الفهم القرائي: الصدقة والكوب

أولاً:

أنمي لغتي:

1. أختار الإجابة الصحيحة مما يأتي:

أ. (استمر يتباهى أمام الناس) كلمة (يتباهى) تعني:

• يتسع.
• يتفاخر.
• يتكبر.

ب. (كانت له عادتان سيئتان) كلمة (العادة) تعني:

• الأمر المتكرر في حياتنا.
• الأمر الماضي في حياتنا.
• الأمر القليل في حياتنا.

ج. (من تصدق يرائي فقد أشرك) كلمة (يرائي) تعني:

• ينظر إلى وجهه في المرآة.
• يتكلف النظر إليه حتى يراه.
• يريه أنه متصف بالخير على خلاف ما هو عليه.

2. أ. أضع علامة (صح) على كل حرف يتكون منه ضد كلمة (وفير):

الكلمة هي: قليل.

ب. أجمع ما تبقى من الحروف لأحصل على مرادف كلمة (نفدت).

الكلمة هي: انتهت.

3.

• قال الغني: (هل حللت مشاكلك)؟
• ونقول: حللت في البيت القديم بضع سنين.
• ونقول: إن الله تعالى أحل البيع وحرم الربا.

فما المعنى المراد لهذه الكلمة التي تحتها خط في كل جملة من الجمل السابقة؟

• أنهيت مشاكلك بالشكل الصحيح.
• سكنت.
• أباح.

ثانياً:

أجيب:

1. أضع خطاً تحت الجواب الصحيح.

• عرف الغني في مدينته بـ: (الكرم، العلم، الحكمة).
• من صفات الغني في هذه القصة: (المن، الاحتقار، الكذب).
• يتناول النص فكرة من المجال: (الاجتماعي، العلمي، البيئي).
• موقف الفقراء والمساكين من الغني: (يحبونه لكرمه، يكرهونه لمنه وأذاه، يخافونه لسطوته وغناه).

2. أختار مما في الشكل المجاور لأكمل الفراغات الآتية:

• الفقراء والمساكين.
• راوي القصة.
• الظريف
• أبو ثابت.
• الغني.

3. أربط كل صفة مما في القائمة (أ) بالعاقبة الناتجة عن الاتصاف بها في القائمة (ب).

4. لجأ الظريف إلى طريقة جديدة ومبتكرة في تلقين الغني درساً، أوضحها، ثم أبدي رأيي فيها، بالاستفادة من الجدول المعطى:

5. أتعاون مع مجموعتي لإكمال الفراغات الآتية:

ثالثاً:

أفكر:

1. فكر الظريف في حيلة الكوب المثقوب؛ لحل مشكلة الفقراء والمساكين مع الغني، فهل لديك فكرة أخرى لو كنت مكانه؟

تقديم النصيحة له وأن المن يبطل الصدقة وأذكره بالآيات والأحاديث.

2. (التواضع يجلب لصاحبه ما لا يجلبه المال)، فما الذي يجلبه التواضع لصاحبه؟

• الفوز برضوان الله ومحبته والسعادة.
• محبة الرسول صلى الله عليه وسلم.
• محبة الناس.

3. أعلل تشبيه الكاتب التفاخر والمن بالحفرة التي تبتلع أي شيء.

كما أن الحفرة التهمت المال وأخفته وأضاعته، كذلك المن سيلتهم الأجر الذي جاء من الصدقة.

4. أستخرج مما يأتي بعض آداب العطاء:

أ. قال تعالى: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط) [الإسراء: ٢٩].

التوسط في الإنفاق.

ب. قال الشاعر:

تراه إذا ما جئته متهللاً كأنك تعطيه الذي أنت سائله.

البشاشة وحسن الاستقبال، والكرم.

ج. قال المأمون: «الجود بذل الموجود، والبخل سوء ظن بالمعبود».

الكرم على قدر الاستطاعة دون تكلف.

5. أي التعبيرين أكثر أداء للمعنى المقصود؟ ولماذا؟

أ. قال متفاخراً بملء فيه أو قال وهو واثق من نفسه.

الأول (قال متفاخراً بملء فيه)، لأنه أدى معنى التفاخر والمباهاة ونقل المعنى بصورة بيانية يزيدها وضوحاً وقوة.

ب. التباهي والتفاخر سيبتلع أجرك وثوابك أو التباهي والتفاخر سينقص أجرك وثوابك.

الأول (التباهي والتفاخر سيبتلع أجرك وثوابك)، لأنه يدل على بشاعة أمر التباهي والتفاخر الذي يخفي الأجر ولا يبقي منه شيئاً.

6. أقترح مع من بجواري عنواناً آخر مناسباً لهذه القصة.

عاقبة التباهي والمن.

7. أضع العناوين الجانبية أمام ما يمثلها من فقرات النص.

1. صفات الغني.
2. موقف الفقراء من الغني.
3. حيلة الظريف.
4. الدرس المفيد.

8. أضع علامة (صح) أمام الفكرة التي تعبر عن مضمون القصة.

• كراهية الفقراء والمساكين لمن الغني.
• الدرس الذي لقنه الظريف للغني.
• التفاخر والمن يبطلان الأجر والثواب. (صح)