للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

التواصل الكتابي: كتابة قصة

كتابة قصة

أقرأ القصة الآتية، وأكملها بوضع كلماتٍ مناسبةٍ مكان النقط فيما يأتي:

تعرض علاءٌ لحادثٍ مروريٍ محزنٍ، وذلك عندما كان عائداً من مدرسته إلى بيته ظهراً، وكان الشارع خالياً من المارة. رأي علاءٌ فجأةً سيارةً تتجه نحوه كالصاروخ، ولم يشعر بشيءٍ بعد ذلك فقد غاب عن الوعي، بعد أن صدمته السيارة.

استدعى سائق سيارة الإسعاف، وشاء الله أن تكتب لعلاءٍ حياةٌ جديدةٌ، غير أن الحادث كانت مؤلمةً، فقد أصيب علاء في قدميه إصابة شديدةً، حالت بينه وبين المشي

حزن زملاء علاء وأساتذته، وتأثروا بما أصابه.

أما علاءٌ بعد الحادث، فلم تكن لديه وسيلةً يصل بها إلى المدرسة فقد كان بحاجةٍ إلى عربةٍ ولكن أحوال أبيه المادية لا تسمح له بشراء تلك العربة.

عقد زملاؤه اجتماعاً، ناقشوا فيه وضع علاءٍ، واتفقوا على شراء عربةٍ له وتبرع كل طالبٍ بما يقدر عليه، وجمعوا النقود، واشتروا له العربة، وحملوها إلى بيته.

ما إن رأى علاء زملاءه واقفون أمام العربية، حتى فاضت الدموع من عينيه، دموع الشكر والأمل. وفي صباح اليوم التالي، كان علاءٌ يجر عربته في أرجاء المدرسة الواسعة.

بعد أن فهمت القصة وأكملتها ألخصها في الخريطة الآتية:

مكان

المكان: الشارع، منزل علاء، المدرسة.

الزمان: ظهراً، صباحاً.

الشخصيات: علاء، السائق، أساتذة علاء، زملاء علاء، والد علاء.

الأحداث: في طريق عودة علاء من المدرسة صدمته سيارة فنقل إلى الإسعاف.

العقدة (المشكلة): الحادث المؤلم الذي أصاب علاء والذي حال بينه وبين المشي.

الحل: اجتمع زملاءه وتبرع كل واحد منهم بما يقدر عليه واشتروا عليه.

ثانياً: كتابة قصة من الذاكرة.

أكتب القصتين الآتيتين:

القصة الأولى:

أكتب قصة الحمامة المطوقة من ذاكرتي في أربع فقرات، وأضع لها عنواناً مناسباً من اختياري، وأضمنها ملف تعلمي.

الحمام والصياد - فضل التعاون - الصديق الوفي.

  • الغراب يراقب الصياد الذي يضع شبكة ليصطاد الحمام وفعلاً وقعت الحمام في هذه الشبكة.
  • حاولت الحمامات الفرار من الشباك بالطيران في جهات مختلفة ثم اقترحت الحمامة المطوقة بأن تطير باتجاه الشمال وتتبعها الحمامات.
  • استطاعت الحمامات الطيران بالتعاون بينهن وتم قلع الشبكة ولم يتمكن الصياد باللحاق بهن.
  • استعانة الحمامة المطوقة يصدقها الجرذ بقرض الشبكة وتم التخلص من الشبكة.

القصة الثانية:

أكتب قصة الشاب الذي تلقى العلم مشياً على الأقدام من ذاكرتي، وأضع لها عنواناً آخر وأضمنها ملف تعلمي.

طالب العلم.

كان علي بن مبارك حارساً في قصر الخليفة العباسي هارون الرشيد، في الوقت الذي كان يتردد فيه العالم الكسائي لتعليم ولدي الخليفة الأمين والمأمون.

وكان علي بن مبارك يقود دابة الكسائي ويسأله عن المسائل التي يريد معرفتها.

واستمر على هذا الحال حتى حفظ أربعين ألفاً من الشواهد النحوية وألف الكثير من الكتب، ولما كبر الكسائي ومرض كان علي بن مبارك هو معلم الأميرين.

للوصول السريع إلى الدروس والاختبارات..

حمل تطبيق سبورة من متجر جوجل

النقاشات