حلول أسئلة الصف الثاني المتوسط

حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى في موقع موقع سبورة - طلاب السعودية

الأداء الكتابي: تخطيط كتابة الموضوع

الأداء الكتابي

أولاً: 1. أعد أفكاري ومعلوماتي على الورق، كما ترد إلى العقل، دون الاهتمام بتسلسلها أو تصحيح الأخطاء فيها:

  • رجل صالح كلما أصابته مصيبة كان يقول دائما خيراً إن شاء الله.
  • كان يملك ديكاً وكلباً وحماراً.
  • أناس أشرار ظالمين أغاروا على قريته.
  • موت كل من ديك وكلب وحمار الرجل الصالح.
  • قتل كل من بالمنطقة ولم ينج منها إلا هو وأهل منزله فقط.
  • هناك خير في كل شر.

2. أجمع الأفكار والمعلومات المتماثلة معاً في كل قائم.

القائمة الأولى:

  • رجل صالح كلما أصابته مصيبة كان يقول دائماً خيراً إن شاء الله.
  • هناك خير في كل شر.

القائمة الثانية:

  • كان يملك ديكاً وكلباً وحماراً.
  • موت كل من ديك وكلب وحمار الرجل الصالح.

القائمة الثالثة:

  • أناس أشرار ظالمين أغاروا عى قريته.
  • قتل كل من بالمنطقة ولم ينج منها إلا هو وأهل منزله فقط.

2. أملأ المخطط الذي يناسب موضوعي، مع اتباع التعليمات المناسبة له.

(وصف الشخصيّة).

معلومات تعريفيَّة رجل صالح.
الشكل والهيئة متوسط القامة، عذب الكلام.
الجانب النفسي مطمئن، مرتاح البال.
موقف الكاتب من الشخصية وعواطفه نحوها متأثر بها.

(وصف المشهد):

أ. الوصف الحسّي:

  • المرئيات: الحيوانات من الديكة والكلاب والحمير.
  • المسموعيات: صوت صياح الديك ونباح الكلب ونهيق الحمار.
  • المشمومات: رائحة الدماء.
  • الملموسات: رياح متوسطة والجو معتدل.
  • المذاقات: الأكل والشراب.

ب. الوصف الوجداني:

الحالة النفسية: مطمئن، مرتاح البال.

أبرز ما أثار مشاعري وخيالي: أن هناك خير في كل شر فسبحان الذي يدبر الأمر وهو بكل شيء عليم.

(وصف الحادثة):

المخطط

كتابة مسودة

ثانياً: 1. أكتب مسودة في كتابة النص المعطى، مع مراعاة التعليمات التي تعلمتها في فن الوصف.

كان هناك رجلاً متوسط القامة عذب الكلام شاكراً لله يأكل ويشرب مما رزقه الله ويحمده عليه حيث عرف بالتقوى والصلاح وكان هذا الرجل كلما أصابته مصيبة أو بلاء يقول دائماً خيراً إن شاء الله وفي ليلة من الليالي ذات الرياح المتوسطة والجو المعتدل جاء ذئب فأكل ديكاً له كان يربيه في مزرعته فقال الرجل جملته المعتادة: خيراً إن شاء الله ثم ضرب في هذه الليلة كذلك كلبه الذي كان يحرس منزله فمات على الفور فقال الرجل من جديد: خيراً إن شاء الله ثم سمع حماره ينهق ويموت قدراً فقال الرجل: خيراً إن شاء الله فتضايق أهله كثيراً منه واتهموه بالبرود والبلادة وفي اليوم التالي نزل أناس أشرار ظالمين أغاروا على قريته فقتلوا كل من بالمنطقة وامتلأت برائحة الدماء ولم ينج منها إلا هو وأهل منزه فقط حيث استدل الذين اعتدوا على المنازل بصياح الديكة ونباح الكلاب ونهيق الحمير وهكذا قد مات كل من كان يملكهم وكانت كل الأشياء التي أصابته هو وأهله في الليلة السابقة خيراً لهم وسبباً في نجاتهم من القتل فسبحان الذي يدبر الأمر وهو بكل شيء عليم.

2. أقوم ومن بجواري بتبادل الأسئلة والإجابة عنها بعد قراءة ما كتبه كل منا.

الأسئلة:

  • هل موضوعي جذاب وممتع؟ نعم.
  • هل يستطيع القارئ فهم موضوعي في يُسرٍ؟ نعم.
  • هل رتبت الفقرات بطريقة منطقية؟ إلى حد ما.
  • هل استعملت كلمات تصويريّة معبّرة (تشبيهات)؟ لا
  • هل ظهرت دقة الملاحظة والتصوير في أثناء الوصف؟ إلى حدّ ما.
  • هل افتتاحية الموضوع مثيرة تشد القارئ؟ إلى حدّ ما.
  • هل توافرت جميع عناصر نوع الوصف الذي اخترته (وصف مشاهد، شخصيات، حادثة)؟ نعم.
  • هل استخدمت الحواس الخمس في وصف المشاهد؟ إلى حد ما.
  • هل اعتمدت على التصوير الخيالي لا التقرير؟ لا
  • هل امتزج الحس بالوجدان عند كتابتي؟ إلى حد ما.
  • هل ألممت بجميع أجزاء الموضوع الرئيسة والفرعية؟ إلى حد ما.
  • هل أجبت عن الاستفهامات الخمسة عند وصفي للحادثة؟ نعم.
  • هل راعيت عند الكتابة التدرج وفق طريقة ترتيب الوصف المختارة؟ إلى حد ما.
  • هل توجد أخطاء في الإملاء وقواعد النحو، وعلامات الترقيم؟ (أصحح الأخطاء إن وجدت) إلى حد ما.

المراجعة والتنقيح

إنتاج نهائي منقح:

كان هناك رجلاً متوسط القامة عذب الكلام شاكراً لله يأكل ويشرب مما رزقه الله ويحمده عليه حيث عرف بالتقوى والصلاح وكان هذا الرجل كلما أصابته مصيبة أو بلاء يقول دائماً خيراً إن شاء الله وفي ليلة من الليالي ذات الرياح المتوسطة والجو المعتدل جاء ذئب فأكل ديكاً له كان يربيه في مزرعته فقال الرجل جملته المعتادة: خيراً إن شاء الله ثم ضرب في هذه الليلة كذلك كلبه الذي كان يحرس منزله فمات على الفور فقال الرجل من جديد: خيراً إن شاء الله ثم سمع حماره ينهق ويموت قدراً فقال الرجل: خيراً إن شاء الله فتضايق أهله كثيراً منه واتهموه بالبرود والبلادة وفي اليوم التالي نزل أناس أشرار ظالمين أغاروا على قريته فقتلوا كل من بالمنطقة وامتلأت برائحة الدماء ولم ينج منها إلا هو وأهل منزه فقط حيث استدل الذين اعتدوا على المنازل بصياح الديكة ونباح الكلاب ونهيق الحمير وهكذا قد مات كل من كان يملكهم وكانت كل الأشياء التي أصابته هو وأهله في الليلة السابقة خيراً لهم وسبباً في نجاتهم من القتل فسبحان الذي يدبر الأمر وهو بكل شيء عليم.

حلول أسئلة الصف الثاني المتوسط

حل اسئلة رياضيات - علوم - عربي وجميع الكتب والمواد الأخرى في موقع موقع سبورة - طلاب السعودية

النقاشات