إستراتيجية الكتابة: ورشة عمل

1. أستخرج من نص «الصدقة والكوب» الألفاظ الدالة على (الزمان) و(المكان)، ثم أدونها في المكان المخصص:

• الألفاظ الدالة على الزمان: ذات يوم، ذات مساء، بعد قبل، حينئذ، عندما، إذا.
• الألفاظ الدالة على المكان: تحت، فوق، أمام، أين، أينما، حيثما.

أختار ما يناسب المقاطع الآتية مما يأتي بوضع علامة (صح) أمامها:

أ. (مر رجل بأبي بكر الصديق ومعه ثوب، فاستوقفه أبو بكر وقال له: أتبيعه؟ ...) وقعت هذه الحادثة في:

• بيت المال.
• مسجد المدينة.
• سوق المدينة. (صح)

ب. (رأى جحا يوماً سرباً من البط، فحاول أن يلتقط من هذه الطيور شيئاً، فلم يستطع، وكان معه قطعة خبز، فراح يغمسها بالماء، ويأكلها ...) وقعت هذه الحادثة عند:

• مسبح البيت.
• شاطئ البحيرة. (صح)
• سوق الطيور.

ج (دخل على رجل في منزله، فاستيقظ الرجل فقال في نفسه: لأسكتن حتى أنظر غاية ما يصنع، ولأتركنه حتى إذا فرغ قمت إليه فنغصت عليه، فسكت وهو في فراشه ....) وقعت هذه الحادثة في وقت:

• الضحى.
• الظهيرة.
• الليل. (صح)

3. أرتب الأحداث الآتية وفق تسلسلها الزمني في نص «جحا والوليمة» بوضع الرقم المناسب عن يمينها:

• فرد عليهم بأن التقدير كان لردائه فهو أحق بالطعام منه. 11
• فلما وصل استقبله القوم بالترحاب وجلس إلى المائدة. 8
• فصاح الحاضرون من هذا التصرف. 10
• فرد جحا: إن الناس يحترمونه لشخصه لا لملابسه، ثم انطلق إلى الوليمة. 3
• وبعد قليل دعا صاحب الوليمة ضيوفه إلى تناول الطعام، فقام الناس ومعهم جحا. 5
• أسرع جحا عائداً إلى البيت وارتدي رداء آخر أنيقاً. 7
• دخل جحا المجلس، فلم يجد من ينهض للقائه. 4
• دعي جحا يوماً إلى وليمة، فارتدى رداءً عتيقاً، وعمامة بالية. 1
• فملأ صحنه بألوان الطعام، وقال لردائه: كل يا ردائي من هذا الطعام. 9
• فصاحت به زوجته لائمة خروجه بهذه الهيأة المزرية. 2
• فجلسوا على المائدة، ومعهم جحا من غير أن يهتم به أحد. 6

4. جلس الظريف ذات يوم في الطريق الذي يمر فيه الغني، وارتدى كساء بالياً ووضع أمامه كوباً فارغاً.

أتتبع التطور الزمني للحدث السابق في نص (الصدقة والكوب).

1. انتظر الظريف الغني وقتاً.
2. مر الغني أمامه.
3. طلب الظريف من الغني أن يضع درهماً في الكوب.
4. ضحك الغني وتفاخر في الرد عليه بملء الكوب بالدراهم.
5. استمر الخادم في وضع الدراهم ولم يمتلئ الكوب.
6. تعجب الغني وخادمه من عدم امتلاء الكوب رغم كثرة النقود.
7. أخبره الظريف بالحيلة.
8. أدرك الغني الدرس.

اعتمد رجال الأمن في وصف أحد اللصوص الخطرين على ما يأتي:

رجل معتدل القامة، أبيض اللون، مستدير الرأس، يلبس بنطالاً أزرق، وقميصاً أحمر، ومعطفاً رمادياً، يحمل حقيبة صغيرة، ذو شخصية عدوانية، قاس، خطير، قليل الكلام عابس، كثيراً ما يحمل سلاحاً معه.

أكمل وصف هذا اللص بطريقة أخرى، مع الاعتماد على التسلسل المكاني:

يرتدي حذاء ضخماً، يضع قبعة على رأسه، يرتدي نظارة على عينه، يحمل مصباحاً في يده، يحمل مفاتيح كثيرة، يمشي بهدوء ولا يلفت الانتباه.