حل أسئلة اختبار الوحدة: ألعاب الطفولة

أقرأ القصة السابقة باستمتاعٍ وتركيزٍ ثم أجيب عن الآتي:

أولاً: أختار الإجابة الصحيحة:

١. يروي الكاتب أحداثاً وقعت في مرحلة:

• الطفولة.
• الصبا.
• الشباب.
• الشيخوخة.

٢. كانت هذه الأحداث في فصل:

• الصيف.
• الخريف.
• الشتاء.
• الربيع.

٣. يروي الكاتب هذه الأحداث بمشاعر:

• الدهشة.
• الغضب.
• الاستمتاع.
• الحزن.

٤. عدد الألعاب التي وردت في النص:

• ثلاث.
• أربع.
• خمس.
• ست.

٥. (تثب) بمعنى:

• تمشي.
• تقفز.
• تجري.
• تزحف.

٦. ضد كلمة (نتوارى):

• نختبئ.
• نبتعد.
• نظهر.
• نهرب.

٧. ما الآداب التي تحلى بها اللاعبون الصغار في النص؟

المتعة والتنافس الشريف، عدم التعصب، عدم إيذاء الجار وتهشيم زجاج منزله أو تحطيم سيارته أو تعطيل طريق وإيذاء المارة، فالمتعة واللعب لا تمنعان من التزام بأخلاقيات المسلم.

ثانياً: هل الألعاب المذكورة في النص فردية أم جماعية؟ ما فائدة الألعاب الجماعية؟

ألعاب جماعية، وهي تساعد على التواصل مع الغير، وبناء صداقات، وتوفر متعة أفضل، وتكون هناك روح منافسة بين اللاعبين.

ثالثاً: أجيب حسب المطلوب بين الأقواس:

١. يتقاذف الصبية الكرة، تضرب الخيل الأرض بحوافرها، يزعج الأولاد المارة، (أحدد المفعول به في كل جملة مما سبق مع الضبط بالشكل).

المفعول به: الكرةَ - الأرضَ - المارةَ.

٢. (أملأ الفراغ بمفعول به مناسب مع الضبط بالشكل).

أنجز المهندس البناء. / قطفت البنت الوردة.

٣. كادحٌ - خادمٌ - لاعبٌ (أحول كل مفرد مما سبق إلى جمع مذكر سالم).

كادحون - خادمون - لاعبون.

٤. أضع في الفراغ مفعولاً مطلقاً مناسباً مع الضبط بالشكل:

كرم المدير التلميذ تكريماً / استمتع الأطفال باللعب استمتاعاً.

٥. اللصوص، اللعبة (أدخل اللام المكسورة على الكلمتين السابقتين).

للصوص - للعبة.

٦. نصطدم بالمارة (ما تأثير دخول الباء على الكلمة التي بعدها؟).

ليس هناك تأثير فحرف الباء حرف مسالم.

٧. نختبئ، وراء (أعلل كتابة الهمزة على هذه الصورة).

• كتبت الهمزة على الياء في كلمة نختبئ لأن ما قبلها مكسور.
• كتبت الهمزة على السطر في كلمة وراء لأن ما قبلها ساكن.

٨. أحدد موضع الألف التي تنطق ولا تكتب في: هذه - هكذا.

• هذه: توجد ألف تنطق ولا تكتب بعد حرف الهاء.
• هكذا: توجد ألف تنطق ولا تكتب بعد حرف الهاء.

رابعاً: أستخرج من النص أربعة جموع وأبين نوعها:

خامساً: أحدد نوع المعارف الآتية:

سادساً: أتخيل أني أحد المارة الذين أزعجهم هؤلاء الصبية باللعب وأطلب منهم اللعب بعيداً مع استخدام أسلوب الدعاء.

أيها الأطفال العبوا في مكان بعيد هداكم الله.