبد العزيز - رحمه الله - الذين شاركوا معه في فتح الرياض.
• لعل طلاب المملكة العربية السعودية وطالباتها المشاركين في المسابقات الدولية لهذا العام يحصلون على المراكز الأولى.
• ليتني قابلت الأديب والمؤرخ حمد الجاسر رحمه الله.
• ليت الشباب يعود يوماً.
• لعلَّ الطالب المجتهد ينال جائزة التفوق.

أسلوب التمنّي:

• {يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ}.
• ليتني كنت أحد رجالات الملك عبد العزيز -رحمه الله- الذين شاركوا معه في فتح الرياض.
• ليتني قابلت الأديب والمؤرخ حمد الجاسر رحمه الله.
• ليت الشباب يعود يوماً.

أسلوب الترجّي:

• لعل طلاب المملكة العربية السعودية وطالباتها المشاركين في المسابقات الدولية لهذا العام يحصلون على المراكز الأولى.
• لعل الطالب المجتهد ينال جائزة التفوق.

أحلل:

1. أحاكي الجمل الواردة في نصوص الوحدة مع التنبه إلى مفهوم الترجي الوارد فيها:

• لعل النجاح حليف الشباب دائماً.
• لعل الشباب يدركون أهدافهم.
• لعل المشاكل تُحل.
• لعل الخير يأتي.
• عسى الشباب أن يحققوا المؤهل منهم.
• عسى المطر أن ينزل.
• عسى الطلاب أن يجتهدوا.

2. أملأ الجدول التي وفق امثال الأول:

أطبق:

1. أقرأ الفقرة الآتية، وأستخلص منها مع من بجواري أسلوب الترجي:

الشباب في كل بلد هم عمادها الذي عليه تقوم، وقوتها التي بها تنهض، وذخيرتها التي تلجأ إليها عند الشدائد، فلعلهم يشبون أقوياء متمسكين بالمبادئ، متصفين بمحاسن الأخلاق.

إن الشباب في هذا العصر بحاجة إلى أن يوسعوا اطلاعهم في شتى أنواع المعارف، ويصقلوا مهاراتهم بما يوائم متطلبات القرن الحادي والعشرين عسى أن تكون هذه العدة سنداً لهم في بناء مستقبلهم، والإسهام في نهضة بلادهم ورفعتها.

• فلعلهم يشبون أقوياء متمسكين بالمبادئ.
• عسى أن تكون هذه العدة سنداً لهم في بناء مستقبلهم.

2. أصوغ شفهياً على غرار الأمثلة:

عسى الشباب أن ينهل من حياض المعرفة والفكر.

عسى الشباب أن يدرك قيمة العمل.

لعل شباب الأمة مغتنمون أوقات فراغهم.

لعل شباب الأمة مجتمعون على كلمة الحق.

عسى الشباب يطلب التنعم باعتدال.

عسى الشباب يطلب العلم بازدياد.